
-
اقتباس
مبعث محمد
1) لا يذكر القران لمحمد اتصالا بملاك الوحي سوى مرة واحدة
{إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِن بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإْسْحَقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَعِيسَى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا}
(النساء163)
{نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآنَ وَإِن كُنتَ مِن قَبْلِهِ لَمِنَ الْغَافِلِينَ}
(يوسف3)
{كَذَلِكَ أَرْسَلْنَاكَ فِي أُمَّةٍ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهَا أُمَمٌ لِّتَتْلُوَ عَلَيْهِمُ الَّذِيَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ ....}
(الرعد30)
{وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ هُوَ الْحَقُّ .... }
(فاطر31)
{وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِّتُنذِرَ أُمَّ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا وَتُنذِرَ يَوْمَ الْجَمْعِ لَا رَيْبَ فِيهِ فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي السَّعِيرِ }
(الشورى7)
{وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِّنْ أَمْرِنَا مَا كُنتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ وَلَكِن جَعَلْنَاهُ نُورًا نَّهْدِي بِهِ مَنْ نَّشَاء مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ } (الشورى52)
{ تَبَارَكَ ٱلَّذِي نَزَّلَ ٱلْفُرْقَانَ عَلَىٰ عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيراً }
(الفرقان1)
{قُلْ مَن كَانَ عَدُوًّا لِّجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَى قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللّهِ مُصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ }
(البقرة97)
{ وَإِنَّهُ لَتَنزِيلُ رَبِّ الْعَالَمِينَ {26/192} نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ {26/193} عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنذِرِينَ {26/194} بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُّبِينٍ {26/195}...}
(الشعراء)
{ نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآنَ وَإِن كُنتَ مِن قَبْلِهِ لَمِنَ الْغَافِلِينَ } (يوسف3)
{مَا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى ..}
(طه2)
{إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ تَنزِيلًا }
(الإنسان23)
كيف يكلم الله انبيائه ورسله ؟
.
https://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=7911
.
اقتباس
2) وكان نصيب محمد في رؤيا غار حراء ان أرسل الله اليه (روحا من أمرنا) ، أي روحا من عالم الأمر فهو مخلوق ، لا (روح منه) تعالى .
عندما أعطى الله روح منه فكان نصيب آدم عليه السلام هو النصيب الأكبر
فقال تعالى : {وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلاَئِكَةِ إِنِّي خَالِقٌ بَشَرًا مِّن صَلْصَالٍ مِّنْ حَمَإٍ مَّسْنُونٍ (28) فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِن رُّوحِي فَقَعُواْ لَهُ سَاجِدِينَ (29) ..}
[الحجر]
ولكن عندما يرسل الله روح منه فهذا من أختصاص عباده المؤمنين بما فيهم عبده ورسوله عيسى ابن مريم عليه السلام .
{لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءهُمْ أَوْ أَبْنَاءهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُوْلَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُوْلَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ}
(المجادلة22)
{ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ وَلاَ تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ إِلاَّ الْحَقِّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ فَآمِنُواْ بِاللّهِ وَرُسُلِهِ وَلاَ تَقُولُواْ ثَلاَثَةٌ انتَهُواْ خَيْرًا لَّكُمْ إِنَّمَا اللّهُ إِلَهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَن يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَات وَمَا فِي الأَرْضِ وَكَفَى بِاللّهِ وَكِيلاً }
(النساء171)
[النساء]
اقتباس
3) هذا هو القران الذي نزل عليه في غار حراء كما يردد: إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ ( القدر 1) ،
( فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ : إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ ؛ فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ، أَمْرًا مِنْ عِنْدِنَا ، إِنَّا كُنَّا مُرْسِلِينَ). الدخان 1-5 .
ففي تلك الليلة المباركة ، التي فيها يفرق كل أمر حكيم ، جاءه الأمر من عند الله بالرسالة ، للايمان بالكتاب ، فالقران الذي آتيه هو أمر الايمان بالكتاب والدعوة به واليه بين العرب.
وليلة القدر ، تلك الليلة المباركة ، كانت في ( شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنْ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ ) . البقرة 185.
ففي ليلة من شهر رمضان ابلغه ملاك الله (الأمر) بالايمان والدعوة بالكتاب .
هذا هو القران هدى للناس ؛ فهو ( بينات من الهدى والفرقان ): وتعبير (الهدى) في اصطلاحه كناية عن الكتاب ؛ وتعبير (الفرقان) تفصيل له . فهو يؤمر ان ينقل للعرب الكتاب وفرقانه المتواتر ، بتشريعه لهم دين موسى وعيسى دينا واحدا (الشورى 13).
شكراً على التوضيح / فكل الديانات السماوية واحدة لأنها تدعو لعبادة الله الواحد الأحد الفرد الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد .
ولكن كل كتاب نزل لزمن مًعين ولوقت مًعين بتشريع مُعين .. ولكن القرآن جاء لكل زمان ومكان فكانت تشريعاته أكثر وضوحاً لأنها ستستمر ليوم الدين .
.
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة السيف البتار في المنتدى الرد على الأباطيل
مشاركات: 6
آخر مشاركة: 24-05-2006, 06:13 PM
-
بواسطة السيف البتار في المنتدى الرد على الأباطيل
مشاركات: 11
آخر مشاركة: 19-05-2006, 01:13 AM
-
بواسطة السيف البتار في المنتدى الرد على الأباطيل
مشاركات: 3
آخر مشاركة: 19-05-2006, 01:12 AM
-
بواسطة السيف البتار في المنتدى الرد على الأباطيل
مشاركات: 3
آخر مشاركة: 14-05-2006, 06:21 PM
-
بواسطة السيف البتار في المنتدى الرد على الأباطيل
مشاركات: 3
آخر مشاركة: 14-05-2006, 12:35 PM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى

المفضلات