أستغفر الله أهكذا كان المسيح يكلم والدته الصديقه مريم العذراء عليها السلام؟
أين البر بالوالدين و الأحترام؟
لهذا السبب مستحيل ليسوع المسيحيين أن يكون هو نفس شخص سيدي و حبيبي عيسى بن مريم المسيح الحق صلوات الله و سلامه عليه لقول سيدنا عيسى عن نفسه عندما نطق في المهد في سوره مريم:
قَالَ إِنِّى عَبۡدُ ٱللَّهِ ءَاتَٮٰنِىَ ٱلۡكِتَـٰبَ وَجَعَلَنِى نَبِيًّ۬ا (٣٠) وَجَعَلَنِى مُبَارَكًا أَيۡنَ مَا ڪُنتُ وَأَوۡصَـٰنِى بِٱلصَّلَوٰةِ وَٱلزَّڪَوٰةِ مَا دُمۡتُ حَيًّ۬ا (٣١) وَبَرَّۢا بِوَٲلِدَتِى وَلَمۡ يَجۡعَلۡنِى جَبَّارً۬ا شَقِيًّ۬ا (٣٢) وَٱلسَّلَـٰمُ عَلَىَّ يَوۡمَ وُلِدتُّ وَيَوۡمَ أَمُوتُ وَيَوۡمَ أُبۡعَثُ حَيًّ۬ا (٣٣)
صدق الله العظيم
سيدنا عيسى أرفع و أرقى من أن يكلم والدته بهذا الأسلوب المتدني و كأنه يكلم عاصيه من الشارع و العياذ بالله!
المفضلات