السلام عليكم
ياليت يدخل النصراني المنتدى ويحاورنا هنا
اللهم يارب المسيح انصرني على عابد المسيح
طبعا ليس من الواجب ان يقول المسيح انا الله واعبدونياقتباساولا
ليس من الواجب ان يقول المسيح انا الله واعبدونى بالنص
والمعنى من السؤال هو اثبات لاهوت المسيح
لأنه رسول الله
هل تعرف ماهو الواجب على المسيح؟!!
هو ان يقول اعبدوا الله وليس اعبدوني وهذا ما اتثبته الأناجيل
ليس المعنى من سؤالي هو اثبات لاهوت المسيح
لأن المسيح ليس اله اصلا بل هو رسول
ولكن ياليت تركز في سؤالي لأنه سؤال جديد يعني غير معتاد عليه لدى النصارى
اين طلب المسيح العبادة لنفسه <<بغض النظر عن ايماني بأنه إله او رسول
يعني رجاء لاتحلل من عقلك وتقول الهدف من سؤالي هو اثبات لاهوت المسيح
ياسلام يعني لو قال لك المسيح انا الله اعبدوني وعبدته تعتبره مجنون ومتخلفاقتباسثانيا
اية رايك انا الله واعبدونى؟؟
هل ستقبلى هذا الكلام
هل تعتبرينى الله وتمجدينى
امامك خياران اما انا مجنون واما انا متخلف وسوف ترفضينى ولا تقبلى منى
طيب ما اسبيل لكى تؤمنى بى انى انا الله
انظرى موضوع
هل قال المسيح
صراحة "أنا رب فاعبدوني"؟
طيب ياباشا ماذا ستقول عن شخص لم يطلب للناس ان تعبده ولكن الناس تعبده؟!!
اصحاب العقول في نعمة
اولا : لاتذكر محمد بدوناقتباسثالثا
واضيف نص ايضا تذكرتة الان فى غاية الاهمية
13- و لما جاء يسوع الى نواحي قيصرية فيلبس سال تلاميذه قائلا من يقول الناس اني انا ابن الانسان.
14- فقالوا قوم يوحنا المعمدان و اخرون ايليا و اخرون ارميا او واحد من الانبياء.
15- فقال لهم و انتم من تقولون اني انا.
16- فاجاب سمعان بطرس و قال انت هو المسيح ابن الله الحي.
17- فاجاب يسوع و قال له طوبى لك يا سمعان بن يونا ان لحما و دما لم يعلن لك لكن ابي الذي في السماوات.
فالمسيح مدح بطرس لقولة انة هو المسيح ابن الله الحى
ولتعرفى من هو المسيح وليس مسيح
اقرى موضوع خطا كبير ارتكبة محمد
رابعا
انتى لم تذكرى ولا تفسيرى ولا تعترضى على ما قد قدمتة من ايات تثبت لاهوت المسيحاو قل رسول الاسلام وإن ذكرت محمد مره اخرى بدون :salla-s: او ذكرت رسولنا بسوء لن اكمل الحوار معك حتى تقدم إعتذار ..!!!
يعني لو ذكرت (رسول الاسلام بسوء) سأعتبره هروب منك لكي اترك الحوار
واكرر مره اخرى
انا لم اسألك اين قال المسيح انا الله ولكن سؤالي (اين طلب المسيح العبادة لنفسه)
فهمت؟!!!
اقتباسالاية مذكورة فى يوحنا 5 عدد 44
تعالى كدة نرجع لكام عدد قبليها لكى نرى ما هذا الكلام
يجب قراءة النص كاملا من عدد 31 الى 43 حتى يفهم هذة الاية
وهو يتحدث عن شهادة الاب له وان يوحنا شهد له انة هو المسيا المنتظر
وهو يقول انا لااقبل شهادة من بشر فشهادتى هى من عند الاب التى ارسلنى
ويقول فى نفس الاصحا عدد 36
36- و اما انا فلي شهادة اعظم من يوحنا لان الاعمال التي اعطاني الاب لاكملها هذه الاعمال بعينها التي انا اعملها هي تشهد لي ان الاب قد ارسلني.
