حقا قلت ياأخي بارك الله فيك
ووالله أحيانا أبكي فرحا وأنا أقرأ لمشاركات شباب صغار في هذا المنتدى أصبحوا خبراء وأساتذة في كشف عورات كتابهم المقدس وخبراء وأساتذة في إظهار لآلئ وجواهر الإسلام ، إنها لصحوة رائعة نشكر عليها الله الذي ترك هذا الشيطان يتمادى في غيه ليميز الله الطيب من الخبيث ، أفضل من حالة الغفلة التي كنا نعيشها
وزكريا لم يستطع تنصير أحدا (باعتراف بيشوي) ، في حين تسبب في دخول الكثيرين إلى الإسلام
الإسلام هو الرابح ..... والخسارة والعار ستكون دائما من نصيب الظالمين
المفضلات