هاشم الرفاعى

كثيرا ما سمعت بذلك الاسم .. وكالعاده لم أهتم مشغولا بنزار قبانى وصلاح جاهين ونجيب سرور

وتلك القصيده

حين قرأتها بكيت وإنتابنى زلزالا فى قلب قلبى هز كيانى وجعلنى أفكر فى إعادته ترتيب أوراقى من جديد