إلى القس جورج خليل و يوسف إبراهيم من القناة الأرامية: أخطاء علمية مزعومة في القرآن

[Abou Anass]

من هو الشيخ المسلم الذي يناظر مصطفى عبد المسيح على الأرامية
نطلب من علمائنا المسلمين في أمريكا أن لا يضيعوا وقتهم مع سفهاء قناة الأرامية ك مصطفى عبد المسيح الذي استدل بحديث لكي يبين بأن محمد صلى الله عليه و سلم كان يعرف الكتابة و القرآئة عندما قال :آتوني بِكِتاب أكتب لكم٠

هنا نعلم بأن مصطفى عبد المسيح (أستغفر الله) أنه بليد أو يتجاهل أشياء كثيرة كما يجهلها مقدم برنامجه: فالرسول يملي على الكاتب الذي يدون فيكون صاحب الكتاب هو الرسول رغم أنه ليس هو الدي دونه بيده٠

إنتهى٠

كما أن ليس له الحق أن يتكلم في حق الردة و ليس لأي مسلم أن يتكلم فيها أِلا َالمشرع الذي يستـتب المرتد لكي يعرف نواياه: هل هو خائن أم يدير مراجعة نفسه، الشيء الذي لا يوجد في المسيحية فحكم الردة في المسيحية هو القتل دون استـتابه٠ و نذكر كمثال في العهد الجديد عندما قال اليسوع: اذبحوا قدامي كل من لا يؤمن بي٠


لذلك نطلب من علمائنا المسلمين أن لا يردوا على هذا الجاهل لأنه مضيعة للوقت٠

[Abou Anass]

اقتباس

من هو الشيخ المسلم الذي يناظر مصطفى عبد المسيح على الأرامية
نطلب من علمائنا المسلمين في أمريكا أن لا يضيعوا وقتهم مع سفهاء قناة الأرامية ك مصطفى عبد المسيح الذي استدل بحديث لكي يبين بأن محمد صلى الله عليه و سلم كان يعرف الكتابة و القرآئة عندما قال :آتوني بِكِتاب أكتب لكم٠

هنا نعلم بأن مصطفى عبد المسيح (أستغفر الله) أنه بليد أو يتجاهل أشياء كثيرة كما يجهلها مقدم برنامجه: فالرسول يملي على الكاتب الذي يدون فيكون صاحب الكتاب هو الرسول رغم أنه ليس هو الدي دونه بيده٠

إنتهى٠

كما أن ليس له الحق أن يتكلم في حق الردة و ليس لأي مسلم أن يتكلم فيها أِلا َالمشرع الذي يستـتب المرتد لكي يعرف نواياه: هل هو خائن أم يدير مراجعة نفسه، الشيء الذي لا يوجد في المسيحية فحكم الردة في المسيحية هو القتل دون استـتابه٠ و نذكر كمثال في العهد الجديد عندما قال اليسوع: اذبحوا قدامي كل من لا يؤمن بي٠


لذلك نطلب من علمائنا المسلمين أن لا يردوا على هذا الجاهل لأنه مضيعة للوقت٠

الكاتب المصري طه حسين كان ضريرا لا يرى فلم يكن يدون بيده كُتُبَهُ بل كان له كاتب، و طه حسين كان يطلق عليه أِسم : كاتب دون أن يدون بيديه٠ كذلك محمد صلى الله عليه و سلم كان يكتب كتابه دون أن يدونه بيديه بحيث يملي على كاتبه َلذي يدونه لأن الرسول كان أميا يملي القرآن فيكتبه الصحابة أو يملي كتابا فيدونه الكاتب فيكون الرسول هو الكاتب كما هو حال طه حسين الكاتب المشهور

إنتهى٠