اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصراني مدافع
بداية ليس لكم من الحق في القول بأننا كفار
كلانا يُكفِّر الآخر والله يحكم بيننا يوم القيامة (الدينونة)
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصراني مدافع
1- عندما دخلت جيوشكم بلادنا أمر قائدكم بقتلنا وأغتصاب نساء نا والسيطيرة على الممتلكات
غير صحيح
بل هذا هو ما يأمر به رسولنا قادة السرايا الإسلامية
اغزوا باسم الله ، و في سبيل الله ، و قاتلوا من كفر بالله ، اغزوا ،
لا تغلوا ، و لا تغدروا ، و لا تمثلوا ، ولاتقتلوا وليدا ،
و إذا لقيت عدوك من المشركين
فادعهم إلى ثلاث خصال ،
فأيتهن ما أجابوك ، فاقبل منهم ، و كف عنهم ؛ ادعهم إلى الإسلام ، فإن أجابوك ، فاقبل منهم ، و كف عنهم ،
ثم ادعهم إلى التحول من دارهم إلى دارالمهاجرين ، و أخبرهم [ أنهم ] إن فعلوا ذلك فلهم ما للمهاجرين ، و عليهم ما على المهاجرين ،
فإن أبوا أن يتحولوا منها فأخبرهم أنهم يكونون كأعراب المسلمين ، يجري عليهم حكم الله الذي يجري على المؤمنين ، و لا يكون لهم في الغنيمة و الفيء شيء ، إلا أن يجاهدوا مع المسلمين ،
فإن هم أبوا فسلهم الجزية ؛ فإن هم أجابوك فاقبل منهم ، و كف عنهم ، فإن أبوا فاستعن بالله و قاتلهم ،
و إذا حاصرت أهل حصن ، و أرادوك أن تجعل لهم ذمة الله و ذمة نبيه ، فلا تجعل لهم ذمة الله ، و لا ذمة نبيه ، و لكن اجعل لهم ذمتك ، و ذمة أصحابك ، فإنكم إن تخفروا ذممكم و ذمم أصحابكم أهون من أن تخفروا ذمة الله و ذمة رسوله ، و إذا حاصرت أهل الحصن فأرادوك أن تنزلهم على حكم الله فلا تنزلهم على حكم الله ، و لكن أنزلهم على حكمك ، فإنك لا تدري أتصيب حكم الله فيهم أم لا
الراوي: بريدة بن الحصيب الأسلمي المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 1078، خلاصة حكم المحدث: صحيح
اخرجوا بسم الله تقاتلون في سبيل الله من كفر بالله لا تغدروا ولا تغلوا ولا تمثلوا ولا تقتلوا الولدان ولا أصحاب الصوامع
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 4/257
خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن
إذن فنحن لا نقاتل إلا من يمنعنا من نشر ديننا ولا نقاتل إلا من يقاتلنا
وعلى النقيض في كتابكم المقدس الذي يأمر بالقتل
انظر لبعض نصوص العهد القديم
هوشع-13-16: تجازى السامرة لانها قد تمردت على الهها بالسيف يسقطون تحطم اطفالهم والحوامل تشقّ
اشعياء-13-16: وتحطم اطفالهم امام عيونهم وتنهب بيوتهم وتفضح نسائهم
ارميا-48-10: ملعون من يمنع سيفه عن الدم
ومن العهد الجديد
مت-10-34: لا تظنوا أني جئت لألقي سلاما على الأرض. ما جئت لألقي سلاما بل سيفا.
مت-10-35: فإني جئت لأفرق الإنسان ضد أبيه ، والابنة ضد أمها ، والكنة ضد حماتها.
مت-10-36: وأعداء الإنسان أهل بيته.
لو-19-27: أما أعدائي ، أولئك الذين لم يريدوا أن أملك عليهم ، فأتوا بهم إلى هنا واذبحوهم قدامي
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصراني مدافع
2- تعذبونا لكي ندخل دينكم بالقوة
غير صحيح
بدليل وجودك أنت وكل من معك من النصارى
هل تعرضت للتعذيب!
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصراني مدافع
3- هذه ليست بلادكم
غير صحيح
هي بلادنا ولكنا أسلافنا أسلموا لله وأنت وأسلافك أبيتم إلا الشرك بالله بأن تجعلوا لكم ثلاثة آلهة بدلاً من واحد
ثم تقولون "إله واحد آمين" لخداع انفسكم
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصراني مدافع
4- ليس لكم حضارة قبلنا
راجع التاريخ وستعلم أن الحضارات كانت قبل وجود كتابك المقدس أو بدونه
فقبله كانت الحضارات القديمة كالبابلية مثلاً
وفي عصر هيمنة الكنيسة في العصور الوسطى وبتطبيق تعاليم الكتاب المقدس ...لم يكن هناك سوى العصور المظلمة dark ages والتي قُتل فيها العلماء بأمر من الكنيسة
ثم جاء الإسلام فكانت الحضارة الإسلامية التي لا ينكرها إلا جاحد والتي من أعلامها الخوارزمي وابن النفيس وابن سينا وغيرهم
ولما تحلل الغرب من دينهم وأصبحوا ملحدين تقدموا علمياً
ولكن لأن تقدمهم كان بلا دين فهو ليس حضارة وذلك لانحطاطهم الأخلاقي
كما أنه لا يمكن لكتابك أن يقيم حضارة
راجع هذا الموضوع
https://www.ebnmaryam.com/vb/t135110.html
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصراني مدافع
تدعوا أنكم أنتم أصدقاء لنا هذا غير صحيح لذا لاتعرفون سوى القتل والدمار ونشر الدين بالقوة وما تزال عظام الشهداء لدينا
غير حقيقي
راجع هذا الرابط
http://www.islamqa.com/ar/ref/128862
وأنقل لك منه
اقتباس
4. العدل والإحسان في التعامل مع الكافر غير الحربي .
وفي ذلك يقول تعالى : (لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ) الممتحنة/ 8 .
قال الشيخ عبد الرحمن السعدي رحمه الله :
أي : لا ينهاكم الله عن البرِّ ، والصلة ، والمكافأة بالمعروف ، والقسط ، للمشركين ، من أقاربكم ، وغيرهم ، حيث كانوا بحال لم ينتصبوا لقتالكم في الدِّين ، والإخراج من دياركم ، فليس عليكم جناح أن تَصِلُوهم ؛ فإن صلتهم في هذه الحالة : لا محذور فيها ، ولا مفسدة .
" تفسير السعدي " ( ص 856 ) .
5. تحريم قتل المعاهَد من الكفار ، والوعيد الشديد في ذلك .
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو رضى الله عنهما عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ : ( مَنْ قَتَلَ مُعَاهَداً لَمْ يَرَحْ رَائِحَةَ الْجَنَّةِ ، وَإِنَّ رِيحَهَا تُوجَدُ مِنْ مَسِيرَةِ أَرْبَعِينَ عَاماً ) رواه البخاري ( 2995 ) .
قال الحافظ ابن حجر رحمه الله :
والمراد به : مَن له عهد مع المسلمين ، سواء كان بعقد جزية ، أو هدنة من سلطان ، أو أمان من مسلم .
" فتح الباري " ( 12 / 259 ) .
6. تحريم ظلم المعاهَد ، وتكليفه فوق طاقته .
وقد جاء في ذلك الحديث عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( أَلَا مَنْ ظَلَمَ مُعَاهِدًا أَوْ انْتَقَصَهُ أَوْ كَلَّفَهُ فَوْقَ طَاقَتِهِ أَوْ أَخَذَ مِنْهُ شَيْئًا بِغَيْرِ طِيبِ نَفْسٍ فَأَنَا حَجِيجُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ) رواه أبو داود ( 3052 ) وصححه الألباني في " صحيح أبي داود "
هل لديك مثل ذلك في دينك..نحن منهيون عن ظلم وقتل المعاهد الذمي غير المحارب ومأمورون بالعدل والإحسان معه
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصراني مدافع
فما ردكم
ما رأيك أنت؟
هدانا الله وإياك
المفضلات