صحيح , ليست في سميث و فانديك
من أي النسخ هي أخي حبيب؟
صحيح , ليست في سميث و فانديك
من أي النسخ هي أخي حبيب؟
التعديل الأخير تم بواسطة sa3d ; 30-03-2006 الساعة 03:09 PM
"سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ"
صدق الله القائل:
"مالهم به من علم ولا لآبائهم"
الإخوة المسلمون الأفاضل .. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
1- من المعروف أن الكتاب المقدس عند عباد الثالوث يقول .. أن الرب جالس على الكروبيم "ملاك انثى" .. ففي الملوك الثاني 15:19 "وصلى حزقيا امام الرب وقال ايها الرب اله اسرائيل الجالس فوق الكروبيم انت هو الاله وحدك لكل ممالك الارض انت صنعت السماء والارض"
وايضا في حزقيال 20:10 "هذا هو الحيوان الذي رأيته تحت اله اسرائيل عند نهر خابور. وعلمت انها هي الكروبيم"
اتفقنا .. يا جماعة .. الرب جالس على الكروبيم
يتبع بإذن الله
التعديل الأخير تم بواسطة Habeebabdelmalek ; 30-03-2006 الساعة 07:39 PM
ليتكم تركزون معي قليلا:
2-: ألم يكن التابوت مأسور عند الفلسطينيين لمدة سبعة اشهر:
وذلك من صموئيل الأول 6: 1 و كان تابوت الله في بلاد الفلسطينيين سبعة اشهر .
3-: ألم يضرب الرب الفلسطينيين بالبواسير:
يقول الكتاب المقدس في سفر صموئيل الأول 5: 6 فثقلت يد الرب على الاشدوديين و اخربهم و ضربهم بالبواسير في اشدود و تخومها.
4-: الكهنة يأمرون الفلسطينيين بصناعة بواسير من ذهب قربان اثم
6: 5 و اصنعوا تماثيل بواسيركم و تماثيل فيرانكم التي تفسد الارض.
5-: وهي نقطة تحتاج لربط الكلام ببعضه:
ألم يكن داود يرقص أمام الرب في الأعداد السابقة من الكتاب في سفر صموئيل؟.
يقول سفر صموئيل الثاني الإصحاح السادس العدد 14 "وكان داود يرقص بكفوته أمام الرب"
و يقول سفر الملوك الثاني الإصحاح الثامن عشر العدد 15
"وصلى حزقيا امام الرب وقال ايها الرب اله اسرائيل الجالس فوق الكروبيم انت هو الاله" .. إذن الرب الإله جالس فوق الكروبيم .... اليس كذلك؟
وهنا موقع النور المسيحي يتكلم عن التابوت وكيفية حلول ذات الله على الكروبيم التي كانت على التابوت اقرأ:
" كلمة الله ، لا يراد بها مجرد معنى بل ذات. وكانت تُطلق في الأصل على حلول مجد الرب بين الكروبين (وهما تمثالا الملاكين، اللذان كانا على غطاء التابوت في قدس الأقداس - خروج 37: 6-9). وهذا الحلول، كان في الواقع مثالاً لما كان عتيداً أن يقوم به أقنوم الابن في الجسد على الأرض وقتاً ما، وفي الروح لجميع المؤمنين الحقيقيين إلى الأبد. فقد قال الوحي عن هذا الأقنوم: والكلمة صار جسداً وحلّ بيننا، ورأينا مجده، مجداً كما لوحيد من الآب، مملوءاً نعمة وحقاً (يوحنا 1: 14، إقرأ أيضاً يوحنا 14: 23، ومتى 18: 19).
ما رأيكم في هذه المعادلة الرياضية .. صعبة![]()
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات