أما القول بتأليه عُزير .. فلم يقل القرآن الكريم أن اليهود يؤلهون عُزيراً ..!!
وفُصِّل هذا الأمر , وهذه المغالطة على هذا الرابِط .. رسالة (91).
_____________
وأما التساؤل عن من ( زعم بنوة عزيْرٍ لله) كما زعمته النصارى عن المسيح .. هل هم يهود المدينة أم اليهود عموماً .. فتفصيل هذا السؤال وما أثير حوله من شبهات تجده في الرسائِل من :
الرسالة 95 : هل قالَ أحَدٌ مِن أمّةِ الإسْلام أن جميعَ اليهودِ (في بابِل وأورشاليم وغيرها ) قالوا ذلِك ؟!.. أم أنّهُ طائِفَة مِنْهُم ؟!!
والرسالة 96 : قالها طائِفَةٌ من اليهود وليْسَ كل اليهود ..! ...
والرسالة 97 .... القائِلون بِها جماعة لم يعُد لهم وجود اليوم.
والرسالة 98 .... الرد على دعوى التعميم بقوله تعالى : " وقالت "اليهود" .. وليس قالت "يهود" .!!"
___________
وأما معنى الكلمة العبرية التي سألت عنها فهي المساعد أو المؤازر .
نُكْمل باقي الموضوع حين يُيسر الله لنا بتوفيقه ..
والسلام عليكم .
المفضلات