اولاً : أحب أن أنوه بأنني أسعد بحوارات من هذا الشكل للدراسة
تقول :
ما أعلمه أنهم لا يؤمنوا بوجود قوم عاد وثموداقتباسوذلك أن الله أهلك عادا وثمودا
تقول
هذه الجملة ليس المقصود بها السيف كسيفاقتباسالقول المنسوب إلى المسيح: "ما جئت لألقي سلاما بل سيفا"
متى 10 : 34 :
قال المسيح : (( لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لألقي سَلاماً عَلَى الأَرْضِ. مَا جِئْتُ لألقي سَلاَماً، بَلْ سَيْفاً.فَإِنِّي جِئْتُ لأَجْعَلَ الإِنْسَانَ عَلَى خِلاَفٍ مَعَ أَبِيهِ، وَالْبِنْتَ مَعَ أُمِّهَا، وَالْكَنَّةَ مَعَ حَمَاتِهَا.))
فيدعي المسيحي بقوله على تفسير هذه الفقرة : عند انتشار المسيحية كان يطرد من البيت اليهودي اي شخص مسيحي فلهذا المسيح شبة نفسة بالسيف الذي يقطع العلاقة بين الولد و ابية, بين البنت و امها....
فما رأيك ؟
دائماً يعود حوارنا مع بعضنا البعض في علم من علوم اللغة العربية .
فأنتظار تعليقك بشوق
المفضلات