اقتباس
فهذا سجود اليسوع وموسى وابراهيم على التراب ... وأعتقد في زمنهم لم يكن هناك سيراميك أو بركيه .
طيب ياروح قلبي مفيش فرشه
طبعا تقول لأ كصانع العجمي كانت مقفوله
نقول طيب حصيره
اوعى تقول حصيرتوا اتسرقت منوا.
اقتباس
والمقصود هو لحس التراب ، الذي يستخدم في الكتاب المقدس كناية عن الهزيمة والإذلال للأعداء. فلا تغير معنى الكلام وتؤله بطريقة غي التي قلتها وقصدتها!
ياروح قلبي العدد بيقول تأكلين
مفيش لحس ابدا.
اقتباس
وأقول لك أن لحس التراب أو أكله يعطيان معنى واحد هو الإذلال فلا فرق.
طيب لكن الفرق
هو بين
اللحس والأكل
فهل اللحس هو الأكل؟
وحكاية العلم ليست في صالحك لأنك تتكلم عن اللحس .
اقتباس
ومن ثم فالحية تشم التراب
حاله جديده
ماعلاقة الشم بالأكل
اقتباس
الكتاب المقدس يقول أن الشيطان كان من طغمة الملائكة وسقط ويصفه الكتاب وبقية رفاقه من الشياطين بقوله " النار الأبدية المعدة لإبليس وملائكته " (مت25 :41). والملائكة مخلوقين من ريح ونار أو روح ونار " الصانع ملائكته رياحا وخدامه لهيب نار " (مز10 :44 ؛عب1 :7).
سبحان الله حتى ملائكته تعصيه
غريييييييييييييييييييييييييييييب

اقتباس
ليتك تعيد قراءاتك وتبحث وتدرس قبل أن تتهم الناس!!!
البينه على من ادعى .
لم تأتي بدليل علمي واحد
كل من افكارك
وان خرجت (زلن تخرج) من حكاية الحيه
فمارأيك بالأرنب المجتر والأرض المربعه والطوفان الذي هلك الأرض كلها مع ان هناك حضارات اثبتت انها كانت موجوده ومرض برص الحيطان والنجوم التي ستسقط على الأرض وخلق النور قبل الشمس والنباتات قبل الشمس والقمر الذي ينور والسحاب الذي هو غبار والينابيع التي في البحار والجبل الذي سيسقط ويحول البحر دم والطيور التي تمشي على اربع ولا يزال غير انني لا اذكر الا هذا وان اردت اعطيك اكثر.
يارجل
خلاصة الكلام
ان كتابك ليس من عند الله فأي اله هذا الذي يجهل خلقه ويخطئ ولا يعرف خليقته .
انك تصر بشكل غريب
ولا أقول لك
الا سلاما