هدا المدعو زكريا الكداب معروف حتي في كافة مؤسساته انه جاهل ويدعي المعرفة ومدلس ويدعي الصدق لدرجة انه وعلي حد افتراءاته قرا كل ما هو موجود علي سطح الكرة الارضية فبما يخص الاديان واعلنها بكل جهل وغباء تشمئز منه القلوب انه ما من مجلد او كتاب في كافة الاديان الا واطلع عليه ودرسه رغم عدم ولو حتي سماعه بالنسخة المعروفة للصغير والكبير ولرجل الشارع العادي والمعنونة بالتفسير الحديث للكتاب المقدس وهي بالكوم في كافة المكتبات وسور الاسبكية ولايسعني في هدا التنويه البسيط ان اقول ان هدا الجاهل لايشرف الاسلام وقد قال سبحانه وتعالي فيه وفي امثاله ان كفيناك المستهزئين صدق الله العظيم واخيرا فلندع القافلة تسير وليعوي هؤلاء الكلاب وكفانا فخرا وشرفا اننا ولله الحمد والشكر منعمين بنعمة الاسلام الدين القيم الحنيف ولا ننسي ان الاعداد اليومية والاحصائيات المرصودة وامام اعيننا تشهد بالكم الهائل مما هداهم الله الي نور الاسلام ليس بالبضعة ولا بالعشرات او المئات بل بالالاف وشهد بدلك شاهد من اهلها وانا شخصيا اعرف الكثير ممن اسلموا وهداهم رب العالمين الي الحق اليقين فمثل زكريا الكداب هدا ليس الا حشرة سيئة ووصمة عار في جبين المسيحية وباعتراف البابوية في مصر وسيرته القدرة بينهم وفراره بل وطرده من بينهم لماضيه وتاريخه السافل المنحط وادعو الله العلي القدير ان يمد في اعمارنا حتي نشهد بام اعيننا ونري ان ثلاثة ارباع سكان العالم هو التعداد الفعلي للمسلمين كما تشير بدلك الاحصائيات ومت بحسرتك وغيظك يا زيكو الكلب