بسم الله الرحمن الرحيم
جزاك الله خيرا اخي الحبيب الدكتور عبد الرحمن على الرد المفحم ... والله لو تفكر النصارى في شبهاتهم قبل عرضها ما عرضوها ...
بسم الله الرحمن الرحيم
جزاك الله خيرا اخي الحبيب الدكتور عبد الرحمن على الرد المفحم ... والله لو تفكر النصارى في شبهاتهم قبل عرضها ما عرضوها ...
سَلامٌ مِنْ صَبا بَرَدى أَرَقُّ ....ودمعٌ لا يُكَفْكَفُ يا دمشقُ
ومَعْذِرَةَ اليراعةِ والقوافي .... جلاءُ الرِّزءِ عَنْ وَصْفٍ يُدَّقُ
وذكرى عن خواطرِها لقلبي .... إليكِ تلفّتٌ أَبداً وخَفْقُ
جزانا و إياك أخى الحبيب أبو على
نعم لو تفكروا فى شبهاتهم ما عرضوها
و لكن فى الحديث السابق يحق لهم أن يعرضوها
لأن القول بأن سموم بعض الأفاعى تسبب العمى و تسقط الحبل هو أمر غير معروف و ليس بمشهور
و لم أعرفه إلا بالبحث بعد أن قرأت شبهتهم فتحولت بفضل الله إلى إعجاز
بل حتى أ. موريس بوكاى كاتب كتاب ( التوراة و الإنجيل و العلم و القرآن ) اعتبر حديث الأفاعى خطأ علميا و قال إن سبب فى وجود تلك الأخطاء فى السنة أنها لم تنقل بنفس الدقة التى نقل بها القرآن الكريم
و هو فى باقى الكتاب يشهد للقرآن الكريم و إعجازه العلمى و يقر بوجود الأخطاء العلمية فى الكتاب المقدس
و يبدو من الكتاب أنه أسلم على الرغم من عدم تصريحه بتلك المعلومة
و لكن رسول الله :salla-s: الأمى الذى لا يقرأ و لا يكتب الذى عاش فى الصحراء من ألف و أربعمائة عام علم ما لم يعلمه المتعلمون فى عصرنا لأنه رسول الله المعلم من قبل الله الموصول بوحى الله سبحانه و تعالى
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
بسم الله الرحمن الرحيم
الله اكبر ولله الحمد ...
قد وجدت هذا الفيديو اخي الحبيب الدكتور عبد الرحمن يؤكد وجود مثل هذا النوع من الافاعي في المملكة السعودية وفي مكة والمدينة حماهما الله تعالى ... وهو يسبب سقوط الجنين والعمى كما ذكر الحبيب صلى الله عليه وسلم .... وصدق الله تعالى القائل "وما ينطق عن الهوى ان هو إلا وحيٌ يوحى" ...
سَلامٌ مِنْ صَبا بَرَدى أَرَقُّ ....ودمعٌ لا يُكَفْكَفُ يا دمشقُ
ومَعْذِرَةَ اليراعةِ والقوافي .... جلاءُ الرِّزءِ عَنْ وَصْفٍ يُدَّقُ
وذكرى عن خواطرِها لقلبي .... إليكِ تلفّتٌ أَبداً وخَفْقُ
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات