الحقيقة أن النصارى وأبائهم "الأواخر" يتفننوا فى التزوير والخداع

تأكيدا لما سبق:

عند الكلام عن الظهورات فى العهد القديم .... وكيف أن الله (تعالى عم يصفون) يحارب يعقوب ويولول ويمشى عريان وخلافه .... مع أن كتابهم يقول الله لم يره أحد من قبل .... ونظرا لأنه كلام فضيحه بكافة المقاييس .... تفتقت قريحة قساوسة اخر زمن وقالوا .....

الظهورات فى العهد القديم كانت للإبن (كماهو معروف أن الإبن واخد على الضرب والتهزئ) وليس الأب

فماذا يقول اليهود إذا إذا كانوا لايعترفون بيسوع كإبن لله ... فهل كان له أبناء اخرين يانصارى؟