اقتباس
واقتربت الاتهامات من البابا بنديكت السادس عشر شخصيا، إذ اتهم بالتستّر على اعتداءات جنسية قام بها الكاهن الأميركي لورنس مورفي على ما يقارب مائتي طفل في أبرشية ميلووكي بين عامي 1950 و1974، عندما كان البابا رئيسا لـ"مجمع عقيدة الإيمان".
أعتقد ان من يتستر على مثل هذه الاعمال الحيوانية كان هو شخصيا يقوم بمثلها ، والايام القريبة ستشهد لنا بهذا ، وهنا تكون الصاعقة الكبرى لجميع نصارى العالم ، ترى كيف سيكون شعورهم ان حصل مثل هذا الامر وما ردة فعلهم !!؟؟؟؟

و الله المستعان