شبهة


أسرى النبي:

ما كان لنبيٍّ أن يكون له أسرى (آية 67).

رُوي إنه جيء لمحمد بسبعين أسيراً، فيهم عمه العباس وابن عمه عقيل، فاستشار فيهم أصحابه فقال له أبو بكر: دعهم. وأشار عليه عمر بقتلهم. فأخذ برأي أبي بكر. ولما رأى أن هذا الرأي ليس في صالحه، قال إن الله أنزل عليه هذه الآية (راجع أسباب نزول هذه الآية للواحدي والسيوطي).

تجهيز للرد