ان هذه الصورة تتكرر حتى مع القساوسة
يسمعون كلاما فى الكنائس عن الأسلام
أو يقرئون كتابا عن الأسلام من مسيحى أو علمانى
فيتصور الواحد منهم أنه جاب الديب من ذيله
وعندما يفاجأ بالرد الصاعق
ويفاجأ بأنه لم يكن يعرف شىء فى الأسلام
ولم يقرء حتى كتابه
يصدم فلا نرى الا أخلاقه اليسوعية
أقل شىء كان ينبغى أن يفعله قبل أن يناظر الأستاذ
أن ينزل الى أسفل الصفحة الرئيسية
ويقرء بطاقة تعريف السيف البتار
ولو فعل
كان فكر ألف مرة قبل أن يكتب تخاريفه
لا حول ولا قوة الا بالله
هو الخسران والله