الله يجزيكي الخير يا رب
الحقيقة انا كتبت بعض المعلومات عنهم وساتدرج في الكتابة والتفصيل
اما قصة العلاقة بين هذا وشهود يهوه فهو شيء مشترك => جهنم
اي الموضوع الان عن جهنم التي ينكرونها ويقولون انها مكان رمزي فقط
بالنسبة لتواجدهم فهم من كل حدب ينسلون
اي ممكن ان تجديهم في الاماكن العامة ..مقاهي..في الشارع..حتى انهم يدقوا الابواب!!
وهذه الجماعة تستخدم أساليب عديدة في الدعوة والتبشير منها طباعة الكتب والرسائل أو تلك التي يسمونها الكراريس، وكذلك التحدث إلى الناس في الشوارع والمقاهي ومحطات القطارات الكراريس، وكذلك التحدث إلى الناس في الشوارع والمقاهي ومحطات القطارات والحافلات بل وطرق أبواب البيوت، الأمر الذي لم يجعل المسلمين بمنأى عن أفكار شهود يهوه، خاصة وأن هذه الجماعة تستغل نقاط الاتفاق مع المسلمين لتبدأ بنشاطها ودعوتها لهم. وأتباع شهود يهوه نشيطين جداً في نشر دعوتهم ، لأن من أهم الأسس في فكر شهود يهوه التبشير بفكرهم وتخصيص ساعات كثيرة أسبوعية لدراسة كتب الطائفة ونشرها بين الناس .
قول الشهوديون إن عددهم وصل إلى ستة ملايين شخص ينتشرون في 230 بلداً أي في معظم دول العالم. وقيادتهم التي يسمونها "الهيئة الحاكمة" موجودة في حي بروكلين في نيويورك في الولايات المتحدة التي ترسل كل سنة ممثلين لها إلى أقاليم مختلفة حول العالم للتشاور مع ممثلي المكاتب والفروع ، وفي الفروع هناك لجان (3-7) أشخاص يراقبون انجاز العمل في منطقتهم .
وتقدم دعوتهم على بدأ "علنيّة الفكرة وسريّة التنظيم"، ويبذلون جهوداً كبيرة لكسب الناس إلى مذهبهم، ، ومن وسائلهم: طباعة الكتب والنشرات والمجلات، بكميات كبيرة وبعشرات اللغات ، ولدى بعض فروعهم مطابع خاصة بهم لطباعة منشوراتهم وكتبهم .
وهم يحرصون على الاحتكاك بالناس ودعوتهم في الأماكن العامة كالمقاهي والشوارع والحافلات وأماكن العمل، بل وطرق أبواب البيوت والتحدث مع أصحابها وهم يقومون بالتجول على الناس في بيوتهم وأماكنهم على طريقة رجال جماعة التبليغ والدعوة بشكل ثنائي رجل وامرأة ويطلقون عليها اسم " عمل الشهادة ".
"وعلى كل عضو من أعضاء شهود يهوه أن يصرف على الأقل 10 ساعات في الشهر في دراسة منشوراتهم، والتعمق في تعاليمهم، وأن يجول قارعاً أبواب الناس مبشّراً إياهم بهذه العقائد، بائعاً كتبهم ومنشوراتهم، وأن يقدم تقريراً مفصّلاً عن نشاطاته...".
والهيئة الحاكمة تتكون من 12 شخصاً، بعد أن كان عددها في السابق سبعة.
وهم يتواجدون في البلاد العربية التي يوجد بها تجمعات نصرانية كبري مثل مصر حيث يقدر عددهم بـ 800 شخص حسب تقرير الحريات الدينية الأمريكي ، ولهم وجود في لبنان .
ارتباطهم باليهود
سبق القول بأن جمعية برج المراقبة، أو شهود يهوه، وإن كانت جماعة مسيحية بفهم خاص للدين، إلاّ أن ارتباطها باليهود وخدمتها لهم يمكن ملاحظته مما يلي:
1 ـ التبشير الدائم بمعركة هرمجدون التي يموت فيها الأشرار، والمقصود هنا أعداء اليهود، وعلى رأسهم العرب والمسلمون.
2 ـ اعتبار أن نشوء دولة اليهود هو تحقيق لنبوءات التوراة، ونعمة "يهوه" التي أرسلها إلى شعبه الخاص والمختار.