وهي ايات تثبت لاهوت المسيح وليس والعكس
قالمسيح لا يقبل شهادة ومجد من الناس لانة عندة مجد اعظم واكبر من الذى عند الناس وهو مجد الاب -
اشرح لي هاذي العبارة ((5: 44 كيف تقدرون ان تؤمنوا و انتم تقبلون مجدا
بعضكم من بعض و المجد الذي من الاله الواحد لستم تطلبونه ))
اليس النصارى الان في الكنايس يطلبون المجد من بعضهم البعض ((باركني يابونا_صلي لي يابونا))
اليس هذا مايقصده المسيح عليه السلام
انكم تقبلون مجدا من بعضكم البعض والمجد الذي من الله لستم تطلبونه
يقول المسيح (اسمع يا اسرائيل الرب الهنا واحد ) اليس من الأوجب ان يقول اسمع يا اسرائيل لرب الهنا الاب والابن والروح القدس اله واحد؟!اقتباسما علاقة هذا بالموضوع
الاب والابن والروح القدس هم واحد
فان الذين يشهدون في السماء هم ثلاثة الاب و الكلمة و الروح القدس و هؤلاء الثلاثة هم واحد (1يو 5 : 7)
اما استشهادك بـ( فان الذين يشهدون في السماء هم ثلاثة الاب و الكلمة و الروح القدس و هؤلاء الثلاثة هم واحد (1يو 5 : 7)
فقد جنت على نفسها براقش
للأسف ان هذا النص غير موجود في الانجيل الاصلي بل وضع قبل تقريبا 400 عام
الشاهد الأول
( دائرة المعارف الكتابية )
من أهمية هذا المرجع ليس أنه فقط أحد محرريه رئيس الطائفة الإنجيلية سابقاً وهو الدكتور صموئيل حبيب وأحد المشاركين فيها الدكتور منيس عبد النور وإنما أيضاً من ضمن المراجع التي توضع لطلاب الكلية الإكليركية ويستشهد بها أساتذة الكلية الإكليريكية ومنهم القمص بيشوي ناثان (1)
فقد شهدت دائرة المعارف الكتابية بأن هذا النص قد تم وضعه لتدعيم فكر لاهوتي وأنه ليس من كتابة الكاتب وغير موجود في أي مخطوطات يونانية قديمة فقالت (2):
الشاهد الثاني
الدكتور وليم كيلي هو من أبرز مفسرين الكتاب المقدس فكان كل هدفه الدفاع عن الذي يعتقد انه وحي الله وكان هدفه التكريز بالكتاب الذي يعتقد انه وحي الله ولكن يؤكد لنا تحريف هذا النص بالنقد الداخلي والخارجي فقد قال(3) :
وكما نجد في شرح الدكتور وليم كيلي أنه يوضح بأن هذا النص تم اضافته من بعض الجهال وأن وضع النص يثبت جهالة واضعه ومحرفه لأن السماء لا تحتاج إلى شهادة أرضية ويوضح أيضاً بأن كلمة الآب لا تأتي مع الكلمة ( الآب والكلمة ) لأن كلمة الآب في الكتاب تأتي مع الإبن والكلمة تأتي مع الله .
هكذا يوضح لنا المفسر وليم كيلي أن هذا النص أيضاً غير موجود في المخطوطات القديمة المعول عليها مما يدل على إضافته وتحريف ووضعه داخل الكتاب عن طريق القصد .
الشاهد الثالث
وهو الأستاذ هلال آمين أحد مفسري الكتاب المقدس فقد شهد ايضاً بتحريف هذا النص وقد قال (4):
( هذا العدد غير موجود في الأصل اليوناني , وأضافه المترجمون ظناً منهم أنهم يوضحون الحقيقة , والذي يرينا أن الإضافة هنا كانت خاطئة أن الشهادة مرتبطة بالأرض لا بالسماء لأن السماء لا تحتاج إلى شهادة لأن فيها الملائكة وأرواح الملائكة وأرواح القديسين وهؤلاء لا يحتاجون إلى شهادة .)
الشاهد الرابع
المفسر وليم ماكدونالد يتكلم عن هذا النص وكأنه يقول النص مضاف وحقاً غير موجود في جميع المخطوطات ولكننا نرى أنه جيد ولا يوجد أي إشكال من قراءته ووضعه في الكتاب فقد قال(5) :
( ينزعج بعض المسيحيين الأتقياء لدي تعلمهم أن أجزاء من العددين السابع والثامن بحسب ترجمتنا العربية لم توردها سوي المخطوطات اليونانية القليلة ,لكن هذا لا يؤثر على صحة الكتاب المقدس ويري بعضهم أن الإحتفاظ بهذه الكلمات لهو أمر مهم إذ إنها تأتي على ذكر الأقانيم الثلاثة في الثالوث..)
الشاهد الخامس
هذا التفسير قامت به جمعية الكتاب المقدس وهو يوضح لنا أن هذا النص غير موجود في أفضل المخطوطات اليونانية المعول عليها فقالوا(6) :
( في أفضل النسخ اليونانية والترجمات القديمة والأباء ترك بعض ما ذكر في ع 7 و 8 وقًري هكذا فإن الذين يشهدون ثلاث الروح والماء والدم وهؤلاء الثلاثة يتفقون في شيء واحد , أي في الشهادة أن يسوع هو ابن الله . غير أنه كيفما اختلفت القراءات التعليم بالثالوث ظاهر فيها , أنظر 2كو13:14 و تي 3 : 6 والحواشي .. )
الشاهد السادس
هو المفسر كريج س.كينر وهو أحد مفسري الكتاب المقدس فقد شهد بأن هذا النص لا يوجد إلا في ثلاث مخطوطات يونانية حديثة ويحكي لنا قصة هذا النص مع مترجم نسخة الفانديك فيقول(7) :
6 شواهد كفاية كذا
لأن اللي عندي كثير جدا
يتبع
المفضلات