لكن لى سؤال الآن أخى / eng.con
كيف يخرج المسيحى من هذه الورطة
فإما الإعتراف بأن هذا التفسير موضوع غصباً ولم يرد فى الكتاب ، ووقتها نثبت صدق نبوة الرسول من كتبهم نفسها
وإما التخلى عن فكرة أن القرآن يصدق على الإيمان المسيحى ، ووقتها يقع الإيمان المسيحى ولا يجدوا له إثبات
فأيهما يختاروا ؟؟