3 ـ عدم إدانة أي انتهاك إسرائيلي بحق المسلمين والشعب الفلسطيني على وجه الخصوص.
4 ـ إعلانهم سنة 1914م ارتفاع غضب الله عن اليهود، بعد أن كان وقع غضبه عليهم سنة 606م.
5 ـ عملهم لصالح الحركة الصهيونية، وإضافة كلمة "صهيون" إلى اسم جمعيتهم قبل أن يحذفوها خشية انكشاف أمرهم.
6 ـ عدد من قياداتهم من اليهود، الذين أيّدوا وما زالوا يؤيدون قيام دولة إسرائيل.
أما أهم عقائدهم وأفكارهم التي انفردوا بها فهي:
1ـ يعتقدون بأن المسيح أو يسوع هو ابن الله وادنى منه وأنه أول خلائق الله، ويقولون بأن حياة المسيح مرّت بثلاث مراحل:
الأولى: قبل أن يولد كإنسان بوقت طويل، فقد كان في السماء مخلوقاً روحانياً قديراً، وهو أول مخلوقات الله، وبه خلقت سائر الأشياء في السماوات وعلى الأرض، ويصفون المسيح بأنه "ابن يهْوه البكر" تعالى الله عن ذلك علوّاً كبيراً، وأنه قضى في هذه المرحلة مع "أبيه" سنين لا تحصى، وأثر ذلك فيه كثيراً، وهكذا صار هذا الابن مثل أبيه تماماً، تعالى الله عن ذلك.
الثانية: حياته كإنسان، إذ يعتقدون أن الله نقل حياة المسيح أو يسوع بشكل عجيب من السماء إلى رحم عذراء يهودية أمنية اسمها مريم، ولم يكن لديه أب بشري، لكنهم يقولون بأن يسوع كان ابن يوسف النجار بالتبني.
ويقولون بأن المسيح عاش خلال تلك الفترة في مدينة الناصرة وأنه مُنح المعجزات الكثيرة ومات وكان عمره 33 سنة ونصف وقد مات معلقاً على خشبة لا على صليب، لذلك فهم لا يتخذون الصليب رمزاً وشعاراً مثل بقية النصارى.
الثالثة: يعتبرون أن موت المسيح (بحسب اعتقادهم) لم يكن نهاية حياته، فقد بدأت المرحلة الثالثة من حياته عندما أقامه الله كشخص روحاني في اليوم الثالث... وأنه جلس على يمين الله منتظراً أن يتسلّم سلطته الملكيّة، وما إن تسلمها حتى بدأ يحكم كملك.
وباختصار يعتبر الشهوديون "أن يسوع اليوم ليس إنساناً، ولا هو الله القادر على كل شيء، بل هو مخلوق روحاني قدير وملك حاكم، وقريباً جدّاً سيحكم على أرضنا المليئة بالمشاكل".
وبالتالي إذا كانت "شهود يهوه" لم توافق المسيحية على القول بالتثليث ولاهوت المسيح، فإنها وقعت في وثنيات أخرى من قبيل الاعتقاد بأن المسيح هو ابن الله، وأنه ساعد الله في خلق الكون.
2ـ يحرمون التبرع بالدم حتى لو كان الشخص مشرف على الموت، فبحسب اعتقادهم فإن كل إنسان يمتلك حياته في دمه، ولا يجوز أن تنتقل تلك الحياة لإنسان آخر، وأن الدم الوحيد القادر على الإنقاذ هو دم المسيح، وهم وبهذا الصدد يقولون صراحة: "إدخال الدم إلى الجسم بواسطة الفم أو العروق يخالف شرائع الله".
3 ـ منع أتباعهم من أداء الخدمة العسكرية في أي جيش، لأن جميع الحكومات الحالية ـ تخضع ـ بنظرهم لسلطة الشرير (الشيطان)، وهم لا يعترفون بأي نظام حكم، وقد قالوا: "المسيحي ينبغي أن يطيع القوانين البشرية التي لا تتعارض مع شرائع الله"، "المسيحي ينبغي أن يبقى منفصلاً عن العالم"، "المسيحي لا يجب أن تكون له أية علاقة بحركات الإيمان الخليط"، "الشيطان هو الرئيس غير المنظور للعالم"... إلخ.
