النص السابق الخاص برؤية يوحنا
يوضح أن الله وضع عقاب لمن يزيد و ينقص من الكتاب , و بما أن الله لا يضع عقاب لجريمة إستحالة الحدوث , إذن الكتاب قابل للزيادة أو النقصان

و هناك مجموعة من النصوص قد جمعها لنا الأخ أحمد العربي في إحدى مداخلاته
بارك الله فيه


مرقس 13: 13 " مبطلين كلام الله بتقليدكم الذي سلمتموه.وأمورا كثيرة مثل هذه تفعلون " .
ارميا :14:14: 14 " فقال الرب لي بالكذب يتنبأ الانبياء باسمي لم ارسلهم ولا امرتهم ولا كلمتهم.برؤيا كاذبة وعرافة وباطل ومكر قلوبهم هم يتنبأون لكم " .
ارميا :5:31 " الانبياء يتنبأون بالكذب والكهنة تحكم على ايديهم وشعبي هكذا احب.وماذا تعملون في آخرتها"
ارميا :23:36: 36 " اما وحي الرب فلا تذكروه بعد لان كلمة كل انسان تكون وحيه اذ قد حرّفتم كلام الاله الحي رب الجنود الهنا ".
ارميا :8:8: 8 " كيف تقولون نحن حكماء وشريعة الرب معنا.حقا انه الى الكذب حوّلها قلم الكتبة الكاذب ".
ارميا 13: 13 " لانهم من صغيرهم الى كبيرهم كل واحد مولع بالربح ومن النبي الى الكاهن كل واحد يعمل بالكذب ".
أعمال الرسل 53: 53 " الذين اخذتم الناموس بترتيب ملائكة ولم تحفظوه ".