

-
أخي محمود
الأمر يحتاج عقل قبل اي شيء .. وقد يطول الحوار في هذا الموضوع ولكن علينا دراسته بشكل وافي .
الأقوال التي ذكرها الشيعة منسوبة للأهل السنة هي :
اقتباس
.
الروايات التي ذكرت سوراً أو آيات زُعِم أنّها كانت من القرآن وحُذِفت منه ، أو زعم البعض نسخ تلاوتها ، أو أكلها الداجن ، نذكر منها :
الأُولى : أنّ سورة الأحزاب تعدل سورة البقرة :
1 ـ روي عن عائشة : " أنّ سورة الأحزاب كانت تقرأ في زمان النبي (ص) في مائتي أية ، فلم نقدر منها إلاّ على ماهو الآن " ـ الاتقان 3 : 82 ، تفسير القرطبي 14 : 113 ، مناهل العرفان 1 : 273 ، الدرّ المنثور 6 : 56 ـ وفي لفظ الراغب : " مائة آية " ـ محاضرات الراغب 2 : 4 / 434 .
2 ـ وروي عن عمر وأبي بن كعب وعكرمة مولى ابن عباس : " أنّ سورة الأحزاب كانت تقارب سورة البقرة ، أو هي أطول منها ، وفيها كانت آية الرجم " ـ الاتقان 3 : 82 مسند أحمد 5 : 132 ، المستدرك 4 : 359 ، السنن الكبرى 8 : 211 ، تفسير القرطبي 14 : 113 ، الكشاف 3 : 518 ، مناهل العرفان 2 : 111 ، الدر المنثور 6 : 559 ـ .
3 ـ وعن حذيفة : " قرأت سورة الأحزاب على النبي (ص) فنسيتُ منها سبعين آية ما وجدتها" ـ الدر المنثور 6 : 559 ـ .
الثانية : لو كان لابن آدم واديان …
روي عن أبي موسى الأشعري أنّه قال لقرّاء البصرة : " كنّا نقرأ سورة نشبّهها في الطول والشدّة ببراءة فأنسيتها ، غير أنّي حفظت منها : لو كان لابن آدم واديان من مال، لابتغى وادياً ثالثاً ، ولا يملأ جوف ابن آدم إلاّ التراب " ـ صحيح مسلم 2 : 726 / 1050 ـ .
الثالثة : سورتا الخلع والحفد .
روي أنّ سورتي الخلع والحفد كانتا في مصحف ابن عباس وأُبي بن كعب وابن مسعود ، وأنّ عمر بن الخطاب قنت بهما في الصلاة ، وأنّ أبا موسى الأشعري كان يقرأهما .. وهما :
1 ـ " اللهم إنا نستعينك ونستغفرك ، ونثني عليك ولا نكفرك ، ونخلع ونترك من يفجرك" .
2 ـ " اللهم إياك نعبد ، ولك نصلي ونسجد ، وإليك نسعى ونحفد ، نرجو رحمتك ، ونخشى عذابك، إنّ عذابك بالكافرين ملحق" ـ مناهل العرفان 1: 257، روح المعاني 1: 25.
الرابعة : آية الرجم .
روي بطرق متعدّدة أنّ عمر بن الخطاب ، قال : " إيّاكم أن تهلكوا عن آية الرجم .. والذي نفسي بيده لولا أن يقول الناس : زاد عمر في كتاب الله لكتبتها : الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتّة ، نكالاً من الله ، والله عزيز حكيم . فإنّا قد قرأناها " ـ المستدرك 4 : 359 و 360 ، مسند أحمد 1 : 23 و 29 و 36 و 40 و 50 ، طبقات ابن سعد 3 : 334 ، سنن الدارمي 2 : 179 ـ .
وأخرج ابن أشته في (المصاحف) عن الليث بن سعد ، قال : "إنّ عمر أتى إلى زيد بآية الرجم ، فلم يكتبها زيد لأنّه كان وحده " ـ الاتقان 3 : 206 ـ .
الخامسة : آية الجهاد :
روي أنّ عمر قال لعبد الرحمن بن عوف : " ألم تجد فيما أُنزل علينا : أن جاهدوا كما جاهدتم أوّل مرّة ، فأنا لا أجدها ؟ قال : أُسقطت فيما أسقط من القرآن " ـ الاتقان 3 : 84 ، كنز العمال 2 : حديث / 4741 ـ .
السادسة : آية الرضاع :
روي عن عائشة أنّها قالت : كان فيما أُنزل من القرآن : " عشر رضعات معلومات يحرمن ، ثم نسخن بخمس معلومات ، فتوفي رسول الله (ص) وهنّ ممّا يقرأ من القرآن " ـ صحيح مسلم 2 : 1075 / 1452 ، سنن الترمذي 3 : 456 ، المصنف للصنعاني 7 : 467 و 470 ـ .
السابعة : آية رضاع الكبير عشراً :
روي عن عائشة أنَّها قالت : " نزلت آية الرجم ورضاع الكبير عشراً ، ولقد كانت في صحيفة تحت سريري، فلمّا مات رسول الله (ص) وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها" ـ مسند أحمد 6 : 269 ، المحلّى 11 : 235 ، سنن ابن ماجة 1 : 625 ، الجامع لأحكام القرآن 113:14 .
الثامنة : آية الصلاة على الذين يصلون في الصفوف الأُولى !
عن حميدة بنت أبي يونس ، قالت: " قرأ عليّ أبي ، وهو ابن ثمانين سنة ، في مصحف عائشة: إنّ الله وملائكته يصلّون على النبيّ يا أيّها الذين آمنوا صلوا عليه وسلّموا تسليماً وعلى الذين يصلون في الصفوف الأُولى " . قالت : " قبل أن يغيّر عثمان المصاحف " ـ الاتقان 82:3 ـ .
التاسعة : عدد حروف القرآن .
أخرج الطبراني عن عمر بن الخطاب ، قال : " القرآن ألف ألف وسبعة وعشرون ألف حرف " ـ الاتقان 1 : 242 ـ . بينما القرآن الذي بين أيدينا لا يبلغ ثلث هذا المقدار .
.
لندرس الموضوع خطوة خطوة .
.
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
-
.
من قرأ القرآن مكيَّهُ ومدنيَّهُ ـ مائة وأربع عشرة سورة ـ لاح له بغير خفاء أن القرآن من أوله إلى آخره كتاب دعوة وحوار، خطاب للعقول، وإقامة للحجج، وتفنيد للشبهات، وبيان لحقائق الدين، ورد على أباطيل الخصوم، وإيضاح لآيات الله في الأنفس والآفاق. فهو كتاب هداية وبيان، كما قال تعالى:
"إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم" (الإسراء: 9)
ولهذا سماه الله نورا "وأنزلنا إليكم نورا مبينا" (النساء: 174).
كما أنه يتعامل مع المخالفين له بسماحة منقطعة النظير، يدعو على بصيرة، ويجادل بالتي هي أحسن، ويدفع بالتي هي أحسن، ويأمر بالصبر على أذى الخصوم، والصفح عنهم، وترك أمرهم إلى الله يحكم بينهم يوم القيامة.
فقول :
اقتباس
.
الأُولى : أنّ سورة الأحزاب تعدل سورة البقرة :
1 ـ روي عن عائشة : " أنّ سورة الأحزاب كانت تقرأ في زمان النبي (ص) في مائتي أية ، فلم نقدر منها إلاّ على ماهو الآن " ـ الاتقان 3 : 82 ، تفسير القرطبي 14 : 113 ، مناهل العرفان 1 : 273 ، الدرّ المنثور 6 : 56 ـ وفي لفظ الراغب : " مائة آية " ـ محاضرات الراغب 2 : 4 / 434 .
2 ـ وروي عن عمر وأبي بن كعب وعكرمة مولى ابن عباس : " أنّ سورة الأحزاب كانت تقارب سورة البقرة ، أو هي أطول منها ، وفيها كانت آية الرجم " ـ الاتقان 3 : 82 مسند أحمد 5 : 132 ، المستدرك 4 : 359 ، السنن الكبرى 8 : 211 ، تفسير القرطبي 14 : 113 ، الكشاف 3 : 518 ، مناهل العرفان 2 : 111 ، الدر المنثور 6 : 559 ـ .
3 ـ وعن حذيفة : " قرأت سورة الأحزاب على النبي (ص) فنسيتُ منها سبعين آية ما وجدتها" ـ الدر المنثور 6 : 559 ـ .
.
انظر التضارب في الرواية الأولى :
سورة الأحزاب كانت تقرأ في زمان النبي (ص) في مائتي أية
ثم
وفي لفظ الراغب : " مائة آية "
هل هي مائتي ام مائة آية ؟
انظر التضارب في الرواية الثانية :
سورة الأحزاب كانت تقارب سورة البقرة ، أو هي أطول منها !!!!
تقارب سورة البقرة أي أقل من 286 آية وأطول منها أي تزيد عن 286 آية ... فأي الأصح .
انظر التضارب في الرواية الثالثة :
" قرأت سورة الأحزاب على النبي (ص) فنسيتُ منها سبعين آية ما وجدتها"
أين هم ؟ وما هي صيغتهم ؟
وهذه الرواية تناقض الروايات الأخرى
هذه نقطة......(1)
النقطة الثانية :
قال تعالى: "وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى الله" (الشورى: 10)
قال تعالى : " فان تنازعتم في شيء فردوه الى الله والرسول ان كنتم تؤمنون بالله واليوم الاخر " (النساء59)
فكان الأولى أن يوضح لنا رسول الله :salla-icon: هذه الأمور التي تنسب لأهل السنة أو للقرآن بالخصوص
فلا نملك حديث قوي أو ضعيف عن رسول الله :salla-icon: يقر بما ذكره البعض عن سورة الأحزاب .
وليس لجبريل في القرآن إلا النزول به من السماء إلى الأرض:
"نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الأَمِينُ *عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ * بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُّبِينٍ" (الشعراء:193-195)
وليس لسيدنا محمد :salla-icon: من القرآن إلا تلقيه وحفظه، ثم تبليغه للناس وتلاوته عليهم
"يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته" (المائدة: 67)
والله عز وجل قال في محكم تنزيله :
قال تعالى : "كتاب أحكمت آياته ثم فصلت من لدن حكيم خبير" (هود: 1)
قال تعالى : "لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد" (فصلت: 42).
والله تعالى أنزل هذا الكتاب، ليهتدي الناس بهداه، ويعملوا بموجبه، وينزلوا على حكمه، أيا كان موقعهم أو كانت منزلتهم، حكاما أو محكومين
قال تعالى: "وهذا كتاب أنزلناه مبارك فاتبعوه واتقوا لعلكم ترحمون" (الأنعام: 155)
قال تعالى : "اتبعوا ما أنزل إليكم من ربكم ولا تتبعوا من دونه أولياء" (الأعراف: 3)
قال تعالى : "إنا أنزلنا إليك الكتاب بالحق لتحكم بين الناس بما أراك الله" (النساء: 105)
قال تعالى : "وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه فاحكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق" (المائدة: 48)
قال تعالى : "وأن احكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم واحذرهم أن يفتنوك عن بعض ما أنزل الله إليك" (المائدة: 49. )
فكيف يسوغ للمسلم – بغير برهان قاطع - أن يأتي بعد هذه البينات إلى بعض روايات تتدعي قول : بان هناك سور وأيات كان لها وجود في عهد الرسول :salla-icon: ولكنها ألغيت او فقدت او بطل مفعولها ! بغير برهان من الله ، أو حديث منقول عن رسول الله :salla-icon: يا للهول من هذه الاقول !
ولكن هذا ما حدث، فقد شاع القول بذلك وصنفت في ذلك الكتب، وتوارثه الخلف عن السلف، وأصبحت وكأنها قضية مسلمة، مع أن القضية ليس فيها نص قاطع ولا إجماع متيقّن !
قال تعالى: "وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى الله" (الشورى: 10)
قال تعالى : " فان تنازعتم في شيء فردوه الى الله والرسول ان كنتم تؤمنون بالله واليوم الاخر " (النساء59)
فلا اخبار من الله بذلك ولا احاديث عن رسول الله :salla-icon: بذلك واصبحت الروايات المتضاربة كأنها روايات مسلم بها .
.........................
اقتباس
"عن أبي بن كعب أنه سأل عن سورة الأحزاب قال فقال نعدها ثلاثا وسبعين آية فقال أبي فواللذي أنزل الكتاب على محمد صلى الله عليه وسلم إن كانت لتوازي سورة البقرة أو هي أطول من سورة البقرة وإن كان فيها لآية الرجم قال قلت وما آية الرجم يا أبا المنذر قال الشيخ والشيخة فارجموهما البتة " .
الراوي: زر - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: ابن جرير الطبري - المصدر: مسند عمر - الصفحة أو الرقم: 2/873
"عن زر بن حبيش قال قال لي أبي بن كعب كم تعدون سورة الأحزاب قال قلت ثلاثا وسبعين قال فواللذي يحلف به أبي إن كانت لتعدل سورة البقرة أو أطول لقد قرأنا فيها آية الرجم الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة نكالا من الله والله عزيز حكيم "
الراوي: زر - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: ابن جرير الطبري - المصدر: مسند عمر - الصفحة أو الرقم: 2/874
" عن أبي بن كعب قال كم تعدون سورة الأحزاب آية قلنا ثلاثة وسبعون آية قال إن كنا لنوازي بها سورة البقرة إن في آخرها آية الرجم الشيخ والشيخة فارجموهما "
الراوي: زر - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: ابن جرير الطبري - المصدر: مسند عمر - الصفحة أو الرقم: 2/872
" قال لي أبي بن كعب كم تعدون سورة الأحزاب ؟ قلت : إما ثلاثا وسبعين آية أو أربعا وسبعين آية قال : إن كانت لتقارن سورة البقرة أو لهي أطول منها وإن كان فيها لآية الرجم قلت : أبا المنذر وما آية الرجم قال : إذا زنى الشيخ والشيخة فارجموهما البتة نكالا من الله والله عزيز حكيم "
الراوي: زر بن حبيش - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح كالشمس - المحدث: ابن حزم - المصدر: المحلى - الصفحة أو الرقم: 11/235
"عن زر قال قال لي أبي بن كعب كائن تقرأ سورة الأحزاب أو كائن تعدها قال قلت ثلاثا وسبعين آية قال قط لقد رأيتها وإنها لتعادل سورة البقرة ولقد قرأنا فيها الشيخ والشيخة . . . وزاد نكالا من الله والله عليم حكيم "
الراوي: أبي بن كعب - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 6/975
هذه رواية واحدة منقولة بأربعة أشكال ومنقولة عن (أبي بن كعب) فقط .. أي رواية منقولة بطريق الآحاد .. والقرآن ليس بالآحاد بل بالتواتر
فمعنى أنها رواية صحيحة تعني أن ابي أبي بن كعب قال ذلك ، لا أكثر ولا اقل ..
ولكنها لا تعني بأن سورة الأحزاب كانت تساوي سورة البقرة في عدد الآيات .
كما أنه لم يذكر أن سورة الأحزاب كانت تقرأ في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم مائتي آية !
بل قال [لتوازي سورة البقرة أو هي أطول ، كنا لنوازي بها سورة البقرة ، إنها لتعادل سورة البقرة] ..
فأين قال أن هناك 130 آية ضاعت ؟ وأين قال بأن آيات سورة الأحزاب أكثر من آيات سورة البقرة ؟؟؟؟؟؟
قوله : توازي سورة البقرة أو تعادل سورة البقرة أو هي أطول لا تعني كثر آيات يا عزيزي ...
فسورة الشعراء - مثلاً - هي أكثر من سورة آل عمران في عدد الآيات، مع أن آل عمران ضعفها في الطول.
فسورة الأحزاب كانت تعادل سورة البقرة في التشريع أم في علوم القرآن أم في ماذا ؟
يجب أولاً أن نفهم معنى الكلام من خلال سياقه ولا نبني قصة من الأحلام ثم تُصدقها .
أما بخصوص آية الرجم فقال عمر : لما أنزلت هذه أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت أكتبنيها قال شعبة فكأنه كره ذلك .. وهذا يؤكد بأنها ليست آية لأن القرآن نأخذه من رسول الله صلى الله عليه وسلم وليس من أحد غيره .
.
التعديل الأخير تم بواسطة السيف البتار ; 22-03-2010 الساعة 08:03 PM
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة السيف البتار في المنتدى شبهات حول القران الكريم
مشاركات: 1
آخر مشاركة: 05-04-2006, 10:58 PM
-
بواسطة السيف البتار في المنتدى شبهات حول القران الكريم
مشاركات: 1
آخر مشاركة: 05-04-2006, 10:15 PM
-
بواسطة السيف البتار في المنتدى شبهات حول القران الكريم
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 01-04-2006, 10:39 PM
-
بواسطة السيف البتار في المنتدى شبهات حول القران الكريم
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 01-04-2006, 01:04 PM
-
بواسطة السيف البتار في المنتدى شبهات حول القران الكريم
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 01-04-2006, 12:58 PM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى

المفضلات