السلام عليكم
احد النصارى الذي اناقشه بامور الدين واحاول ان اقنعه بالاسلام
يسالني لو كان محمد نبي لما تزوج من فتاة لا يتجاوز عمرها9 سنين
رسول يويتزوج طفلة
كيف ارد عليه وبارك الله فيكم
السلام عليكم
احد النصارى الذي اناقشه بامور الدين واحاول ان اقنعه بالاسلام
يسالني لو كان محمد نبي لما تزوج من فتاة لا يتجاوز عمرها9 سنين
رسول يويتزوج طفلة
كيف ارد عليه وبارك الله فيكم
بسم الله الرحمن الرحيم
حياكم الله اخي الكريم
لو تصفحتم وبحثتم في المنتدى لوجدتم الرد على كل الشبهات
يروِّج النصارى لهذه الشبهة؛ طعنًا في عفة الحبيب المصطفى- صلى الله عليه وسلم– وتشكيكًا في طهارته، يقولون:
إن هذا الزواج هو زواج شهواني جمع بين الكهولة والطفولة، وإذا سقطت طهارة مُبلِّغ هذا الدين سقطت عفة وطهارة الدين الذي أُرسل به.
وهذه الشبهة حديثة نسبيًّا، فرغم تهجمهم المتواصل على الإسلام لم ينتقدوا أبداً النبي -صلى الله عليه وسلم- لزواجه من السيدة عائشة، بل كانوا ينتقدونه بسبب تعدد الزوجات، حتى جاء ما يسمى بعصر النهضة بمفاهيمه الحديثة فأضافوا هذه الشبهة التي تتلاءم مع توجهاتهم الثقافية!!
ولا تتوقف أهداف النصارى من هذه الشبهة عند محاولة تشكيك المسلمين في أكمل البشر وسيدها فقط، بل عندهم ما هو أهم وأولى، ألا وهو صدّ أبناء دينهم عن الدخول في هذا الدين بتشويه صورة مُبلِّغه صلى الله عليه وسلم، ومحاولة إبعاد النظر عن فضائح كتابهم المقدس الجنسية، فهم يعملون بمبدأ: "رمتني بدائها وانسلت"!!.
وهي شبهة واهية لعدة أسباب:
- لم يكن الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم هو أول الخاطبين لها، بل كانت مخطوبة "لجبير بن المطعم"، مما يدل على اكتمال النضج والأنوثة عندها، أو ظهور علاماتهما.-
- لم تكن خطبته صلى الله عليه وسلم لها ليست برغبة شخصية منه، وإنما كانت باقتراح "لخولة بنت الحكيم" على الرسول -صلى الله عليه وسلم-؛ وذلك لتوطيد الصلة مع أحب أصحابه وهو أبو بكر الصديق رضي الله عنه، وحينما اقترحتها كانت تعتقد أنها تصلح للزواج وسدّ الفراغ بعد موت السيدة خديجة رضي الله عنها.
- من المعروف طبيًّا أن البلوغ في المناطق الحارة يكون أسرع منه في المناطق الأقل حرارة. وقد يصل سن البلوغ عند الفتيات في المناطق الحارة إلى 8 أو 9 سنوات.
كما تقول الدكتورة "دوشني" -وهي طبيبة أمريكية-: "إن الفتاة البيضاء في أمريكا قد تبدأ في البلوغ عند السابعة أو الثامنة، والفتاة ذات الأصل الإفريقي عند السادسة. ومن الثابت طبيًّا أيضًا أن أول حيضة والمعروفة باسم (المينارك menarche) تقع بين سن التاسعة والخامسة عشرة".
- تزوج الرسول –صلى الله عليه وسلم- بعائشة، وهي بنت ست أو سبع سنوات، ودخل بها وهي بنت تسع سنوات، ففي الصحيحين -واللفظ لمسلم-: عن الأسود عن عائشة قالت: «تزوجها رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، وهي بنت ست، وبنى بها، وهي بنت تسع، ومات عنها وهي بنت ثمان عشرة»، فلماذا انتظر ثلاث سنوات كاملة ليدخل بها؟!
