اخى خادم النبى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اقتباس
لا شك أن الموت المقصود موتٌ معنوي، وذلك لسبب بسيط، هو أن آدم، عليه السلام، لم يمت موتا حقيقيا ذلك اليوم. يؤكد هذا الكلام أيضا ما جاء في سفر حزقيال:
(النَّفسُ الَّتِي تُخْطِئُ هِيَ تَمُوتُ،الابْنُ لا يَحْمِلُ مِنْ إثـْمِ الأبِ وَالأبُ لا يَحْمِلُ مِنْ إثمِ الابْنِ، بـِرُّ البَارِّ عليْهِ يَكونُ وَشَرُّ الشِّرِّيرِ عَلَيْهِ يَكونُ، فإذا رَجَعَ الشِّرِّيرُ عَنْ جَمِيع خَطايَاهُ الَّتِي فعَلهَا وَحَفِظ كُلَّ فرَائضِي وَفعَلَ حَقَّاً وَعَدْلاً فحَيَاةً يَحْيَا، لا يَمُوتُ)حزقيال18/20ـ22
هذه الفقرة من حزقيال تنسف تماما مسألة الخطيئة الموروثة والموت الحقيقي على الصليب!


اللـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه اكــــــــــــــــــــــــــبر
كل اسفار واصحاحات الكتاب المقدس تناقض بعضها البعض
بيلفوا ويدوروا على ايه
جزاك الله خيرا اخى خادم النبى