صدق الله القائل:
"لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ"
هل هذا الموصوف في العدد القادم إله ياسادة ......... يخاف من اليهود أن يقتلوه!!!!!!!!
يوحنا 7 : 1 - 2
"وكان يسوع يتردد بعد هذا في الجليل لانه لم يرد ان يتردد في اليهودية لان اليهود كانوا يطلبون ان يقتلوه"
وإذا سألت النصارى إله يخاف اليهود؟؟؟؟؟ ..... يقولون إنه الناسوت هو الذي يخاف؟!!!!!
ألم تقولوا أن يسوع هو الله المتجسد؟ .... ما هو دور اللاهوت؟ ....بل أين قال يسوع أنا الله المتجسد؟ .... أو أنا الله وليس سواي؟؟؟؟؟؟؟؟ .... أو انا لاهوت وناسوت؟!!!
ثم هذا ردي على كتابك الذي نسختيه
اليهود يختنون ابناءهم يوم السبت ايضا .... وليس يسوع هو الذي يعمل يوم السبت!!!! إذن فاعبدوا اليهود!!
في انجيل يوحنا :7
21 اجاب يسوع وقال لهم عملا واحدا عملت فتتعجبون جميعا . 22 لهذا اعطاكم موسى الختان ليس انه من موسى بل من الآباء . ففي السبت تختنون الانسان . 23 فان كان الانسان يقبل الختان في السبت لئلا ينقض ناموس موسى أفتسخطون عليّ لاني شفيت انسانا كله في السبت . 24 لا تحكموا حسب الظاهر بل احكموا حكما عادلا.
اليهودي ينقذ الحمار والثور من البئر يوم السبت ايضا .... وليس يسوع هو الذي يعمل يوم السبت!!!!
لوقا 14 : 1-6 "واذ جاء الى بيت احد رؤساء الفريسيين في السبت ليأكل خبزا كانوا يراقبونه . 2 واذا انسان مستسق كان قدامه . 3 فاجاب يسوع وكلم الناموسيين والفريسيين قائلا هل يحل الابراء في السبت . 4 فسكتوا. فامسكه وابرأه واطلقه . 5 ثم اجابهم وقال من منكم يسقط حماره او ثوره في بئر ولا ينشله حالا في يوم السبت . 6 فلم يقدروا ان يجيبوه عن ذلك"
اليهودي ينقذ خروفه من الحفرة يوم السبت ايضا .... وليس يسوع هو الذي يعمل يوم السبت!!!!
في انجيل متى 12: 10 - 13
10 فسألوه قائلين هل يحل الابراء في السبوت لكي يشتكوا عليه . 11 فقال لهم اي انسان منكم يكون له خروف واحد فان سقط هذا في السبت في حفرة أفما يمسكه ويقيمه . 12 فالانسان كم هو افضل من الخروف . اذا يحل فعل الخير في السبوت.
لماذا جعلتم ربكم خروفا؟ ..... والإنسان أفضل من الخروف!!!!!!!!!!
داود يأخذ من خبز الكهنة ويأكل هو ومن معه يوم السبت وليس يسوع وتلاميذه فقط
انجيل مرقص 2 : 25 - 26
25 فقال لهم أما قرأتم قط ما فعله داود حين احتاج وجاع هو والذين معه . 26 كيف دخل بيت الله في ايام ابيأثار رئيس الكهنة واكل خبز التقدمة الذي لا يحل اكله إلا للكهنة واعطى الذين كانوا معه ايضا .
يقول الكتاب الذي نسختيه هنا ....... وأنا متأكد أن كاتبه لم يقرأ الكتاب المقدس أن اليهود يقولون عن اللّه إنه أب لكنهم كانوا يضيفون إليها في السماوات . ولكن يسوع هنا يقولها ببساطة معبّراً عن الصلة القوية والمساواة الكاملة بينه وبين اللّه. وأدرك اليهود قصده فأرادوا قتله.
ولكننا نجد الكتاب المقدس يكذب هذا ويهدم باطلكم وذلك في:
انجيل متى 7 : 20 – 21 يسوع ابوه سماويا
"ليس كل من يقول لي يا رب يا رب يدخل ملكوت السموات . بل الذي كان يفعل ارادة ابي الذي في السموات"
في انجيل متى 10:32 يسوع ابوه سماويا ………. ايضا في انجيل
فكل من يعترف بي قدام الناس اعترف انا ايضا به قدام ابي الذي في السموات
في انجيل متى 12:50 يسوع ابوه ليس سماويا ………. ايضا في
لان من يصنع مشيئة ابي الذي في السموات هو اخي واختي وامي.
في انجيل متى 18:14واليهود ابوهم سماويا
هكذا ليست مشيئة امام ابيكم الذي في السموات ان يهلك احد هؤلاء الصغار.
في انجيل متى 20:23 يسوع ابوه ليس سماويا ………. في انجيل
فقال لهما اما كاسي فتشربانها وبالصبغة التي اصطبغ بها انا تصطبغان واما الجلوس عن يميني وعن يساري فليس لي ان اعطيه الا للذين اعدّ لهم من ابي.
يسوع ابوه ليس سماويا في انجيل متى 24:36
واما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعلم بهما احد ولا ملائكة السموات الا ابي وحده.
في يوحنا 8:41 اليهود ابوهم ليس سماويا
" فقالوا له اننا لم نولد من زنا . لنا اب واحد وهو الله"
إذن مالفرق بين الذين كانوا يعملون في السبت وبين يسوع؟!!!!!!!!!
مالفرق بين الأب عند اليهود وعند يسوع؟!!!!!!!!!!!!
أما بالنسبة لمعجزات يسوع ..... فقد اتى موسى وهارون وايليا واليشع وحزقيال بأعظم منها والكتاب المقدس يشهد على ذلك من شفاء لمرضى واحياء لموتى وتكثير للطعام إلى لآخره ........ فما الذي تفرد به المسيح ابن مريم حتى تعبدوه؟!!!!
بل ايليا وحده فقط ........ اعظم معجزات من يسوع الناصري ومن الكتاب المقدس ......... لم يمت الرجل ورُفع إلى السماء حيا؟!!!!!!
افلا تعقلون؟!!!!!
هذا كان ردي على هذا الجزء من الكتاب الذي نسختيه هنا ويقول:
(ب) يوحنا 5: 17 ، 18 فَأَجَابَهُمْ يَسُوعُ: أَبِي يَعْمَلُ حَتَّى الْآنَ وَأَنَا أَعْمَلُ . فَمِنْ أَجْلِ هذَا كَانَ الْيَهُودُ يَطْلُبُونَ أَكْثَرَ أَنْ يَقْتُلُوهُ، لِأَنَّهُ لَمْ يَنْقُضِ السَّبْتَ فَقَطْ، بَلْ قَالَ أَيْضاً إِنَّ اللّهَ أَبُوهُ، مُعَادِلاً نَفْسَهُ بِاللّهِ .وفي هذه الآيات لا يقول المسيح عن اللّه أبينا بل أبي موضحاً علاقته الفريدة بالآب وبأن عملهما مشترك. وهو بهذا يبرّر شفاءه للمرضى في يوم السبت. كان اليهود يقولون عن اللّه إنه أب لكنهم كانوا يضيفون إليها في السماوات . ولكن يسوع هنا يقولها ببساطة معبّراً عن الصلة القوية والمساواة الكاملة بينه وبين اللّه. وأدرك اليهود قصده فأرادوا قتله.
وحقا صدق الله القائل:
يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ عَلَى فَتْرَةٍ مِنَ الرُّسُلِ أَنْ تَقُولُوا مَا جَاءَنَا مِنْ بَشِيرٍ وَلَا نَذِيرٍ فَقَدْ جَاءَكُمْ بَشِيرٌ وَنَذِيرٌ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِير.ٌ
المفضلات