هذا دليل على أنه لم يدخل بها أو يجامعها أبدًا، وهي غير قادرة أو مؤهَّلة لذلك.
- أن زواج الرجل من فتاة صغيرة ليس بدعًا في ذلك العصر، ولا في العصور التالية له، خاصة في البلاد التي تقوم على النظام القَبَلِيّ، ولا أدلّ على ذلك من زواج "عبد المطلب" الشيخ الكبير في السن من "هالة" بنت عمّ "آمنة" في اليوم الذي تزوّج فيه "عبد الله" أصغر أبنائه من صبيّة هي في سنّ هالة، وهي آمنة بنت وهب.
ومن التجني في الأحكام أن يُوزَن الحدث منفصلاً عن زمانه ومكانه وظروف بيئته، فكيف يحاكمونه بعد أكثر من ألف وأربعمائة عام من ذلك الزواج، فيُهدرون فروق العصر والإقليم، ويطيلون القول فيما وصفوه بأنّه الجمع الغريب بين الكهولة والطفولة، ويقيسون بعين الهوى زواجًا عُقد في مكّة قبل الهجرة بما يحدث اليوم في بلاد الغرب؛ حيث لا تتزوّج الفتاة عادة قبل سنّ الخامسة والعشرين، في الوقت نفسه الذي تمارس فيه الجنس دون العاشرة.
- ألم تكن قريش أَوْلَى بالطعن على رسول الله –صلى الله عليه وسلم– إذا كان ما فعله بالزواج من عائشة مستهجنًا في هذا الوقت، وهم الذين يعادونه ويسعون للقضاء عليه وإبعاد الناس عن الانخراط في دعوته، وينتظرون له زلة أو سقطة ليشنِّعوا عليه.
فمن أعظم الأدلة والبراهين على أن الزواج بعائشة كان أمرًا طبيعيًّا من الناحية الاجتماعية ولا عيب فيه، إقرار كفار قريش به وعدم التعرض له، مع حرصهم على رميه بكل بهتان ليس موجود فيه أصلاً مثل قولهم: شاعر أو مجنون.
- كانت عائشة -رضي الله عنها- في تلك السن التي يكون فيه الإنسان أفرغ بالاً، وأشد استعدادًا لتلقي العلم. فزوجات الحبيب المصطفى كنّ كبيرات في السن، ولا شك أن التعلم في الصغر كالنقش على الحجر، وهناك الكثير من الأمور الدينية الخاصة بالنساء، أو بعلاقة الرجل بزوجته وأهل بيته، والتي تحتاج لحافظة واعية تستطيع أن تبلِّغ هذا العلم لغيرها، وهذا ما حدث منها رضي الله عنها.
ويظهر ذلك جليًّا في قول الإمام الزُهري: "لو جُمع علم عائشة إلى علم جميع أمهات المؤمنين، وعلم جميع النساء لكان علم عائشة أفضل"، ويقول عطاء بن أبي رباح: "كانت عائشة أفقه الناس، وأعلم الناس، وأحسن الناس رأيًا في العامة".
- أشد ما يدعو للعجب هو رفض النصارى لزواج الرسول –صلى الله عليه وسلم- وكان عمرها 9 سنوات وعمره يربو على الخمسين، في حين لا يرون غضاضة أن تكن مريم العذراء مخطوبة ليوسف النجار، وهي ابنة 12 عامًا، وهو يزيد عن التسعين، أي أن الفارق بينهما كان أكثر من ثمان وسبعين سنة، كما ذكرت الموسوعة الكاثوليكية.
كما لا يوجد في كتابهم "المقدس" عبارة واحدة تحرِّم زواج الفتيات في سن التاسعة، أو حتى جملة واحدة تحدد فيها سن الزواج.
