هاخد حجات بسيطة كدة ان شاء الله ...
اخبار ابنتة فاطمة بأنها أول من سيموت بعدة ...
فى مرض موت النبى دخلت علية فاطمة فقال لها ..
إن جبريل كان يعارضني القرآن كلَ سنة مرة ، وإنه عارضني العام مرتين، ولا أراه إلا حضر أجلي، وإنك أولُ أهلِ بيتي لحاقاً بي، فبكيتُ،
فقال أما ترضَينَ أن تكوني سيدةَ نساء أهل الجنة أو نساءِ المؤمنين فضحكتُ لذلك ...
قال النووي هذه معجزة ظاهرة له
بل معجزتان ... فأخبر ببقائها بعده .... وبأنها أول أهله لحاقاً به
كيف علم النبى ان فاطمة ابنتة أول من سيلحق بة ؟؟؟
نعى النبى للملك النجاشى .....صحيح البخاري ح (1254)
عن هريرة نعى رسول الله النجاشي في اليوم الذي مات فيه، خرج إلى المصلى، فصف بهم، وكبر أربع
قال المباركفوري وفيه عَلمٌ من أعلام النبوة لأنه أعلمهم بموته في اليوم الذي مات فيه مع بُعدِ ما بين أرض الحبشة والمدينة ...
النبى فى المدينة وصلى الجنازة عن رجل مات فى الحبشة
فكيف علم بموتة ؟؟؟
نعية لقادة غزوة مؤتة ...البخاري (3929)
عن أنس نعى النبي زيداً وجعفراً وابنَ رواحة للناس قبل أن يأتيَهم خبرُهم ، فقال أخذ الراية زيد فأصيب، ثم أخذ جعفر فأصيب، ثم أخذ ابن رواحة فأصيب،
وعيناه تذرفان؛ حتى أخذ الراية سيف من سيوف الله، حتى فتح الله عليهم
النبى فى المدينة والغزوة فى الشام
فقال للناس ان زيد وجعفر وابن رواحة قُتلوا فى الغزوة
بل وبشرهم بالنصر عندما اخذ الراية الرجل الرابع ( خالد ابن الوليد )
كيف علم النبى هذا ؟؟؟
حوارة مع أم حرام بنت ملحان
تقول أم حرام بنت ملحان ، فقد سمعت النبي
يقول.....أول جيش من أمتي يغزون البحر قد أوجبوا
قالت أم حرام قلتُ يا رسول الله أنا فيهم؟ قال((أنتِ فيهم))
ثم قال النبي ((أول جيش من أمتي يغزون مدينة قيصر مغفور لهم))
فقلتُ أنا فيهم يا رسول الله؟ قال لا
قال ابن حجر
وفيه ضروب من إخبار النبي بما سيقع، فوقع كما قال
, وذلك معدود من علامات نبوته منها إعلامه ببقاء أمته بعده
وأن فيهم أصحابُ قوةٍ وشوكة ونِكاية في العدو
وأنهم يتمكنون من البلاد حتى يغزوا البحر
وأن أمَّ حرام تعيش إلى ذلك الزمان
وأنها تكون مع من يغزو البحر, وأنها لا تدرك زمان الغزوة الثانية
تكثير الرسول للطعام بفضل دعائة .. وفى هذا أحاديث كثيرة متواترة
نذكر منها ...
أن أبا طلحة دخل ذات يوم على زوجه أمِ سُلَيم، فقال لها.. لقد سمعتُ صوتَ رسول الله ضعيفاً أعرف فيه الجوع، فهل عندك من شيء؟ قالت نعم
قال أنس: فأخرجتْ [أي أمَّه أُم سُليم] أقراصاً من شعير، ثم أخرجت خماراً لها، فلفّتِ الخبز ببعضه، ثم دسّته تحت يدي، ولاثتني ببعضه [أي لفتني ببعضه]، ثم أرسلتني إلى رسول الله
فذهبتُ به، فوجدتُ رسول الله في المسجد ومعه الناس، فقُمتُ عليهم، فقال لي رسول الله آرسلكَ أبو طلحة [أي: هل أرسلكَ أبو طلحة]؟
فقلت: نعم. قال بطعام؟ فقلت: نعم
فقال رسول الله لمن معه قوموا.
