الصورة الأولى للقيثارة التى تم صنعها للمعبد حسب الوصف التوراتي لها
22 وتر على عدد الحروف العبرية الأبجدية
الصورة الثانية آناء الطهارة ( النجاسة)
الصورة الثالثة الأختام المقدسة .. و التي تميز أي القرابين سوف تذبح
قال هتلر في كتابة المشهور " كفاحي "
((كان بأستطاعتي أن أقتل كل يهود العالم ، ولكنني تركت البعض منهم لتعرفوا لماذا كنتُ أقتلهم !!!))
ويقول :
((لقد اكتشفت مع الأيام انه ما من فعل مغاير للأخلاق
وما من جريمة بحق المجتمع إلا ولليهود يد فيها ))
ويقول :
((وقد استوقفني اعتماد اليهود على بلاهة مناظرهم, فإذا أخطأت فراستهم, وضيّق عليهم الخصم الخناق , تظاهروا بالبلاهة , واستحال عليه أن ينتزع منهم جواباً واضحاً , أما إذا اضطر أحدهم إلى التسليم بوجهة نظر الخصم بحضور بعض الشهود, فإنه يتجاهل في اليوم التالي ما كان من أمره بالأمس . ))
ويقول فى نفس الكتاب :
((كلُّ طهارةٍ يدّعيها اليهود , هي ذات طابعٍ خاص , فبُعدُهم عن النظافة البعد كله أمرٌ يصدم النظر منذ أن تقع العين على يهودي , وقد اضطررت لسدِّ أنفي في كلِّ مرّةٍ ألتقي أحد لابسي القفطان , لأنَّ الرائحة التي تنبعث من أردانهم تنمُّ عن العداء المستحكم بينهم وبين الماء والصابون , ولكن قذارتهم المادية ليست شيئاً مذكوراً بالنسبة إلى قذارة نفوسهم .))
هل كان هتلر صادقا فيما قال ام انه كما قال اليهود ظلمهم وافترى عليهم ؟!!!!
المفضلات