يا إخوان القمم !
القدس لا يحرِّرها صفُّ الحروف مدحاً للأقصى من طرف اللسان
بل يحرِّرها صفُّ الجيوش قتالاً لدولة يهود في الميدان !
اللهـم ردّ علينـا فلسـطين المغصوبـة مـن الأمـة المغضوبـة
يا إخوان القمم !
القدس لا يحرِّرها صفُّ الحروف مدحاً للأقصى من طرف اللسان
بل يحرِّرها صفُّ الجيوش قتالاً لدولة يهود في الميدان !
اللهـم ردّ علينـا فلسـطين المغصوبـة مـن الأمـة المغضوبـة
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
بسم الله الرحمن الرحيم
شرفني مروركم أخواتي وأحبتي في الله المهتدي بالله ونضال 3
صدقت أخياقتباسيا إخوان القمم !
القدس لا يحرِّرها صفُّ الحروف مدحاً للأقصى من طرف اللسان
بل يحرِّرها صفُّ الجيوش قتالاً لدولة يهود في الميدان !
اللهـم ردّ علينـا فلسـطين المغصوبـة مـن الأمـة المغضوبـة
اللهم إنا نسألك لم الشمل و وحدة الصف و عودة الحق وإسترداد الاقصى فقد ضجت الارض من فعال اليهود وأصبحنا كما تري وماتعلم وما أنت به أعلم ولا علم لنا به اللهم يامن تجيب دعوة المضطر إذا دعاك أجب دعانا وتقبل اللهم رجانا
آمين آمين يا ولي المستضعفين
أستغفِرُ اللهَ ما أسْتَغْفَرهُ الْمُستَغفِرونْ ؛ وأثْنى عليهِ المَادِحُونْ ؛ وعَبَدَهُ الْعَابِدُون ؛ ونَزَهَهُ الْمُوَحِدونْ ؛ ورجاهُ الْسَاجِدون ..
أسْتَغْفِرَهُ مابقي ؛ وما رضي رِضًا بِرِضاهْ ؛ وما يَلِيقُ بِعُلاه ..
سُبحانهُ الله ..
تعالى مِنْ إلهَ ؛ فلا مَعْبودَ سِواه ؛ ولا مالِكَ ومليكٍ إلاه ..أسْتَغفِرَهُ مِن ثِقال الْذُنُوب ؛ وخفي وظاهر العيوب ؛ وما جبلت عليهِ النفسُ من عصيانٍ ولُغوب
وأستغفرُ الله العظيم لي والمسلمين ..
وأخِرُ دعوانا أنْ الحمدُ للهِ ربْ العالمين
بسم الله الرحمن الرحيم
أقصاك نادى يا بطل لبّ النّداء على عَجَل =
سِرْ في الطّليعةِ أوّلاً واضربْ لأمّتك المثل =
كُنْ في الثّبات كصخرةٍ كن في شموخك كالجبل=
كن في النّزال كأنّما عجزت عن الوصف الجُمل=
إصبر وصابر إنّه كان الفتى منذا احتمل=
فالصّبرِ مضمار الفتى لا يَسْبِقَنْهُ به جَمَل=
لا تخشَ أسبابَ الرّدى يحميك يا هذا الأجل=
يجني الثّمارَ نضيجَها منذا على الله اتّكل=
عزمُ الأمور توكّلٌ والصّبرُ مِفتاحُ الأمل=
منذا تمسَّكَ فيهما بالنّصر لا ريب احتفل=
أقصاك أوّلُ قبلةٍ في القلب يسكن والمُقَل=
أقصاك ثاني مسجدٍ في الأرض مَبْناهُ اكتمل=
هو ثالث الحرمين ما حجّ الحجيجُ وما ارْتحل=
مَسْرى الرّسولِ محمّدٍ بدموع خشيتنا اغتسل=
نلقاه من شوقٍ له يوم الّزيارة بالقُبل=
وطنُ الرّباط إذا وعا لا ننثني مهما حصل=
لا ينثني عن نُصرةٍ إلّا مصابٌ بالخبل=
للّه دَرُّ عصابةٍ هبّوا لِنُصرة من سأل=
