دة دليل على ان الرب استأمن اليهود بحفظ الكتاب لكن هما حرفوة وضيعوا الامانة كلها
لانهم شعب غير امين اطلاقاً
كثير على كل وجه، أمّا أولاً فلأنهم أستؤمنوا على أقوال الله.
فماذا إن كان قوم لم يكونوا أمناء؟ أفلعلّ عدم أمانتهم يبطل أمانة الله؟
ولو ترجع لتفسير تادرس يعقوب ملطي بيأكد نفس الكلام
كدة يعنى القران مكذبش اما قال ان الله استأمن اليهود على كتابهم يعنى مش هو الى تعهد بحفظة
المفضلات