السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم أخي الحبيب علاء الدين
وجعل عملك هذا في ميزان حسناتك
واسمح لي باضافة :
الموقف الخامس والعشرون:

وحدانية الله
في المسيحية:
هو الاب والابن والروح القدس = اله واحد
الابن الان جالس علي يمين الاب (القوة)
الاب هو القوة (المشيئة) والابن هو ا العقل (الخالق) ومولود غير مخلوق

في الاسلام:
واحد احد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد
وليس كمثله شيء


خلق السماوات والارض
في المسيحية:
تعب واستراح
سفر التكوين :
) سفر التكوين 2: 2
وَفَرَغَ اللهُ فِي الْيَوْمِ السَّابعِ مِنْ عَمَلِهِ الَّذِي عَمِلَ. فَاسْتَرَاحَ فِي الْيَوْمِ السَّابعِ مِنْ جَمِيعِ عَمَلِهِ الَّذِي عَمِلَ.
في الاسلام:


ما مسه تعب (لغوب)
(وَلَقَدْ خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَمَا مَسَّنَا مِنْ لُغُوبٍ (38) ق



رؤيه الله
في المسيحية:

العهد القديم
لا يري
22) سفر الخروج 33: 20
وَقَالَ: «لاَ تَقْدِرُ أَنْ تَرَى وَجْهِي، لأَنَّ الإِنْسَانَ لاَ يَرَانِي وَيَعِيشُ».


العهد الجديد

نزل وتجسد ورأوه بام أعينهم
74) إنجيل يوحنا 12: 45
وَالَّذِي يَرَانِي يَرَى الَّذِي أَرْسَلَنِي.
إنجيل يوحنا 14: 9
قَالَ لَهُ يَسُوعُ: «أَنَا مَعَكُمْ زَمَانًا هذِهِ مُدَّتُهُ وَلَمْ تَعْرِفْنِي يَا فِيلُبُّسُ! اَلَّذِي رَآنِي فَقَدْ رَأَى الآبَ، فَكَيْفَ تَقُولُ أَنْتَ: أَرِنَا الآبَ؟
في الاسلام
لَا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصَارَ ۖ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ (103)
الانعام
(وَلَمَّا جَاءَ مُوسَىٰ لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنْظُرْ إِلَيْكَ ۚ
قَالَ لَنْ تَرَانِي وَلَٰكِنِ انْظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ
فَسَوْفَ تَرَانِي ۚ فَلَمَّا تَجَلَّىٰ رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكًّا
وَخَرَّ مُوسَىٰ صَعِقًا ۚ فَلَمَّا أَفَاقَ
قَالَ سُبْحَانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ (143)
الاعراف
والحمد لله علي نعمة الاسلام