محاور
ههههههههههههههههههههدين ليس فيه حقيقة ثابته واحده
عجبنى حكاية الأشول .... هذه .... فمابالكم لو كان أعسرا مثلى؟
أكيد كنت هضبربهم على قفاهم
عندهم إستعداد لتزييف أى حقيقة .... من اجل إثبات مايتماشى مع عقولهم ولتحوير كلام يسوع (ليس عيسى بن مريم ... فعيسى عليه السلام لابد وأن علمه ربه ..... وبالتالى يستحيل أن يكون قد قال ذلك) المنافى للتحمل الإسلامى
الـــــــSHARKـــــاوى
إن المناصب لا تدوم لواحد ..... فإن كنت فى شك فأين الأول؟
فاصنع من الفعل الجميل فضائل ..... فإذا عزلت فأنها لا تعزل
عضو
جزاك الله خيرا على المرور والتعليق أخى الشرقاوى ...موضوع الأشول هذا لا يدخل عقل أى طفل لتبرير تنكر تادرس يعقوب ملطى من وصايا يسوع .....هذه الوصايا التى تعلم الانسان الذل والخضوع بالأمر...اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشرقاوى
ههههههههههههههههههههدين ليس فيه حقيقة ثابته واحده
عجبنى حكاية الأشول .... هذه .... فمابالكم لو كان أعسرا مثلى؟
أكيد كنت هضبربهم على قفاهم
عندهم إستعداد لتزييف أى حقيقة .... من اجل إثبات مايتماشى مع عقولهم ولتحوير كلام يسوع (ليس عيسى بن مريم ... فعيسى عليه السلام لابد وأن علمه ربه ..... وبالتالى يستحيل أن يكون قد قال ذلك) المنافى للتحمل الإسلامى
ولقد تمرد أحد الشعراء المسيحيين على هذه الوصايا الظالمة فى الانجيل فكتب رثاء على وصايا يسوع التى تعلم الذل والخضوع ...رافضا
إياها ....وربما يتمنى لو كان يوما ما مسلما ...
يقول الشاعر العربى المسيحى رشيد سليم الخورى ...فى أبيات مؤثرة حقيقة :
إذا حاولت رفع الظلم فاضرب ***** بسيف محمد واهـجر يسـوعا !!
أحبوا بعضكم بعضا وعظنــا ***** بها ذئب فما نجـت القـطــيعـا !!
فـيا حـمـلا وديـعـا لـم يــخلف ***** سوانا فى الورى حملا وديعا
ألا أنــزلــت إنــجــيلا جـديـدا ***** يعلمـــنا إبــاءا لا خــــنوعـا !!!!!!!
إن آخر بيت فى شعر هذا الشاعر المسيحى يبين بوضوح أنه غير مقتنع بالمرة لا بنصرانيته التى تعلمه الخضوع ولا بوصايا يسوع فى الأناجيل
... وأول بيت فى القصيدة يوضح كم هذا الشاعر يتمنى الاسلام وتحدثه نفسه بذلك الدين ...
دين العزة .....
محاور
اقتباسمعهكل
الـــــــSHARKـــــاوى
إن المناصب لا تدوم لواحد ..... فإن كنت فى شك فأين الأول؟
فاصنع من الفعل الجميل فضائل ..... فإذا عزلت فأنها لا تعزل
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات