بسم الله الرحمن الرحيم
السلامُ عليكم ورحمة الله وبركاته

لاحظت أن هُناك تغيير ومن ملامحه الأُولى مع الإعتذار لم أرتح له ، ولذلك ولأن هذه الشبكه العظيمه كانت بكامل تمامها وكمالها سابقاً ، ولم تتفوق عليها أي شبكه أو مُنتدى آخر .

وفي هذا اليوم كانت أول عقبه واجهتُها ، وهو عدم القبول للتوسيط عند تنزيل أحد المواضيع ، مما أنقص الموضوع جمال شكله العام.

أتمنى العوده لما كانت عليه الحال ، لأن التعيير ليس جيد في كثير من المرات ، والوضع السابق لم يكن هُناك أي عيب يُعيبه ، حتى يتم التغيير ، إلا إذا كان هُناك أُمور ترونها ولا نراها نحن ، فأنتم أعلم بالحال ، اما التغيير فلم نرتاح لهُ

عمر المناصير 21 ذو الحجه 1430 هجريه