جاء بعدها لاهثا نابحا لم يات بجديد اللهم الا كلام انشائى لا يسمن ولا يغنى من جوع مدعيا على انى افسر كتابهم المقدس كما اشاء وان هذا ليس كلام علماؤهم ولا عجب فمثل هذا لم يكلف نفسه قراءة تفسير الايات التى يستدل بها فهو لا يبغى غير شىء واحد هو هدفه ومراده انه حب الظهور
![]()
المفضلات