البابا شنودة يقيم دينه ويحاول أن يجعل له وزنا وهيبة رغم أنه ـ أي دينه ـ ليس له شريعة
دع ما لقيص لقيصر وما لله لله
بل دفع المسيح عليه السلام الضريبة للرومان ـ كما يذكر كتابهم ـ
وللأسف على الجانب الآخر

ديننا له شريعة ونحن ملزمون بتطبيقها
فهل يجرؤ شيخ الأزهر مثلا على أن يتحدى قانونا
أو يخالف تيارا قويا
حتى لو سئل من باب معرفة الرأي مثل موضوع الحجاب في فرنسا
نحن يضغط علينا لترك أجزاء من شريعتنا الملزِمة مجاملة لشريعة ما ليس لها قوانينها دع ما لقيصر لقيصر
أرأيتم للأسف المرير القاتل من علينا أن نحترم اعتزازه بدينه
للأسف