قال أنس فانطلق وانطلقتُ بين أيديهم، حتى جئت أبا طلحة فأخبرتُه،
فقال أبو طلحة يا أم سُليم، قد جاء رسول الله بالناس، وليس عندنا ما نطعِمُهم...... فقالت: الله ورسولُه أعلم.
فانطلق أبو طلحة حتى لقي رسولَ الله ، فأقبل رسولُ الله
وأبو طلحةَ معه، فقال رسول الله هلُمي يا أم سُليم، ما عندك؟
فأتت بذلك الخبز، فأمر به رسول الله ففُتَّ، وعَصرت أُمُّ سليمٍ عُكَّةً [قربةً فيها سمنٌ] فأَدَمَتْه [أي جعلتْه إداماً]
ثم قال رسول الله فيه ما شاء الله أن يقول [أي من دعاء الله بالبركة]
ثم قال عليه : ((ائذن لعشرةٍ))، فأذن لهم، فأكلوا حتى شبعوا، ثم خرجوا، ثم قال ((ائذن لعشرة)). فأذن لهم فأكلوا حتى شبعوا ..
[وهكذا] فأكل القوم كلُّهم وشبعوا، والقوم سبعون أو ثمانون رجلاً.
قال النووي
(( آرسلك أبو طلحة؟)) وقوله: ((ألطعامٍ؟)) هذان عَلَمان من أعلام النبوة
[أي لإخباره بما غاب عنه]
, وذهابُه بهم علَم ثالثٌ [أي لعلمه بحصول البركة]
وتكثيرُ الطعام عَلَم رابع
فهنا عرف مين ال أرسل الشخص ؟؟؟ وأرسلة لية ؟؟
وأخذ معاة 80 رجل وهو يعلم انة لا يوجد اى طعام يكفى لهؤلاء
وبفضل دعائة أكل الجميع ..
شفاءة للمرضى ..رواه البخاري (4206)
ناخذ على سبيل المثال
يقول يزيد بن أبي عُبيد رأيت أثرَ ضربةٍ في ساق سلمة، فقلت يا أبا مسلم، ما هذه الضربة؟ فقال هذه ضربة أصابتني يوم خيبر، فقال الناس: أُصيب سلمة
، فأتيت النبي ، فنفث فيه ثلاث نَفَثات، فما اشتكيتُها حتى الساعة
إستجابة الله لدعائة ..
ولا يستجيب الله لدعاء نبى كاذب ...!!
رواه البخاري ح (1013)، ومسلم ح (897)
ونبدأ بسنة جدبة أصابت الناس؛ وقف النبي فيها على المنبر يخطب الجمعة ، فقام أعرابي فقال يا رسول الله، هلك المال, وجاع العيال، فادع الله لنا.
يقول أنس بن مالك فرفع يديه، وما نرى في السماء قزْعة [أي قطعة من السحاب]، فوالذي نفسي بيده ما وضعهما حتى ثار السحاب أمثال الجبال, ثم لم ينزل عن منبره حتى رأيت المطر يتحادر على لحيته , فمُطرنا يومنا ذلك ومن الغد، وبعد الغد، والذي يليه، حتى الجمُعَة الأخرى
وثمة دعوة أخرى من رسول الله نال أبا هريرةَ خيرُها، ألا وهي دعاء
النبي لأمِّه بالهداية، فقد كان يدعوها إلى الإسلام، وهي مشركة تأبى الإسلام وتصده
عنه، يقول أبو هريرة: فدعوتُها يوماً، فأسمَعَتني في رسول الله r ما أكره،
فأتيتُ رسولَ الله وأنا أبكي، قلتُ: يا رسول الله،
إني كنتُ أدعو أمي إلى الإسلام، فتأبى
عليّ، فدعوتُها اليومَ، فأسمعتني فيك ما أكره، فادع الله أن يهديَ أمَّ أبي هريرة.
ولم يخيب رسولُ الله r صاحبَه الوفي، فقال: ((اللهم اهدِ أمَّ أبي هريرة))
، فخرج مستبشراً فرحاً بدعوة نبي الله r ، يرجو أن تكون سبباً في إسلام أمه.
يقول: فلما جئتُ، فصِرت إلى الباب، فإذا هو مجاف،
فسمعتْ أمي خَشْفَ قدميّ [أي صوت مشيي]، فقالت: مكانكَ يا أبا هريرة،
وسمعتُ خضْخضَة الماء، فإذا هي تغتسل للإسلام، وتشهد بشهادة التوحيد
هداكى الله يا كريستينا ...
المفضلات