أسأل الله أن يهدى هذا الرجل إلى الحق وأن يبين له طريق النور
إنه ولى ذلك والقادر عليه
أسأل الله أن يهدى هذا الرجل إلى الحق وأن يبين له طريق النور
إنه ولى ذلك والقادر عليه
بسم الله الرحمن الرحيم
عفوا اخى الكريم / ياسر أبوزيد
مثل هذا الكلب لا يجب الدعاء له بالهدايه ...
(مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آَمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَى مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ (113) وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ إِلَّا عَنْ مَوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَأَوَّاهٌ حَلِيمٌ (114) سورة التوبة .
قال الإمام أحمد: حدثنا عبدالرزاق, حدثنا معمر عن الزهري عن ابن المسيب عن أبيه قال: لما حضرت أبا طالب الوفاة دخل عليه النبي صلى الله عليه وسلم وعنده أبو جهل وعبد الله بن أبي أمية, فقال «أي عم, قل لا إله إلا الله كلمة أحاج لك بها عند الله عز وجل» فقال أبو جهل وعبد الله بن أبي أمية: يا أبا طالب أترغب عن ملة عبد المطلب ؟ فقال: أنا على ملة عبد المطلب, فقال النبي صلى الله عليه وسلم «لأستغفرن لك ما لم أنه عنك» فنزلت {ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين ولو كانوا أولي قربى من بعد ما تبين لهم أنهم أصحاب الجحيم} قال ونزلت فيه {إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء} أخرجاه.
فهذا عم النبى فمابالك بهذا الكلب.
بصراحة معاكى حق
والله إن الخنزير عندى أطهر من هذا النجس المدعو (أبا الزيك أبو بامبرز)
لقد جعلنى أصدق أن الشيطان يتجسد
وما أظن الشيطان أكثر دمامة وكفرا وحقارة منه
من كل قلبى أتمنى الهداية لكل النصارى
إلا أنت يا أبا الزيك
أدعو عليك ليلا ونهارا .... وقعودا وقياما
أن يميتك الله مشركا كافرا بأخبث الأمراض
فى قلبك المسموم ولسانك القذر
حتى تلتحق بأقنومك الثانى الشيطان الرجيم .... وأقنومك الأول فرعون
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات