الكتب اليهودية والمسيحية دائمة التغيير والتحريف فما كان موجودا سابقا لانجده الآن
لأن هذه الكتب ليست الأصلية فإنهم يعدلونها بما يريدونه ولذلك هذا النص لن يوجد
الكتب اليهودية والمسيحية دائمة التغيير والتحريف فما كان موجودا سابقا لانجده الآن
لأن هذه الكتب ليست الأصلية فإنهم يعدلونها بما يريدونه ولذلك هذا النص لن يوجد
السلام عليكم
هذا ما تبحث عنه
http://arabic.islamicweb.com/Books/t...ume=5&page=287
المشكلة اخواني الكرام عند سوئلك اي يهودي او حاخاماتهم عن سبب
وجود التوراة التي كانت موجودة في عهد موسى عليه السلام
سيجيبونك بكل صراحة
ومن قال لك انها ليست موجودة ان الذي انت تراه غير موجود بل هو موجود وانما الناس أصبحت الناس ترجع الى كتب أخرى لحاخامات
عملوا على تفسير التوراة بحسب أهوائهم
فان الذي تجده هو عبارة عن تفسيراا وسيقولها لك بالعبرية انها " برشنوت " أي كلها تفسيرات .
وزلو سألت أخرا يهودي عادي سيقول لك ان التوراة كلها غيرت ولم يبقى الا القليل القليل .
ومع كل هذا اخواني وبعد معرفتهم بضلالهم الذي هم فيه
فهم مصرون على البقاء في نفس الهاوية
جهنم وبئس المصير .
والله المستعان
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات