الباب الثانى
الاجزاء التي شملها الناسخ والمنسوخ في القرآن
ـ السور التى جاءت فيها المنسوخات فى القرآن .
ـ الآيات التى فيها منسوخات فى القرآن
الفصل الأول
السور التى جاءت فيها منسوخات فى القرآن
الواقع أن جمهرة من علماء الإسلام قسموا السور التي شملها الناسخ والمنسوخ إلى الأقسام التالية:
(1) السور التي فيها ناسخ وليس فيها منسوخ ( 6 سور) هي:
1ـ الفتح
2ـ الحشر
3ـ المنافقون
4ـ التغابن
5ـ الطلاق
6ـ الأعلى.
(2) والسور التي فيها ناسخ ومنسوخ (25 سورة) هي:
1ـ البقرة
2ـ آل عمران
3ـ النساء
4ـ المائدة
5ـ الأنفال
6ـ التوبة
7ـ إبراهيم
8 ـ الكهف
9ـ مريم
10ـ الأنبياء
11ـ الحج
12ـ النور
13ـ الفرقان
14ـالشعراء
15 ـ الأحزاب
16ـ سبأ
17ـ غافر
18ـ الشورى
19ـ الذاريات
20ـ الطور
21ـ الواقعة
22ـ المجادلة
23ـ المزمل
24ـ الكوثر
25ـ العصر.
(3) أن السور التي فيها منسوخ وليس فيها ناسخ (40 سورة) هي:
1ـ الأنعام
2ـ الأعراف
3ـ يونس
4ـ هود
5ـ الرعد
6ـ الحِجْر
7ـ النحل
8ـ الإسراء
9ـ الكهف
10ـ طه
11ـ المؤمنون
12ـ النمل
13ـ القصص
14ـ العنكبوت
15ـ الروم
16ـ لقمان
17ـ المضاجع
18ـ الملائكة
19ـ الصافات
20ـ ص
21ـ الزمر
22ـ الزخرف
23ـ الدخان
24ـ الجاثية
25ـ الأحقاف
26ـ محمد
27ـ ق
28ـ النجم
29ـ القمر
30ـ الامتحان
31ـ نون
32ـ المعارج
33ـ المدثر
34ـ القيامة
35ـ الإنسان
36ـ عبس
37ـ الطارق
38ـ الغاشية
39ـ التين
40ـ الكافرون.
(4) السور الباقية التي ليس فيها ناسخ ولا منسوخ (43 سورة) من مجمل سور القرآن 114 سورة.
وبحسبة بسيطة نستطيع أن نعرف الآيات التي وجد فيها ناسخ ومنسوخ،
إما بعملية طرح: 114 – 43 = 71 سورة،
أو بعملية جمع حسابية للآيات التي شملها النسخ:
6 + 25 + 40 = 71 سورة.
هذه هي السور التي تغيرت وتبدلت ومحيت وأُبطل عملها، وتحول الحلال فيها إلى حرام، وتحول الحرام فيها إلى حلال، بحسب قول ابن كثير فى تفسيره ( ج1 ص 104 ) عن ابن جرير تعليقاً على الآية "[ ماننسخ من آية ] قوله أى : نُحوِّل الحلالَ حراماً، والحرامَ حلالاً، والمباحَ محظوراً، والمحظورَ مباحاً."
كان هذا بخصوص السور القرآنية التي شملها الناسخ والمنسوخ
=======================
هذا كلام أنقله ولكن ليس له قيمة لأنه كله أخطاء غريبة وعجيبة .
وقد آتوا بسور ما سمعت عنها من قبل ..... مثل :
17ـ المضاجع
30ـ الامتحان
وسور بها ناسخ ومنسوخ مثل:
24ـ الكوثر
25ـ العصر.
ولا أعرف ما هو الناسخ والمنسوخ في هذه السور .
فمثلا سور الكوثر ، ( إنا أعطيناك الكوثر ، فصلي لربك وانحر ، إن شانئك هو الأبتر )
فاين هنا الناسخ والمسوخ في هذه السور . ؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!
المهم أنا أعرضها فقط لبتر الشبهة من جذورها .
كنت أتمنى أن الذين بذلوا المال والمجهود لإخراج شبهة باطلة مثل هذه أن ينقبوا في الكتاب المقدس كما فعلوا في القرآن ، وهذا ما سنكشف عنه الستار في النهاية
المفضلات