الرواية بالطبع عن يسوع لكن الأمانة العلمية جعلتني أنقل النص دون زيادة أو نقصان يعني مازال هناك من يخلط بين يسوع و عيسى و الدليل أنهم تكلموا عن ركوب الحمار و هدا لم يتبت الا عند يسوع أما عيسى عليه السلام فليس عندنا دليل هل ركب الحمير أم الجمال أقصد حميرين