نصروا فكانوا قدوةً لا خوفَ خالَجَ أو وَجَل=
صبروا فَكَلَّ غريمُهم ولصبرهم كَلَّ الكلل=
غرموا فَمَلَّ خصومُهم ولغرمهم ملَّ الملل=
عدلوا فَذَلَّ عدوُّهم وبعدلهم عَزَّ الأَذَلّ=
فتحوا الفتوح فرحّبت بهمُ السحائب والسَّبل=
غنّت لهم من نشوةٍ كلُّ الحمائم والحَجَل=
رقصت لهم من فرحةٍ أوتارُ ألحان الزَّجَل=
داسوا القفارَ فأخصبت كُلُّ القفارِ ولم تزل=
جبلوا الثّّرى بدمائهم خَضِّب يَدَيْكَ بما انجبل=
لو كنت أنت حفيدَهُمْ أكّد لجدِّك ما فعل=
ثابِرْ على مِنوالِهِمْ لا تَبْكِ رَسْماً أو طَلَل=
إنّ البكاءَ من الفتى لَهُوَ اعترافٌ بالفشل=
القدسُ قدسُك وُرِّثت للصّالحينَ مِنَ الأزل=
مهما تباكى خصمُنا مهما ادّعى مهما انْتحل=
مهما توهّم باطلاً واغتالَ حقّاً بالحِيَل=
مهما طغى، مهما بغى، مهما تذرّعَ بالعِلل=
طبعُ اللئيم على المدى بالمكر والغدر انشغل (اشتغلْ)=
إن أُحْوِجَ القولَ افترى أو أُعوِزَ الشّرَّ افتعل=
طنّ الحرابَ تصونُه ونفيرَ كثْرتِهِ الأمل=
واختالَ تيهاً وادّعى أنّ الفتوّةَ بالعَضَل=
فإذا احتَمَيْتَ بفكرةٍ لا ريبَ فيها أو خَطَل=
وعصمْتَ نفسَكَ مِنْ هوى وبرِئْتَ من شرِّ الزّلل=
وبَذَلْتَ روحَك راضياً وَنَذَرْتَ للّه العمل=
رجَعَ (الكثيرُ) بخيبةٍ والنّصر من خطّ الأَقَلّ=
القدسُ قدسُك يا أخي لا تَرْجُ عَوْناً من أذلّ=
لَبِسَ المهانة حُلَّةً وبِخِزْي بِزّتِهِ رَفَل=
حسب النّفاق بلاغةً ولذاكُمِ احْتَرَفَ الدّجل=
ورأى الهُراء فصاحةً وبغيرِ لهْجتِنا ارْتَجَل=
صعِدَ المِنّصَّةَ وانبرى يَهْذي بما القلبُ اشتمل=
قال: القضيّةُ مثلما جُرحٌ قديمٌ وانْدَمَل!!=
فوقَفْتُ أَذْكُرُ نجدةً كنّا انتظرنا (بالأمل)!!=
قال (المُفدّى) ساخراً: عفواً، بريدُك ما وصل!!=
القدسُ قدسُك يا فتى ليست لخُدّامٍ خَوَل=
إنفِرْ إليها كلّما فَرَسٌ بميدانٍ صهل=
إنفِرْ إليها حيثما بالجُندِ (فاروقٌ) فصل=
لبِّ النّداء فشعبُنا لنداءِ أقصانا امْتَثَل=
سِرْ ف الطَليعةِ أوّلاً واضربْ لأمّتِك المثل=
كُن في الثّباتِ كصخرةٍ كُنْ في شموخِك كالجبل=
كُن في النّزالِ كأنّما عَجِزَتْ عن الوَصْفِ الجُمل=
إصبرْ وصابِرْ إنّه كان الفتى مَنْذا احتمل=
لا تَخشَ أسبابَ الرّدى يحميك يا هذا الأجل=
يجني الثَّمارَ نَضيجَها مَنْذا على اللهِ اتّكل=
عزمُ الأمورِ توكّلٌ والصّبرُ مِفتاحُ الأمل=
مَنْذا تمسَّكَ فيهما بالنّصرِ لا ريْبَ احتفل=
عفواً أُخيَّ، ولا تَقُل: ضاعَ البريدُ وما وصل=
أستغفِرُ اللهَ ما أسْتَغْفَرهُ الْمُستَغفِرونْ ؛ وأثْنى عليهِ المَادِحُونْ ؛ وعَبَدَهُ الْعَابِدُون ؛ ونَزَهَهُ الْمُوَحِدونْ ؛ ورجاهُ الْسَاجِدون ..