ألم يتزوج عندكم آحاز وهو ابن 10 سنين، وأنجب وهو ابن 11 سنة، فقد ورد في 2 ملوك 2:16: «كان آحاز ابن عشرين سنة حين ملك، وملك 16 سنة في أورشليم. وورد في 2ملوك 2:18: «في السنة الثالثة لهوشع بن أيلة ملك إسرائيل، ملَكَ حزقيا بن آحاز ملك يهوذا. كان ابن 25 سنة حين ملك، وملك 29 سنة في أورشليم». فيكون عمر آحاز 36 سنة. فإذا ملك ابنه وعمره نحو 25 سنة يكون أبوه قد رُزِقَ به وعُمره نحو 11 سنة.
وذكر قسهم منيس عبد النور في كتابه شبهات حول الكتاب المقدس: "لا مانع من أن يكون بينه وبين أبيه 11 سنة"، وأخذ يضرب الأمثلة التاريخية على ذلك، ومن المعروف أن سنّ نضوج الإناث يقل عن سن نضوج الذكور المتوطنين في نفس الإقليم، فهذا يعني أن زوجته ربما كانت في التاسعة أو العاشرة مثله، بل وكانت صالحة لتنجب في ذلك السن، فلماذا تنكرون الزواج من عائشة في مثل هذا السن، وكتابكم لا ينكره.
كيف ينكرون الزواج على الحبيب المصطفى في الوقت الذي يؤمنون فيه بأن الأنبياء ارتكبوا الموبقات والفواحش من زنا المحارم؛ كادعائهم زنا لوط -عليه السلام- بابنتيه، وزنا داود بزوجة جندي بجيشه، بل يأمر قائد الجيش بالانكشاف عنه حال الحرب ليقتله الأعداء، ولا يجدون غضاضة في أن يوصف سليمان -عليه السلام- بالكفر، وأنه عَبَد الأوثان؛ لأجل إرضاء زوجاته الوثنيات.
اللهم نصرك لغزة الذي وعدت
جزاك الله خيرا أخي فداء الرسول . شفيت و أوفيت .
ورد في الحلية لأبي نعيم رحمه الله :
فماتت خديجة رضي الله عنه قبل الهجرة بثلاث سنين ، فأتت خولة بنت حكيم بن الأوقص السلمية امرأة عثمان بن مظعون إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فقالت : يا رسول الله ، إني أراك قد دخلتك خلة لفقد خديجة ، قال : « أجل ، أم العيال وربة البيت » فقالت : أفلا أخطب عليك ؟ قال : « بلى ، أما أنكن معشر النساء أرفق بهم بذلك » فخطبت عليه سودة بنت زمعة من بني عامر بن لؤي ، وخطبت عليه عائشة بنت أبي بكر ، فبنى بسودة ، وعائشة يومئذ بنت ست سنين حتى بنى بها بعد لما قدم المدينة. انتهى بتصرف يسير جدا.
فهل امرأة تخطب لرسول الله و لا تعلم خصائص زوج المستقبل القريب و هي التي خطبت له لتساعده على تجاوز حزنه بعد فقده لأحب النساء إلى قلبه؟
لا أدري لماذا لا يحكم النصارى عقولهم؟
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اهلا بك درب الحرية
تابع التالي
الرد على شبهة زواج الرسول بالسيدة عائشة .... فى شكل اسئلة واجوبة
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=6881
سن عائشة عند زواجها بالنبي __ الرد على الشبهة الثالثة 2-2
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شبهة زواج الرسول صلي الله عليه وسلم من امنا عائشة والرد عليها رد وافي شافي1
شبهة زواج الرسول صلي الله عليه وسلم نت امنا عائشة2
شبهة زواج الرسول صلي الله عليه وسلم من امنا عائشة والرد عليها رد وافي شافي3
شبهة زواج الرسول صلي الله عليه وسلم من امنا عائشة والرد عليها رد وافي شافي4
رد الشيخ العريفي على شبهة زواج الرسول بعائشة
اي سؤال يا درب الحرية تحت امركم
المنتدى كله قائم على خدمتكم
تحياتي ....
![]()
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الجزء الثالث_هل عرف هؤلاء سن الزواج في اليهودية ؟
وعليهم أيضا التركيز على ما تقوله الديانة اليهودية في هذا الخصوص والتي أجازت مثل هذه العلاقة مع الطفلة عندما يكون عمرها ثلاث سنوات ويوم واحد!!
