رحمه الله وكل موتى المسلمين

لكن هذه الاسطورة لم تهز عرش بل كيان غاصب

لا يرقى ان نصفه بدولة او تكتل

فلا ولم ولن تكون اسرائيل عرش بل كيان الى زوال


بوركت اخية