أسْتَغْفِرَهُ مابقي ؛ وما رضي رِضًا بِرِضاهْ ؛ وما يَلِيقُ بِعُلاه ..
سُبحانهُ الله ..
تعالى مِنْ إلهَ ؛ فلا مَعْبودَ سِواه ؛ ولا مالِكَ ومليكٍ إلاه ..أسْتَغفِرَهُ مِن ثِقال الْذُنُوب ؛ وخفي وظاهر العيوب ؛ وما جبلت عليهِ النفسُ من عصيانٍ ولُغوب
وأستغفرُ الله العظيم لي والمسلمين ..
وأخِرُ دعوانا أنْ الحمدُ للهِ ربْ العالمين
بسم الله الرحمن الرحيم
أبتاه دعني أستضيفُ حبيبنا الأقصى .... لنعرف قلبه كيف انفطر ؟ =
أنا ذاكم الأقصى المروع أمنه ... رتعت كلاب الأرض فيه و ما المفر ؟=
ذبحوا الكرامة يا أخي بخناجر مسمومة .. بالله ما يغني الحذر ؟=
لم يرحموا طفلاً ... ولا شيخاً ... ولا حتى النساء أوَ كلُّ هذا يُغتَفر ؟؟=
ما أكثر الشهداء .. الا أن في سفك الدم الزاكي بريق يحتضر =
حرمٌ .... حراام يا أخية ضياعه لكن أمتنا غثاء مندثر =
أين السلام ؟ .. أبين أنياب الذئاب ؟ .... عقولهم ذهبت ... وكتفها الخور=
وينددون .. ويشجبون ... وقد مضى زمن الكلام يكاد قلبي ينفجر =
أطفالكم يتمتعون ويلعبون بقربكم .... أمنوا الخطر =
أطفال غزة يذبلون ...... فأدركوا يا مسلمون ..بكاؤهم يُبكِي الحجر=
ويجوعون ... يشردون .... يقتلون ... يحرقون ... فأين أنتم يا بشر ؟!؟!!=
والدرة العصماء ..... والدرة العصماء تصرخ ويلكم أو هكذا عرضي ..دمي ..شرفي .. هدر ؟!=
عذراً أخية مُلِئَت صدرك بالجراح وعن جوابك لم أشأ أن أعتذر ....=
أبتاه هل تبقى حزيناً مظعناً ؟ هل من خلاص ؟ أم عناؤك مستمر ؟! =
لا يا بني أصبر ... فكم لك من أخ قهر الصعاب بعزة لما صبر =
لا أستكين وأنما هي فتنة .. ليميز مولاك الأعق من الأبر =
لم أستكِن لظالم متجبر ... فالله قاسمه أجل ..... وسننتصر =
ربااه فاهدِ بنيَّ واجبر كسرهم وأنر بنور الحق مهجة من شكر=
واجعل جنان الخلد مأوى صابر عشق الردى واغسله في أصفى نهر=
أستغفِرُ اللهَ ما أسْتَغْفَرهُ الْمُستَغفِرونْ ؛ وأثْنى عليهِ المَادِحُونْ ؛ وعَبَدَهُ الْعَابِدُون ؛ ونَزَهَهُ الْمُوَحِدونْ ؛ ورجاهُ الْسَاجِدون ..
أسْتَغْفِرَهُ مابقي ؛ وما رضي رِضًا بِرِضاهْ ؛ وما يَلِيقُ بِعُلاه ..
سُبحانهُ الله ..
تعالى مِنْ إلهَ ؛ فلا مَعْبودَ سِواه ؛ ولا مالِكَ ومليكٍ إلاه ..أسْتَغفِرَهُ مِن ثِقال الْذُنُوب ؛ وخفي وظاهر العيوب ؛ وما جبلت عليهِ النفسُ من عصيانٍ ولُغوب
وأستغفرُ الله العظيم لي والمسلمين ..