والجدير بالذكر أنه في سنة 1918 تم القبض على ثمانية من قادة الجماعة وعلى رأسهم رذر فورد بتهمة التآمر لإحداث تمرد ورفض الواجب العسكري للولايات المتحدة والقوات البحرية وحكم عليهم بالسجن لمدة 20 عاماً، لكنهم قدّموا التماساً، وتم الإخراج عنهم في العالم التالي بعد أن وضعت الحرب العالمية الأولى أوزارها.
4 ـ يرفضون الكنيسة ونظامها وطبقاتها وطقوسها واحتفالاتها، ويعتبرونها أم الزّواني ويجب هدمها، ويعتبرون رجال الدين المسيحيين شياطين، وهم بهذا الصدد يقولون: "طبقة رجال الدين والألقاب الخصوصية هما أمران غير لائقين".
5 ـ احتلت قضايا نهاية العالم وعودة المسيح حيّزاً كبيراً في فكر وعقيدة شهود يهوه، وتتلخص عقيدة نهاية الزمان عندهم بالأتي:
ـ لا يؤمنون بالآخرة، ولا بجهنم، ويعتقدون بأن الجنة ستكون في مملكتهم، وهم يربطون نهاية العالم بعودة المسيح وملكوته، ويقولون: "نحن الآن في وقت النهاية"، "الملكوت برئاسة المسيح سيسود الأرض فيخيم البر والسلام"، الأرض لن تصير أبداً خربة أو خالية من السكان"، "النفس البشرية تتوقف عن الوجود عند الموت"، "في ظل الملكوت ستكون الحياة مثالية على الأرض"، "الهاوية (جهنم) هي المدفن العام للجنس البشري"... إلخ.
ـ يعتقدون بأن المسيح سيعود ليقود المعركة الكبرى "هرمجدون" التي يفنى فيها المليارات من البشر، ويقولون بأن يسوع المسيح بأتي "ملكاً يجلس على فرس أبيض وبالبرّ يدين ويخوض حرباً، ولديه سيف طويل ماضٍ، لكي يضرب به الأمم".
وهذه العقيدة مثال على خدمة شهود يهوه لليهود وأفكارهم ذلك أن هرمجدون هي المعركة التي يعتقد اليهود أن أعداءهم سيفنون فيها وينتظرونها بفارغ الصبر.
وإذا كان أعداء اليهود أو أعداء شهود يهوه الموصوفون بـ "الأشرار" سيفنون ويموتون بهذه الحرب الكبرى، فما هو مصير أتباع شهود يهوه؟ يجيبون على ذلك بالقول: "سيحفظهم (أي المسيح) هو وأبوه (الله)، أثناء الحرب القادمة، حرب اليوم العظيم، يوم الله القادر على كل شيء، التي تدعى هرمجدون لكي يحيوا إلى الأبد كرعايا أرضيين لملكوت الله السماوي".
ويعتقدون أن 144 ألفاً من أتباعهم سيذهبون إلى السماء في أعقاب المعركة وسيحكمون مع المسيح، وسيصيرون أنباء روحيين لله مثل المسيح ـ تعالى الله عن ذلك ـ أما غالبية أتباعهم فيعتقدون أنهم سيحيون على الأرض (التي ستصبح الفردوس) ولن يذهبوا مع المسيح إلى السماء.
وسبب التفريق بين أتباعهم ووجود أناس منهم يذهبون إلى السماء مع المسيح، وآخرين يبقون في الأرض، هو أنهم حدّدوا عدّة تواريخ لحدوث المعركة الكبرى، وكان أتباعهم يبلغ عددهم 144 ألفاً، ولمّا كذبت تنبؤاتهم ولم يصدق التاريخ الذي حددوه، اخترعوا قصة النوعين من الأتباع للخروج من هذا المأزق.
وقد حددوا لحدوث هرميجدون تواريخ عديدة تثبت بطلانها منها:
سنة 1914، سنة 1915، سنة 1919، سنة 1925، في الأربعينيات من القرن العشرين، ثم قالوا في سنة 1975، ولمّا لم تتحقق نبوءاتهم تركوا تحديد زمن حدوثها.
