بالنسبة لقناة الاحمدية فلا أدخل قناتهم ولا أشارك فيها.
لا سيما وقد حضرت الرد الأول على زكريا بطرس يوم الجمعة (أمس) فوجدت المشاركين لا علم عندهم بل أكثر ردودهم عبارة عن طعون في كثير من الاحاديث التي في البخاري ومسلم.
فهؤلاء سوف يشغلونني بالرد عليهم اثناء ردي على زكريا.
وكنت أشعر بالأسى أن لا ينبري للرد على زكريا من بين آلاف القنوات إلا قناة الأحمدية.
فعسى الله أن ييسر قناة اسلامية مشهورة يتم الرد من خلالها على زكريا بطرس.
وأما بالنسبة للأخ حليمو فإن فتح قناة فسوف أنضم اليها فورا في الرد على من أفتى بأن إلهه في أمعائه الغليظة.
المفضلات