أكثر من 8000 سؤال بلا اجابة

[حق]

حاول ان ترد دون ان تعطي شريط اخر برد مقنع هل انا من يقول هذا الكلام واذا نسخه هذه الايات ولماذا ترد علي سوره واحده فقط اين الباقي
قل لي كم ايه من القران الان منسوخه وماذالت موجوده به ولماذا ماذالت موجوده يا كوكو

[السيف البتار]

اقتباس

عزيزي هل اتكلم عن القران من عندي ام من كتب الاسلام
ام عن الرد علي اني عندي الاف الكتب هذا حق وانت اكيد تعرف هذا والرد علي صحه الكتاب تكلمنا فيه كثيرا وكثيرا
ام عن المسيح انسان ام اله هذا ايضا قلت فيه ان المسيح كلن علي الارض انسان وله اصحاب واشكرك لانك لم تعترض علي ان ابو بكر هو صاحب فكره تحريم الخمر في الاسلام
ام عن الروح فلبد ان تعرف ان الروح حل وليس حله فهو روح الله وانت لم تركذ علي ما قلت انه كان مثل العهد القديم يفعل شيء ولم يسكن ولكن بعد صعود المسيح حل الروح بالسكنه في المؤمنين امين

الله ليس المسيح ولكن المسيح هو الله

أنت خسارة في البلد دي

اقتباس

يا كوكو
حاول ان ترد دون ان تعطي شريط اخر برد مقنع هل انا من يقول هذا الكلام واذا نسخه هذه الايات ولماذا ترد علي سوره واحده فقط اين الباقي
قل لي كم ايه من القران الان منسوخه وماذالت موجوده به ولماذا ماذالت موجوده

شوف انا حريحك على الأخر علشان خاطر المعلومة الجديدة التي أضفتها لنا بالمنتدى وهي { الله ليس المسيح بل المسيح هو الله }

الإسلام ليس اختراع بشري كما في المسيحية التي اخترعها بولس

ولسنا تحت رحمة بشر جهلاء ونتبعهم بإدعاء انهم الأعلم في العقيدة والمنهج

من قواعد الإسلام :


قال تعالى: "وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى الله" (الشورى: 10)
قال تعالى : " فان تنازعتم في شيء فردوه الى الله والرسول ان كنتم تؤمنون بالله واليوم الاخر " (النساء59)

وقال الرسول : "تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي ابدا كتاب الله وسنتي "

فغير ذلك : بله وامسح به ... وجهك الجميل

اما ما جاء عن النسخ الآتي :

لكي تفرق بين كتاب سماوي وآخر تجد الآتي :

الكتاب السماوي يحتوي على :

1) عقيدة .... عبادة الله الواحد الأحد .. كما جاء عن كل الرسل والانبياء
2) الأخبار .... أي الأحداث التي سبقت من قبل والتي قد تسبق بعد .
3) التشريعات .. أي الأحكام السماوية

وهنا نجد أن النسخ لا يقع إلا على التشريعات فقط .

فلا يجوز القول بأن الله في عهد نوح وابراهيم وداود وموسى كان هو الله ... ثم يخرج علينا عباقرة تقول الآن ان الله ليس المسيح ولكن المسيح هو الله ...

فالله واحد أحد فرد صمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد

وبخصوص البند الثاني وهو الأخبار .. فالأخبار السابقة والتي لا نعلمها ؛؛ الله يخبرنا بها بصيغة واحدة

فعلى سبيل المثال ولله المثل الأعلى : في حياة ابي لهب :

بسم الله الرحمن الرحيم

تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ

مَا أَغْنَى عَنْهُ مَالُهُ وَمَا كَسَبَ

سَيَصْلَى نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ

وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ

فِي جِيدِهَا حَبْلٌ مِّن مَّسَدٍ

وكان بإمكان ابي لهب ان يعلن اسلامه ولو بالكذب ليُكذب ما جاء بالقرآن ولكن القرآن أخبرنا بالحق لأنه من عند الله

وليس كما خبرنا الكتاب المقدس بأن الله خلق النور أول يوم ثم نجد أن الله خلق الشمس في اليوم الرابع ... وعندما أعترض الجميع على هذه الخرافة قالوا (المعترض غير مؤمن) ... وزاد الطين بله يوم ان قال الكتاب المقدس ان الله خلق تنين ... والحفريات لم تثبت إلى الآن أنه كان هناك مخلوق اسمه التنين .

ونأتي للبند الثالث وهي التشريعات :

التشريعات ينسخها الله من زمن إلى زمن ومن امة إلى أمة

فنجد ان الله امر آدم عليه السلام ان يزوج أولاده لبعضهم البعض وكان الهدف من ذلك لكثرة الذرية والتناسل لبدء الخليقة .

وعندما تم الهدف .. حرم الله زواج الأخوة

وإلا لسألتك واقول : لماذا لم تتزوج أختك علماً بأن الله شرع ذلك في زمن آدم عليه السلام ... فهل الله يبدل كلماته ؟


فطبعاً ستقول ان العهد القديم يُحرم زواج الأخت ... فأنا لم أعارضك في ذلك

ولكن الله شرعه في عهد آدم عليه السلام ... فلماذا حرمه في العهد القديم ؟
هل هذا يقع تحت قول ان الله لا يبدل كلماته ؟

والحكمة من نسخ الحكم وبقاء التلاوة :

1- إن القرآن كما يتلى ليعرف الحكم منه، والعمل به، فإنه كذلك يُتلى لكونه كلام الله تعالى، فيثاب عليه، فتركت التلاوة لهذه الحكمة.

2- إن النسخ غالباً يكون للتخفيف، فأبقيت التلاوة تذكيراً بالنعمة ورفع المشقة، حتى يتذكر العبد نعمة الله عليه.

ولكن الفارق كبير بين ما جاء بالقرآن وما جاء بالكتاب المقدس

فادعاء ان الكتاب المقدس يرفض وقوعه باحكام الناسخ والمنسوخ باطل

لأن الكتاب المقدس يقع به الناسخ والمنسوخ ولكن بشكل بشع وجهالة وتناقض غريب واعمى ... كيف ؟

القرآن ليس به حكمان مختلفان ولكن الأحكام بالقرآن تخفيف وليست متناقضة

ولكن نجد بالكتاب المقدس انه يجوز في الشريعة الموسوية أن يطلق الزوج زوجته لأي سبب ، وأن يتزوج رجل آخر بتلك المطلقة :-

كما في التثنية 24 : 1-3 " إِذَا تَزَوَّجَ رَجُلٌ مِنْ فَتَاةٍ وَلَمْ تَرُقْ لَهُ بَعْدَ ذَلِكَ لأَنَّهُ اكْتَشَفَ فِيهَا عَيْباً مَا، وَأَعْطَاهَا كِتَابَ طَلاقٍ وَصَرَفَهَا مِنْ بَيْتِهِ، 2فَتَزَوَّجَتْ مِنْ رَجُلٍ آخَرَ بَعْدَ أَنْ أَصْبَحَتْ طَلِيقَةً، 3ثُمَّ كَرِهَهَا الزَّوْجُ الثَّانِي وَسَلَّمَهَا كِتَابَ طَلاقٍ وَصَرَفَهَا مِنْ بَيْتِهِ، أَوْ إِذَا مَاتَ هَذَا الزَّوْجُ "

ولا يجوز الطلاق في الشريعة العيسوية إلا بعلة الزنا .

فكيف تقبل أن تؤمن بكتاب يحمل تشريعين مختلفين في أمر واحد ؟

فلو طلق المسيحي زوجته معتمداً على هذه الفقرة من الناموس الذي قال فيه يسوعك : الى ان تزول السماء والارض لا يزول حرف واحد او نقطة واحدة من الناموس

فماذا سيكون الحكم إذن ؟

هل ستقول لا يجوز الطلاق لعلة الزنا كما قال اليسوع ؟

فنقول لك : هذا نسخ في الأحكام .. لأن الحكم الأول أباح الطلاق ويسوعك حرمه إلا بعلة الزنا .

علماً بأن اليسوع هو أول شخص يخالف الناموس ويبدله في حكم الطلاق وعدم تطبيق الحكم على الزواني وجعل الجنة تحت أقدامهم

فهل لنا أن نعرف السبب في ذلك ؟

أسهل عليك الرد ياعزيزي بقول ان اليسوع لو طبق التشريع على الزواني لعاتبه الناس لأنه من سلالة زنا .. فاختصر اليسوع الوقت والزمن ورفض تطبيق الناموس .

فهل تنكر أن اليسوع من سلالة زواني وله أربع اجداد عاهرات .

وكذا نجد أن يوم السبت هو يوم مقدس ولا يحمل الكتاب المقدس بالعهدين امر بتغيير يوم السبت .. ولكننا نجد المسيحية غيرت السبت بالأحد ... وعندما سألنا عن السبب قالوا للمسيحية الحرية المطلقة في اختيار اليوم .

علماً بأن { الى ان تزول السماء والارض لا يزول حرف واحد او نقطة واحدة من الناموس}

وضحت الرؤية الآن

[حق]

عزيزي اشكرك علي الاجابه الجميل التي تعلمني اشياء كثيره صدقني سيفت الصفحه عندي علي الجهاذ
لكن اين الرد علي ما نسخ من القران وكم ايه الان منسوخه وما ذالت موجود بالقران
وماذا عن الايات الغير موجوده الان في القران وكانت من قبل وقت الرسول هل هي نشخت فعلن ام لم تجمع استحملني شويه ياعزيزي