يسمى النصارى ما يدعونة برؤية العذراء مريم - ب - ظهور - وظهور من مظاهر

والحقيقى فى الأمر ليس الظهور او المظاهر فليست هى الأصل

فظهوراعراض المرض ليست هى حقيقه المرض

وحتى لا يركن النصارى من تشبيههم وما يحدث معهم ولهم بالمرض ويغضبون

فرفع الاعلام وظهور الافراح من حقيقة النصر
فنحن امام حالة من المرض او النصر

فى الحقيقة نحن نواجة حالة مزدوجة من المرض والنصر من النجاح والفشل
وبكل بساطة

حالة النصر = يكتسح النصارى سوق البزنس فى مصر فى معظم المجالات والاسواق
فهم نجحوا كما لم يحلموا - فحالة النصر لا ينقصها اى دعم

حالة المرض = تنحصر المسيحية انحصارأ شديدأ كما لم يأملوا
فمعظم الاتباع خواء لا يفقهون من المسيحية شىء وأن حاولوا استعصى الامر على الفهم
يفر الاتباع - جزء بمعرفة الحق ويتحولون للأسلام - جزء بالهجرة - وجزء من الارذوكسية
الى طوائف اخرى - كاثوليك وبروتستنت

ومن عرف الداء عرف الدواء

وبالبلدى- الناس هتطفش من الكنيسة اعملوا حاجة ي رجالة
فتكون الظهورات والخزعبلات

العدرا ظهرت فى العباسية وبكرة فى الشرابية واليوم فى الوراق
بتقويكم خليكم متمسكين خليكم مترابطين

وهى ليست ظهورات ولكنها مظاهر المرض
فالكنيسة تتضمحل تتلاشى

فالرياح والامواج شديدة فالعقيدة هشة فهى بكل الحسابات غارقة
فهل ينجوا الاتباع

اللهم ما اهدى قومى فهم لا يعلمون

وصلى الله على محمد صلى الله علية وسلم
والحمد لله لله رب العالمين