ولكن ماذا يقول المدافعون ؟؟؟؟؟؟؟

لقد زادوا الطين بلة ....
وجعلوا كتابهم ( المعصوم ) مثل الآلة التي لا تميز ....
وكأنها تذكر أشخاص لتوهم القارىء أنها تتكلم عنهم بينما هم قد غادروا ساحة الأحداث !!!!!

صدقا .... أنا لا أسخر ....
بل هذا ما وجدته في ردودهم ....
وكان الرد أفظع وأوقعهم بمأزق عدم الواقعية والتناقض ....


لنرى كيف دافعوا عن هذه السقطة الواضحة ؟؟؟؟ .......