فما جعل الله لأحد من الصالحين ولا الطالحين من ركن يركن اليه الا امرأه

فجعل الله لنبنا محمد صلى الله عليه وسلم من سند فى حياته خير من أمنا خديجه رضى الله عنها
وما كان لموسى عليه السلام من مهد فى أتون فرعون الا أمه( فرددناه الى أمه كى تقر عينها )
وما أزاح أستار الكفروالشرك عن عين عمر بن الخطاب الا أبنته
وما كان لنا عمر بن عبد العزيز الا بذور الخير فى أمرأه هى أمه ( بنت بائعة اللبن)

وما أوصل أبى لهب للنارولهيبها الا زوجته حمالة الحطب فلو حطمت فى زوجها عزة الكفر للان جانبه للحق

وما ضل قوم موسى بعد ذهابه للقاء قومه الا عندما خلعت النساء الحلى (ونعرف حب النساء للحلى والذهب )ليصنعوا عجلأ ألاهأ يعبدوه من دون الله




مفانيح المتاريس الموصودة بالأختام فى حياتنا هى المرأه

حطموا اجهزة التلفزيون ولو يوم واحد
فمن يعود من مشاهدة التليفزيون يعود صفر اليدان
فحتى ينتظر موعد الشيخ الداعيه يتقلب فى القنوات
فالنتيجه أختلاط اللبن بالماء بالغناء بالخزعبلات التقدمية المتحررة
فلا فائدة


أذهبوا بالنساء للمساجد لمجالس العلم
اجعلوا تلقى العلم مباشرة من العلماء والشيوخ وأهله
فذلك البناء وذلك الصرح

ولننظر كيف تتغير حياتنا

متابعون


بارك الله فيكم