وأخِرُ دعوانا أنْ الحمدُ للهِ ربْ العالمين
أمِنْ دارِ قـدسٍ حُـرّةٌ لـم تَكلّـمِ=بأطرافِ أقصاها المضـرّجِ بالـدمِ
تنادي جموعَ المسلميـنَ كليلـةً=تَهيمون لهواً في فراشٍ ومَطعـمِ
إذا ما تناهى من صُراخي لسمعِكم=أغثتم صراخًا تحت ضيمٍ بدرهـمِ!
جراحٌ على أرض الجراحِ غِياثُهـا=بمقياسِ أهلي فـي دواءٍ ومُرهـمَِ
نظرتُ إلى الأقصى بخفقةِ خاشـعٍ="فلأياً عرفتُ الـدارَ بعـدَ توهـمِ"
به الجندُ قد عاثوا بطُهـر مكانـهِ=وألقَوْا عِصيَّ الحاضـر المتخيّـمِ
وفي كل بابٍ يحشدون جموعَهـم=لتُنبيكَ صـدّاً بالمقامـعِ، والفـمِ
عصيتُ دموعًا قد أرَدْ نَ تَحـدُّرًا=ففي الناسِ، إنْ يبكِ الحوادثَ يُذمَمِ
تساءلتُ في نفسي أذلكَ مسجدي؟!=يئنُّ أسيرًا تحـت وطـأةِ مجـرمِ
حلالٌ على كـل الطغـاة دخولـهُ=مباحٌ لـ"عِزرا" للصلاةِ و"حايِـمِ"
حرامٌ على مثلي الصلاةُ بأرضـهِ=حلال لحَبـرِ الفاتِكـانِ المُشاتِـمِ
به سائحاتٌ من فرنسـا ولنـدنٍ=ورومـا وأمريكـا ودارةِ لُكْسُـمِ
ويمشين في طُهر المكـانِ كأنـهُ=مراجيعُ رسمٍ من حضارةِ مسلـمِ
يذاكرْن أيـامَ الصليـبِ وغَـزْوَهُ=فِضْنَ بقولٍ في رِطانـةِ أعجمـي
دموعٌ على وجهِ القبابِ تحـدّرت=لمُرِّ هوانٍ فـي المذلـةِ علقمـي
نواحُ علا صوتَ المـؤذنِ ناحبـاً=ينادي لِقـدسٍ كـلَّ طـوْدٍ مُكـرّمِ
ينادي رجـالاً دارعيـنَ تكلّلـوا=بطهر فِعـالٍ لـم تُدنّـس بمأثـمِ
تصيحُ بقدسٍ من بيـوتٍ تهدّمـت=حرائـرُ ينشـدنَ الإغاثـةَ بالـدّمِ
عقودٌ طوالٌ مـا تحـرّكَ جحفـلٌ=ومن يبغِ سلْماً -لا أبالكَ -يُهـزمِ
ومن يقضِ في ظلِّ الهزائمِ دهـرَه=سيحسب عزّاً من حديـثٍ مُرَجَّـمِ
ومن يرض بالأوطانِ حكمَ مذلـةٍ=يُذَللْ، ومَن يرضَ المظالـمَ يُظلـمِ
ومن يجعل الدنيا طعاماً وشهـوةً=نَفَتْهُ المعالي، لـو عَلاهـا بِسُلّـمِ
ومن يجعلْ القرآنَ حـرزَ تميمـةٍ=ويُعرضْ عن الشرعِ المبينِ المُحكّمِ
ويأخذْ من الكفر الصُّراحِ نظامَـهُ=ويُلـقِ لكفـرٍ بالمـودةِ، يُنْـقَـمِ
يُجرّعْ من الخزي المعتّقِ واهنـاً=ويسقطْ ذليلًا تحـت حُكـمٍ مُزَنّـمِ
ومن لم يُدِمْ ذكـرَ الإلـهِ وبأسَـه=يخرَّ صريعاً في المتاهةِ كالعَمِـي
وهناك المزيد
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات