

-
-
اقتباس
عن انس ان رهطاً من عكل قدموا على النبي فاجتووا المدينه ,فقالوا يا رسول الله ابعد لنا رسلا ما اجد لكم الا ان تلحقوا بالذود ,فانطلقوا فشربوا من بولها والبانها حيى صحوا وسمنوا فقتلوا الراعي واستاقوا الذود فكفروا بعد اسلامهم فاتى الصريخ النبي فبعث الطلب فما ترحل النهار حتى اتى بهم فقطع ايديهم وارجلهم ثم امر بمسامير فاحميت فكحلهم بها وطرحهم بالحره يستسقون فما يسقون حتى ماتوا " ,صحيح البخاري
http://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=1272
+
أن هدا كان في بداية الآسلام كما لم يتم تحريم الخمر كدالك في بدايةالاسلام اي نحن عندما نتحدث عن ألاسلام ناخد بالاسلام الكامل -اليوم أكملت لكم دينكم - اي بمعنى
حديث رقم: 17800
سنن البيهقي الكبرى > كتاب السرقة > باب قطاع الطريق
أخبرنا أبو محمد عبد الله بن يوسف الأصبهاني أنبأ أبو سعيد ابن الأعرابي ثنا الحسن بن محمد بن الصباح الزعفراني ثنا عبد الوهاب بن عطاء أنبأ سعيد هو ابن أبي عروبة عن قتادة عن أنس بن مالك : : ( أن رهطا من عكل و عرينة أتوا رسول الله صلى الله عليه و سلم فقالوا : يا رسول الله إنا أناس من أهل ضرع و لم نكن أهل ريف ، فاستوخمنا المدينة ، فأمر لهم رسول الله صلى الله عليه و سلم بذود و زاد ، و أمرهم أن يخرجوا فيها فيشربوا من أبوالها و ألبانها ، فانطلقوا حتى إذا كانوا في ناحية الحرة قتلوا راعي النبي صلى الله عليه و سلم و استاقوا الذود و كفروا بعد إسلامهم ، فبعث النبي صلى الله عليه و سلم في طلبهم ، فأمر بهم فقطع أيديهم و أرجلهم و سمر أعينهم ، و تركهم في ناحية الحرة حتى ماتوا و هم كذلك . قال قتادة : فذكر لنا أن هذه الآية نزلت فيهم ، يعني إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا الآية ، قال قتادة : و بلغنا أن رسول الله صلى الله عليه و سلم كان يحث في خطبته بعد ذلك على الصدقة ، و ينهى عن المثلة . أخرجه البخاري و مسلم في الصحيح من حديث ابن أبي عروبة .).
اي الاسلام الان هو لا تمتيل مهما كانت شراسة العدو و لو متل باخيك المسلم فلا تعاقب بالمتل و هدا اسمى قانون عرفته البشرية حيت أن أكبر دولة ديموقراطية تقوم بالتمتيل بالجتت علما انه ليس عقوبة بالمثل أي أمريكا و غيرها لم تصل بعد حتى الا مستوى بداية الاسلام اي المعاقبة بالمثل
النحل 126
وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم لهو خير للصابرين
المعاقبة بالمثل حق فطري و غريزي لكن الصبر و العفو أمرشرعي ان الله يحب الصابرين و بشر الصابرين و ....100 من الايات
فقارن فقط بداية الاسلام مع البايبل و ديموقراطيات العالم اي هل هناك المعاقبة بالمثل أم تعدي و لا انصح أحد بمقارنة الاسلام كاملا مع اي قانون وضعي أو دين آخر حيت
أن رسول الله صلى الله عليه و سلم كان يحث في خطبته بعد ذلك على الصدقة ، و ينهى عن المثلة . أخرجه البخاري
+
النحل 126
وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم لهو خير للصابرين
يتبع
-
اقتباس
.
انظر الى عنف ووحشية هذا النبي ,"عن انس ان رهطاً من عكل قدموا على النبي فاجتووا المدينه ,فقالوا يا رسول الله ابعد لنا رسلا ما اجد لكم الا ان تلحقوا بالذود , فانطلقوا فشربوا من بولها والبانها حيى صحوا وسمنوا فقتلوا الراعي واستاقوا الذود فكفروا بعد اسلامهم فاتى الصريخ النبي فبعث الطلب فما ترحل النهار حتى اتى بهم فقطع ايديهم وارجلهم ثم امر بمسامير فاحميت فكحلهم بها وطرحهم بالحره يستسقون فما يسقون حتى ماتوا " ,صحيح البخاري , ومن سنن ابي داوود "عن عائشه :قال رسول الله صلعم لا يحل دم امريء مسلم شهد ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله الا باحدى ثلاث , رجل زنى بعد احصان فانه يرجم ورجل خرج محارباً لله ورسوله فانه يقتل او يصلب او ينفى في الارض ,او يقتل نفسا فيقتل بها", كلما تعمقت في قراءة السيرة , ازددت تسائلا عن حقيقة هذا الرجل وعن مدى صحة هذه الرسالة
.
ما الذي حدث بينهم وبين الراعي ؟
قال اٌمام القرطبي (33:4)
وقد حكى أهل التواريخ والسير : أنهم قطعوا يدي الراعي ورجليه وغرزوا الشوك في عينيه حتى مات وأدخل المدينة ميتاً وكان اسمه يسار وكان نوبياً
وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالأَنفَ بِالأَنفِ وَالأُذُنَ بِالأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ فَمَن تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَّهُ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أنزَلَ اللّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ
(المائدة45)
" فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم "
[ البقرة : 194]
وعن البخاري قال أبو قلابة: فهؤلاء سرقوا وقتلوا وكفروا بعد إيمانهم, وحاربوا الله ورسوله, ورواه مسلم من طريق هشيم عن عبد العزيز بن صهيب, وحميد عن أنس, فذكر نحوه وعنده فارتدوا
وراى مسلم من طريق سليمان التيمي, عن أنس قال: إنما سمل النبي صلى الله عليه وسلم أعين أولئك, لأنهم سملوا أعين الرعاء
ونزلت الآية :
إِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ
وقال ابن جرير: حدثنا علي بن سهل, حدثنا الوليد يعني ابن مسلم, حدثني سعيد, عن قتادة, عن أنس, قال كانوا أربعة نفر من عرينة, وثلاثة نفر من عكل, فلما أتي بهم قطع أيديهم وأرجلهم, وسمر أعينهم, ولم يحسمهم وتركهم يلتقمون الحجارة بالحرة, فأنزل الله في ذلك "إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله" الآية .
قال ابن أبي طلحة عن ابن عباس : من شهر السلاح في فئة الإسلام, وأخاف السبيل ثم ظفر به وقدر عليه فإمام المسلمين فيه بالخيار إن شاء قتله وإن شاء صلبه, وإن شاء قطع يده ورجله وكذا قال سعيد بن المسيب ومجاهد وعطاء والحسن البصري وإبراهيم النخعي والضحاك وروى ذلك كله أبو جعفر بن جرير وحكى مثله عن مالك بن أنس رحمه الله
ويشهد لهذا التفصيل الحديث الذي رواه ابن جرير في تفسيره فقال: حدثنا علي بن سهل, حدثنا الوليد بن مسلم عن يزيد بن أبي حبيب أن عبد الملك بن مروان, كتب إلى أنس بن مالك يسأله عن هذه الآية, فكتب إليه يخبره أنها نزلت في أولئك النفر العرنيين وهم من بجيلة, قال أنس: "فارتدوا عن الإسلام, وقتلوا الراعي, واستاقوا الإبل, وأخافوا السبيل, وأصابوا الفرج الحرام, قال أنس: فسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم جبرائيل عليه السلام عن القضاء فيمن حارب فقال: من سرق مالاً وأخاف السبيل, فاقطع يده بسرقته ورجله بإخافته, ومن قتل فاقتله, ومن قتل وأخاف السبيل واستحل الفرج الحرام فاصلبه ".
وأنا أسأل هذا الجاهل : من دخلوا بيتك واعتدوا على زوجتك ثم قطعوا يدها وايدي أولادك وأرجلهم وغرزوا الشوك في أعينيهم حتى ماتوا ... فما هو رد فعلك لذلك ؟
يقول سفر العدد 35:16 ان القاتل يقتل.
المحاكم العالمية تقر في تشريعاتها ان القاتل يُقتل فلماذا حرمتم على الإسلام القصاص ؟ .
وطالما أن الحكم في هذا العصر أصبح في يد الحاكم ؛ ففي عهد رسول الله :salla-icon: كان هو الحاكم بأمر الله .
.
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة nohataha في المنتدى منتدى قصص المسلمين الجدد
مشاركات: 1
آخر مشاركة: 16-07-2008, 07:53 AM
-
بواسطة احبك يا محمد في المنتدى منتدى قصص المسلمين الجدد
مشاركات: 2
آخر مشاركة: 11-02-2008, 10:34 PM
-
بواسطة ابراهيم 2000 في المنتدى منتدى الشكاوى والإقتراحات
مشاركات: 7
آخر مشاركة: 02-04-2007, 10:54 PM
-
بواسطة الاسلام هو الطريق في المنتدى منتدى غرف البال توك
مشاركات: 19
آخر مشاركة: 12-06-2006, 06:48 PM
-
بواسطة ابن الاسلام في المنتدى منتدى نصرانيات
مشاركات: 9
آخر مشاركة: 30-10-2005, 08:17 PM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى

المفضلات