ويحكي العهد القديم قصة زواج إسحاق بن إبراهيم عليهما السلام من رفقة ، وهي بنت ثلاث سنوات، ففي سفر التكوين ورد أن اسحق ولد وسارة بنت تسعين سنة : " فوقع إبراهيم على وجهه ساجدا وضحك وقال في نفسه: ( أيولد ولد لابن مئة سنة؟ أم سارة تلد وهي ابنة تسعين سنة؟" ( التكوين 17 : 17 ) . وولدت رفقة في نفس العام الذي ماتت فيه سارة ، انظر : " وولد بتوئيل رفقة. هؤلاء الثمانية ولدتهم ملكة لناحور أخي إبراهيم. " ( التكوين 22 : 23 ). ثم في الإصحاح التالي مباشرة ، وفي الفقرة الأولى منه : " وعاشت سارة مئة وسبعا وعشرين سنة " ( التكوين 23 : 1 ) . أي أن إسحاق وقتها كان قد بلغ السابعة والثلاثين ، وكانت رفقة مجرد طفلة رضيعة . ولما بلغ الأربعين من عمره ، وبلغت هي الثالثة من عمرها تزوجها إسحاق، انظر : " وكان إسحق ابن أربعين سنة حين تزوج رفقة بنت بتوئيل الأرامي، أخت لابان، من سهل أرام." ( التكوين 25 : 20 ) .
الكلام السابق يخص المسيحيين، ولكن الكلام التالي يخص اليهود أكثر، فلا تستشهدي به لمحاورك المسيحي:
بل أن التلمود نفسه أجاز حدوث مثل هذه العلاقة رغم السن الصغيرة جدا للفتاة وذلك .في التعاليم التالية:
* الوصية 55 من تلمود السنهدرين: "يجوز لليهودي أن يتزوج فتاة عمرها ثلاث سنوات، وأكثر تحديدا عمرها ثلاث سنوات ويوم"
* الوصية 54 من تلمود السنهدرين: "يجوز لليهودي أن يمارس الجنس مع طفل ما دام الطفل دون سن التاسعة" .
* الوصية 11 من تلمود خثوبوث: "تعتبر معاشرة رجل راشد لفتاة صغيرة جنسيا أمرا عاديا"
وزيادة على هذا فقد كتب سعيد رابي جوزيف: " سجل عندك: يمكن لطفلة تبلغ من العمر ثلاث سنوات و يوم أن تقوم بالممارسة الجنسية"[1].
إذا فحقيقة جواز إنشاء علاقة جنسية مع فتاة في الثالثة من عمرها حسب الديانة اليهودية لا تعد أمرا غريبا، فما بالك وقد تزوج محمد عائشة وهي بنت تسع سنوات.
http://www.rasoulallah.net/v2/docume...ng=ar&doc=8608
قال الفيلسوف المعتزلي، القاضي عبد الجبار:"إنَّ ما شارك القديم في كونه قديمًا يستحيل أنْ يختص لذاته بما يُفَارِق به اﻵخر؛ يُبْطِل قولهم أيضًا، ﻷنَّ هذه اﻷقانيم إذا كانت قديمة، فيجب أنْ لا يصح أنْ يختص اﻷب بما يستحيل على الابن والروح، ولا يصح اختصاصهما بما يستحيل عليه، ولا اختصاص كل واحد منهما بما يستحيل على اﻵخر؛ وهذا يُوجِب كون الابن أبًا، وكون اﻷب ابنـًا، وكون اﻷب روحًا، وكون الروح أبًا".
شبكة الألوكة - موقع المسلمون في العالم: للدخول اضغط هنا.
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
دا رد علمي
نعم رسول الإسلام دخل بها وهى إبنة تسع سنين ، فهل من مُعترِض؟
https://www.ebnmaryam.com/vb/t78427.html
جزاكم الله خيرا
ياريت تشوف حلقة يوم السبت الماضي للشيخ الزغبي علي http://www.way2allah.com/modules.php...khid=24180قناة الخليجية
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات