هل سورة الأحزاب كانت تعدل سورة البقرة ؟

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

هل سورة الأحزاب كانت تعدل سورة البقرة ؟

صفحة 3 من 3 الأولىالأولى ... 2 3
النتائج 21 إلى 30 من 37

الموضوع: هل سورة الأحزاب كانت تعدل سورة البقرة ؟

العرض المتطور

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    610
    آخر نشاط
    07-04-2009
    على الساعة
    10:34 PM

    افتراضي

    كنت قد عزمت على عدم الرد على كلام الأخ الإسماعيلى ولكنه يرمى التهم جزافاً فوجب التوضيح

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ismael-y
    []

    أنا لست ضد السنة و أكررها و ليس قل من لم ياخد بالقول بالنسخ فهو معادي للسنة و خارج من الملة هدا اتهام أجوف ..و على كل حال ما دمت انت معتقد بنسخ 100 الايات او 1000 فانت حر و لم لا القرىن كله
    أولاً أرجوا ثم أرجوا البعد عن أسلوب الضحك والإستهزاء في الحوار فهو من أشد ما يضعف من قوة المحاور ولو كان على حق هذه نصيحة إن شئت قبلتها وإن شأت تركتها

    ثانياً : أين ومتى وكيف إتهمتك أنت أو من أنكر النسخ بالخروج من الملة ؟؟؟؟ وكيف بالله عليك أخطابك الأخ إذا كنت فعلاً أظن أنك خارج من الملة وهل يكون الخارج من الملة أخاً !!!

    وبما أنه البينة على ما إدعى

    أرجوا أن تأتى لى - من كلامى - ما يثبت ما إدعيته على أن من أنكر النسخ فهو خارج من الملة وإلا فتهمتك لى باطلة لا أصل لها وشكراً

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي

    إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
    .
    والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
    وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى
    (ارميا 23:-40-34)
    وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
    .
    .
    الموسوعة المسيحية العربية *** من كتب هذه الأسفار *** موسوعة رد الشبهات ***

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Aug 2006
    المشاركات
    648
    آخر نشاط
    23-08-2017
    على الساعة
    09:06 AM

    افتراضي

    بارك الله فيك يا اخي سيف .. بارك الله فيك..
    لقد افدتنى كثيرا كثيرا وفقك الله ورعاك ..

    لا اعلم اذا كان الموضوع مثبت ام لا .. لكن ان لم يكن مثبت فأرجوا تثبيته و عدم الاستهانة به لانه موضوع بالغ الاهمية للمسلمين قبل النصارى ..

    اخوانى الذين ياتون بعدى ، آمنوا بى و لم يرونى ، و قال : للعامل منهم اجر خمسين منكم ، قالوا بل منهم يا رسول الله ؟ قال : بل منكم , ردوها ثلاثا، ثم قال : لانكم تجدون على الخير اعوانا اما هم فلا

    الاسلام , ليس دين اعبد به ربي فحسب , بل نبض يدق به قلبي ليضئ عالمي بأسره , تصالحي مع نفسي و رضاي بحياتي و تسامحي مع الاخرين ..

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jul 2006
    المشاركات
    4,906
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    05-06-2013
    على الساعة
    07:21 PM

    افتراضي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



    جزاكم الله خيراً أخي الفاضل ونفع بكم

    قال الحق تبارك وتعالى:
    إنّا نحنًُ نزَّلنا الذِكرَ وإنَّا لهُ لَحافظون

    تعهد قيوم السماوات والأرض بحفظ القرآن

    فهل يأتي أياً مّا كان ويتكلم في الداجن، والآيات التي اختفت سواء بالنسخ أو بغيره

    سبحان الله..

    هل ينطبق علينا قوله عز وجل:" لِمَ تقولون ما لا تفعلون"

    نقول آمنا بالله ونشهد بوحدانيته، وبنبوة رسوله صلى الله عليه وسلم

    ونعود لنتكلم في هذه الآيات وهذه الأحاديث

    وهي في الأصل مكائد دبرت بِلَيل للنَيلِ من ضعاف النفوس ، ولزعزعة الإيمان

    حسبنا الله ونعم الوكيل ..

    اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على الإيمان

    جزاكم الله خيراً وزادكم من علمه وفضله ، ونفع بكم .. اللهم آمين

    رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    اللهم ارحم أمي وأبي وأخواتي جوليانا وسمية وأموات المسلمين واغفر لهم أجمعين

    يا حامل القرآن

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    المشاركات
    1,057
    آخر نشاط
    01-03-2014
    على الساعة
    12:51 AM

    افتراضي

    ورد في مسند الإمام أحمد -رحمه الله- هذا الحديث الصحيح، والذي صححه الألباني -رحمه الله-، والحديث هو: عن زر بن حبيش عن أبي بن كعب – رضي الله عنه- قال: كم تقرؤون سورة الأحزاب قال: بضعًا وسبعين آية، قال: لقد قرأتها مع رسول الله – صلى الله عليه وسلم- مثل البقرة أو أكثر منها آية الرجم'، فالسؤال هو: كيف كانت سورة الأحزاب في زمن الرسول -صلى الله عليه وسلم- مثل سورة البقرة، ونحن الآن نقرؤها 73 آية، فإذا كان قد حصل نسخ في السورة؛ فهل من الممكن أن ينسخ أكثر من 200 آية؛ لأن سورة البقرة 286 آية؟ فأرجو الإجابة منكم مشكورين..






    الجواب
    بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
    فالحديث الذي أشار إليه السائل الكريم روي عن أبي بن كعب -رضي الله عنه-، من طريقين:
    أحدهما: من طريق يزيد بن أبي الزناد عن زر بن حبيش عن أبي بن كعب – رضي الله عنه-، وقد أخرجه أحمد في مسنده (20701)، ويزيد بن أبي زياد ضعيف، قال عنه ابن معين: لا يحتج به.
    والثاني: من طريق عاصم بن بهدلة عن زر بن حبيش عن أبي بن كعب- رضي الله عنه-، وقد أخرجه ابن حبان في صحيحه (4428) والحاكم في المستدرك (2/415) وصححه والنسائي في الكبرى (7150) والبيهقي (8/211) وأحمد (21206) وعبد الرزاق (13363)، وعاصم بن بهدلة صدوق له أوهام، والحديث بهذا حسن، ومن أهل العلم من قال: تفرد عاصم بن بهدلة في مثل هذا مما لا يحتمل.
    وبكل حال فالحديث -على القول بثبوته - دال على أن جزءاً كبيراً من سورة الأحزاب قد نسخ، وأن مما كان فيه آية رجم الزاني المحصن، ولا يخفى عليك -أخي الكريم- أن أمر النسخ مرده إلى الله –تعالى- فإذا شاء تعالى نسخ، وإذا شاء أحكم، وهذا معنى قوله –تعالى-'ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها ألم تعلم أن الله على كل شيء قدير' [البقرة:106]، ولذا قرر أهل العلم أن نسخ النص الشرعي لا يكون إلا بنص شرعي مثله، ولما كان الأمر كذلك؛ فلا ريب أنه إنما يقع لحكمة بالغة، فهو تعالى الحكيم العليم، ولهذا فلا إشكال -حقيقة - فيما دل الحديث عليه؛ لأننا نعلم يقينًا أن النسخ لا يكون إلا لحكمة بالغة، ربما يدركها الخلق، وقد تغيب عنهم، وغير بعيد أن يقع نسخ هذا الجزء الكبير من السورة، فإن الأمر لله –تعالى- يفعل ما يشاء، ويحكم ما يريد، بل وقع النسخ فيما هو أكبر من ذلك؛ إذ مما لا شك فيه أن هذه الشريعة جاءت ناسخة لكل الشرائع قبلها ومهيمنة عليها، ونحن نعلم أن الشرائع قبلنا قد نزلت معها كتب إلهية، هي كلام الله الذي أنزله على الرسل قبل نبينا محمد – صلى الله عليه وسلم-، كما في صحف إبراهيم –عليه السلام- والتوراة، والإنجيل، وغيرها مما لا يعلمه إلا الله، ولم يكن في هذا النسخ غضاضة ولا حرج؛ لأن ذلك كله إنما يقع لحكمة بالغة ومشيئة نافذة، وربما كان من تلك الحكم أن الآيات المنسوخة من سورة الأحزاب أو غيرها تضمنت شرائع، وأحكاماً وقتية يحتاجها الناس فقط في الوقت الذي نزلت فيه، أما مَنْ بعدهم من الناس فلا يحتاجونها، كأن تكون الآيات تقص خبراً وقع في تلك الفترة، أو تبين حكماً في حادثة وقتية، أما أصول الدين كالعقائد، وأمهات الأخلاق، وأصول العبادات، فهذه لا يتناولها النسخ قطعاً؛ لأن حاجة الخلق متعلقة بها مهما اختلف زمانهم وتغير مكانهم؛ ولأنها - أيضاً - مما لا يعتريه اختلاف، ولا يطرأ عليه تغير؛ لأن ما تضمنه من قيم يتصف بالدوام والثبات.
    بقي -أيها السائل الكريم- أن ألفت نظرك إلى أن الحديث دل على أن سورة الأحزاب كانت سورة طويلة تعدل سورة البقرة، ولا تلازم بين أن تعدل سورة البقرة في الطول، وأن تكون مماثلة لها في عدد الآيات، فسورة الشعراء - مثلاً - هي أكثر من سورة آل عمران في عدد الآيات، مع أن آل عمران ضعفها في الطول.
    وأخيراً فيجب أن تعلم يقيناً، أن ما بين أيدينا الآن هو كلام الله الذي أنزله على رسوله – صلى الله عليه وسلم-، بقي منه ما أبقاه الله، ونُسخ منه ما أراد –تعالى- نسخه، ونقله إلينا في كل عصر عدوله، حتى بلغنا غضًّا طريًّا كما نزل، بلا نقص ولا زيادة، فهذه حقيقة لا يعتريها شك، وإجماع أهل الإسلام لا يختلفون فيه، وهو مصداق قوله –تعالى-: 'إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون' [الحجر:9] هذا، والله أعلم، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه.








    ويتجاهل أهل الجهل من قناة الوثن "الأرامية" كيف أمر الله النسخ في القرآن في آيات كهذه َلآية من سورة الأعلى:
    سَنُقْرِؤُكَ فَلَا تَنسَى ٦
    إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ إِنَّهُ يَعْلَمُ الْجَهْرَ وَمَا يَخْفَى ٧


    صدق الله العظيم٠

    لنشرح لأغبياء قناة الوثن "الأرامية": كان جبريل عليه السلام يقرأ الرسول ص بعض الآيات التي نسخت بالقرآن نفسه٠
    فليس هناك تناقض و لا أخطاء بل إعترف العلماء بالإعجاز الأدبي و العلمي للقرآن٠

    لنفترض أن حديث أكل الداجن لصحف من القرآن بعد وفاة الرسول ص، صحيح; فهل نسخ القرآن من هذه الصحف ؟ هل أكل الداجن من مخ حفظة القرآن؟

    اللهم إكفينا جهل قنات الوثن: "الأرامية"٠
    التعديل الأخير تم بواسطة Abou Anass ; 08-07-2008 الساعة 04:23 AM

    كيف اُمِرَ الرّسول بقتال النّاس؟
    قول الله تعالى ( وقاتلوا فى سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    المشاركات
    1,057
    آخر نشاط
    01-03-2014
    على الساعة
    12:51 AM

    افتراضي

    أتحدى كل إنسان في العالم أن يشرح لي:
    لماذا لم يأكل الداجن من مخ هؤلاء اللذين كانوا يحفظون القرآن في عهد الرسول ص؟



    كيف اُمِرَ الرّسول بقتال النّاس؟
    قول الله تعالى ( وقاتلوا فى سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    7,306
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    28-02-2023
    على الساعة
    01:53 AM

    افتراضي

    Jazzak Allah Khayran ya AbuAnnas for sending this
    فالحديث الذي أشار إليه السائل الكريم روي عن أبي بن كعب -رضي الله عنه-، من طريقين:
    أحدهما: من طريق يزيد بن أبي الزناد عن زر بن حبيش عن أبي بن كعب – رضي الله عنه-، وقد أخرجه أحمد في مسنده (20701)، ويزيد بن أبي زياد ضعيف، قال عنه ابن معين: لا يحتج به.
    والثاني: من طريق عاصم بن بهدلة عن زر بن حبيش عن أبي بن كعب- رضي الله عنه-، وقد أخرجه ابن حبان في صحيحه (4428) والحاكم في المستدرك (2/415) وصححه والنسائي في الكبرى (7150) والبيهقي (8/211) وأحمد (21206) وعبد الرزاق (13363)، وعاصم بن بهدلة صدوق له أوهام، والحديث بهذا حسن، ومن أهل العلم من قال: تفرد عاصم بن بهدلة في مثل هذا مما لا يحتمل.
    ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
    ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    3,801
    آخر نشاط
    22-12-2012
    على الساعة
    06:56 PM

    افتراضي

    بغص النظر عن صحة الأحاديث من عدم صحتها
    شخصيا أنا لا اؤمن بالنسخ -ربما قد يعتقد الأخوة هدا خروج على الاجماع - و قد اشار ابن القيم الى و جود مجموعة من العلماء لا يؤمنون بالنسخ و ان قال أن قولهم لا يعتد به .لكن فقط مفهومي
    للناسخ و المنسوخ ما هو ,,?
    كان الصحابة بيكتبوا المصاحف و انا لما اقول مصاحف يعني جمع صحف فبيكتبوا ايات قرانية و تفاسير لهاته الايات -i.e- بحانب الايات القرأنية و غالبيتها كانت أحاديث نبوية شريفة .فمنهم من عالما انها مجرد تفاسير نبوية للايات القرانية و منهم و هم قلة من التبس عليه الأمر فاعتقد أن الأحاديث المفسرة هي و حي و ان كان فعلا تلك الأحاديث هي و حي يوحى..لدا لم يتم تجريد الأحاديث من الايات القرأنية الا في عهد عثمان بن عفان
    فالمنسوخ هو الحديث المفسر المكتوب بأية قرانية ليفسرها في المصحف
    و الناسخ هو في الحقيقة بقاء الاية القرأنية ..لدا تجد ختى العلماء اختلفوا في عدد المنسوخ و ماهيته مما يدل على انه فقط اجتهاد لا غير
    موضوع دي صلة
    http://www.ebnmaryam.com/vb/showthre...CE%D1%DD%C7%E4

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    7,306
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    28-02-2023
    على الساعة
    01:53 AM

    افتراضي

    jazak Allah kheir for this nice link
    Me too,I don't believe in naskh attelawa at all
    I really feel sorry when I read things like 200 ayas were removed from surat Alahzab,Surat Altawba was 4 times as it is now,Surah like Surat Attawba was removed from the Quranwhich means that there were about 750 ayas removed from the Quran
    ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
    ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Oct 2005
    المشاركات
    6
    آخر نشاط
    16-02-2012
    على الساعة
    02:40 PM

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أولا انا معلوماتي في هذا الفرع ضعيفه
    لكني علي يقين أن الرسول إن هو إلا وحي يوحي
    فالله يخاطب نبيه بالوحي فليس كل الوحي يكون قرآن لكن كل القرآن وحي أليس كذلك إخواني؟
    ثم حتي لو كان هناك آيات من القرآن تعد قرآن في أول الدعوه وتم رفعها من الصدور والصحائف فهذا لا ينقص من الدين في شئ

صفحة 3 من 3 الأولىالأولى ... 2 3

هل سورة الأحزاب كانت تعدل سورة البقرة ؟

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. رد شبهة سورة الأحزاب آية 53
    بواسطة السيف البتار في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 05-04-2006, 10:58 PM
  2. رد شبهة سورة الأحزاب آية 51
    بواسطة السيف البتار في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 05-04-2006, 10:15 PM
  3. رد شبهة سورة الأحزاب آية 1
    بواسطة السيف البتار في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 01-04-2006, 10:39 PM
  4. رد شبهة سورة الأحزاب آية 50
    بواسطة السيف البتار في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 01-04-2006, 01:04 PM
  5. رد شبهة سورة الأحزاب آية 37
    بواسطة السيف البتار في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 01-04-2006, 12:58 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

هل سورة الأحزاب كانت تعدل سورة البقرة ؟

هل سورة الأحزاب كانت تعدل سورة البقرة ؟