"فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَـذَا مِنْ عِندِ اللّهِ لِيَشْتَرُواْ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً فَوَيْلٌ لَّهُم مِّمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَّهُمْ مِّمَّا يَكْسِبُونَ [البقرة : 79]

وفصل القول فيها رب كتابهم من قبل اذ يقول :

إرميا 14:14: فقال الرب لي بالكذب يتنبأ الأنبياء باسمي لم أرسلهم ولا أمرتهم ولا كلمتهم برؤيا كاذبة وعرافة وباطل ومكر قلوبهم هم يتنبأون لكم

ارميا 23: 36: أما وحي الرب فلا تذكروه بعد لان كلمة كل إنسان تكون وحيه إذ قد حرّفتم كلام الإله الحي رب الجنود إلهنا.

إرميا 8 :8: كيف تقولون نحن حكماء وشريعة الرب معنا حقا انه إلى الكذب حوّلها قلم الكتبة الكاذب.

مزمور56: 5: اليوم كله يحرفون كلامي عليّ كل افكارهم بالشر.

أعمال الرسل 7 : 53 : الذين أخذتم الناموس بترتيب ملائكة ولم تحفظوه.

إرميا 23 :16: هكذا قال رب الجنود لا تسمعوا لكلام الانبياء الذين يتنبأون لكم فانهم يجعلونكم باطلا يتكلمون برؤيا قلبهم لا عن فم الرب.

إرميا 23 عدد11: لان الانبياء والكهنة تنجسوا جميعا بل في بيتي وجدت شرهم يقول الرب