يقول الباحث المسيحي رأفت زكي: ".. وقد تنبأ برج المراقبة (شهود يهوه) عند عودة المسيح سنة 1874، وهرميجدون سنة 1914، وخراب الكنيسة ودمار الكنيسة سنة 1918، والفوضى العالمية الشاملة، والمدينة الفاضلة دون حكومات سنة 1920، والحرب العالمية الثالثة تبلغ ذروتها في هرميجدون تبدأ في عام 1975، ونهاية السنوات الستة الآلاف من التاريخ البشري يتضمن تاريخ هرميجدون، وقد أخفق المراقبة بنسبة 100% لكل نبواتهم، وعلى كل فإن إخفاقهم في تحقيق نبوة واحدة يمكن أن يضعهم في التصنيف تحت زمرة الأنبياء الكذبة".
6- لا يؤمنون باليوم الآخر ولا بجهنم ، ويعتقدون أن الجنة ستكون في الدنيا وهي مملكتهم .
المشترك بيننا وبينهم :
رفض البابوية ورفض الاصنام والصور والاعياد المبتدعة
المشترك بينهم وبين باقي الفرق المسيحية:
1.تعدد الآلهة
2.الوهية المسيح ومشاركته خلق الكون
3.الايمان بأن الجنة كانت على الارض
4.الاختلاف حول بعض الاسفار وبعض النصوص في البايبل مثل نهاية مرقس فكلهم يشكون في صحة النهاية الا ان شهود يهوه يضعونها كما يضعون بعض النصوص غير القانونية بين اقواس مثلا..وهذه النقطة مهمة في الحوار معهم..كيف؟؟
ان قالوا لكم ان الاحاديث النبوية ليس لها قاعدة لاثبات صحتها من عدمه وعندما نأتي لكم بحديث تقولون انه من الاسرائيليات فقولوا لهم علماؤنا يكرسون جل وقتهم في علم الحديث ليكشفوا التدليس ويضعون شروحا حول بحثهم وان كان الحديث صحيح ام لا ومن كتبه وعن من والخ...اما انتم فلماذا تضعون نهاية مرقس وهي غير قانونية ؟ ولماذا تضعون باقي النصوص ايضا بين اقواس؟ ومن كتبها ؟ وكيف تضمنون ان كتاب الاسفار هم انبياء و رسل وان الكتاب من الله دون تدخل بشري؟!
المشترك بينهم وبين اليهود:
1.تقديس اسم يهوه ولكن الفرق ان اليهود لا يلفظونه ويقولون بدلا منه "هاشيم" اي الاسم
او "ادواني" اي سيدي
2.يدعمون اليهود ببناء هيكلهم لقدوم المسيح
3.انكار جهنم (ليس كل اليهود ينكرونها)
4.يؤمنون ان الجنة كانت على الارض
5.انهم ابناء الله وشعب الله المختار
والطريف في الموضوع
ان باقي الفرق المسيحية تفرح وتجعل لميلاد المسيح عيدا
اما شهود يهوه فيجعلون لموته عيدا
باقي الفرق تؤمن بصلبه على الصليب المعروف
اما هم يؤمنون بصلبه على عامود
شهود يهوه لا يخالطون عائلتهم ان كانت ليست منهم
هم الذئاب الخاطفة التي حذر منها المسيح وهم الانبياء الكذبة بعد بولس
ينتمون الى الماسونية -الصهيومسيحية
وان كنتم تريدون احراجهم فاسألوهم من هو الرئيس لجماعة برج المراقبة
وقولوا لهم ان يقرأوا كتاب اللغز المكتمل The_Finished_Mystery
فهو يتحدث عن اكبر نبوة كاذبة تفضحهم وهي عودة المسيح وهي كذبة مستمرة من قبل 1914 الى الان مع تغيير مستمر ايضا!
هذا الكتاب كفيل باحداث زعزعة في نفوسهم وهو موجود في اللغة الانجليزية لانه قديم
ولدي نسخ منه ان اردتم رفعته لكم
*نصيحة مني: لا تجعلوهم يطيلوا في الحديث والشرح وقاطعوهم لانهم ان بدأوا الحديث لا يسكتون ولا تدخلوا معهم في الاسلاميات قبل هدم عقائدهم لانهم سيستخدمون اسلوب الهجوم فورا وسيقذفون بكلامهم القذر على رسول الله

وازواجه وعلى عدل الله ايضا..خصوصا وانهم يكرهون رجال الدين الاسلامي والمسيحي ويكرهون المناصب الرئاسية بشكل عام...
شكرا لك اختي على المتابعة ولكن هذا لا يكفيني كي استمر في العطاء
طالما لا احد يعنيه الموضوع!
المفضلات