تفضلوا دجاج الكنيسه...

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

تفضلوا دجاج الكنيسه...

النتائج 1 إلى 10 من 69

الموضوع: تفضلوا دجاج الكنيسه...

العرض المتطور

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    المشاركات
    1,966
    آخر نشاط
    17-06-2018
    على الساعة
    11:55 AM

    افتراضي

    اقتباس
    جاء في سورة البقرة 24:2 "لاينال عهدي الظالمين". لكنه السيد المغسول لم يظهر "سيبويته" إلا عليّ، ورفض أن يتساءل: لماذا لم يرفع الفاعل فيقول "الظالمون"؟!!
    "فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا وَلَنْ تَفْعَلُوا فَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ"البقرة24
    هذه هى الآية 24 فى سورة البقرة
    بينما ما ذكرته هو
    "وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَاماً قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ (124)"البقرة 124
    أشعر الآن أنك دارس ممتاز للقرآن ، أليس كذلك ؟!
    الرد:-
    كلمة الظالمين مفعول به لينال وهو منصوب بالياء نيابة عن الكسرة لأنه جمع مذكر سالم، وعهدي هي الفاعل وهو مرفوع بضمة مقدرة على آخره (الدال) منع من ظهورها اشتغال المحل بالحركة المناسبة للياء وهي الكسرة، ولهذا فإن إعراب الكلمة واضح لا شك فيه إلا من ليس عنده أبسط مبادئ اللغة، والمعنى أن عهد الله لا ينال الظالمين أي لا يشملهم

    يقول الإمام الشعراوى رحمه الله:-
    وقوله تعالى " لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ ".. فكأن عهد الله هو الذي يجذب صاحبه أي هو الفاعل
    اقتباس
    جاء في سورة الأعراف 160:7 (وقطعناهم اثنتي عشر أسباطا أمما) لكن سيبويه لم يتساءل: لماذا لم يذكّر العدد فيقول "اثني" ويأتي بمفرد المعدود فيقول"سبطا"؟!!
    الرد:-
    إن العدد المركب في الآية الكريمة هو ( اثنتي عشرة) ، إلا أن أسباطا ليست تمييزاً هنا لأن النحاة([1]) وهذا اختيار سيبويه كما نقله الزجاج([2]) يوجبون إفراد تمييز العدد المركب ، فالقاعدة : عدم جواز مجيء التمييز في النحو جمعاً وإنما يكون مفرداً([3]) ، وأشار ابن مالك في ألفيته بنحو ذلك :

    وميز العشرين للتسعينا بواحد كأربعين حينا

    وميزوا مركبا بمثل ما ميز عشرون فسوينهما

    ومن القرائن الأخرى التي صرفت لفظة « أسباطاً » من التمييز إلى البدل : كون التأنيث جلي في العدد المركب في قوله تعالى : اثنتي عشرة ، وهذه صيغة تانيث ، بينما (أسباطاً ) جمع مذكر سالم أي : أنَّ المعدودَ مُذَكَّر ، فقد أُسند التأنيث وحُمل على «لفظ :أمماً» ومنهم من حمله على الفعل «قطعناهم» أي:من القطعة ؛ فقال بعض نحويي الكوفة: إنما قال «الاثنتي عشرة» بالتأنيث، و«السبط» مذكر، لأن الكلام ذهب إلى «الأمم»، فغُلّب التأنيث، وإن كان «السبط» ذكرًا([4]) ، ومنهم الفراء([5]) فقد قال : إنما أنّثت الاثنتا عشرة، و السبط ذُكّر، لذكر الأمم ، والصواب من القول في ذلك أنّ «الاثنتي عشرة» أنثت لتأنيث «القطعة»، ومعنى الكلام: وقطعناهم قِطَعًا اثنتي عشرة. وفيه تقديم وتأخير كما يظهر

    وعليه فإن النحاة اختلفوا في إعراب أسباطاً في الآية الكريمة كون أسباطاً جمعاً ومفردها سبطاً ، لذلك يكون لفظ( أسباطاً )

    1- بدلاً من العدد المركب ، والتمييز هنا محذوف لفهم المعنى وتقديره فرقة أو مجموعة ، فيكون المعنى : وقطعناهم اثنتي عشرة مجموعةً أسباطاً . ومن أصحاب هذا المذهب :

    السيوطي ، النسفي ، أبو السعود ، الثعالبي ، ابن عطية ،

    2- صفةً أقيمت مقام الموصوف([6]) ، والموصوف هنا محذوف وتقديره فرقة أو مجموعة ، فيكون المعنى : وقطعناهم اثنتي عشرة مجموعة أسباطاً.

    3- حال : قال به صاحب تفسير اللباب و ابن عاشور من المتأخرين في تفسيره «التحرير والتنوير» ، لأن قطعناهم فعل متعدِ لواحد ، وهذا إسناد لظاهر الفعل ([7])

    إلا أن الشوكاني ([8]) ، أجاز وقوع ( أسباطاً ) تمييزاً كما ذهب الفراء([9]) نحو ذلك أخذاً بظاهر الآية الكريمة

    وقد اعتمد بعض النحاة على اعتبار أسباطاً وقعت موضع المفرد وليست الجمع ويراد بها قبيلة كما في الكشاف للزمخشري وتابعه في ذلك الرازي في مفاتيح الغيب والألوسي في روح المعاني ؛ فقالوا أن المراد وقطعناهم اثنتي عشرة قبيلة لأن كلمة أسباط استعملت في كل جماعة من بني اسرائيل كالقبيلة في العرب ، فهي مساوية لها في المعنى

    ومن أمثلة إفراد التمييز للعدد المركب :

    1-قوله تعالى : "إذْ قَالَ يُوسُفُ لِأَبِيهِ يَا أَبَتِ إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَبًا" {يوسف:4} ، فكوكب مفرد و جمعها كوكب اثنا عشر ، لذا فإن كوكباً هي تمييز

    2-"إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللهِ" {التوبة:36} ، والتمييز هنا شهراً لمجيئها مفردا وجمعها شهور كما هو معلوم.

    3-" فَقُلْنَا اضْرِبْ بِعَصَاكَ الحَجَرَ فَانْفَجَرَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْنًا" {البقرة:60} ، والتمييز هو : عيناً لأنها مفرد والجمع :عيون



    بقي أن نقول ان تقطيع بني اسرائيل لحكمة رحمته تعالى ونعمته على بني اسرائيل ، والمراد به التقسيم ، وليس المراد بهذا الخبر الذم والعقاب قال العلامة ابن عثيمين : في تفسير سورة البقرة :

    هذا من رحمة الله - تبارك وتعالى - ببني إسرائيل، ولهذا أشار الله سبحانه وتعالى إلى هذه النعمة بقوله: " قد علم كل أناس مشربهم ": كل أناس من بني إسرائيل.

    ونقل ابن عاشور : وهو من محاسن سياسة الشريعة الموسوية ، ومن مقدمات نظام الجماعة كما فصله السفر الرابع ، وهو سفر عدد بني إسرائيل وتقسيمهم .



    [1] ) توضيح المقاصد والمسالك 4/313

    [2] ) اعراب القران للزجاج 3/905

    [3] ) وهذ ما ذهب إليه النحويون أمثال ابن الحاجب (انظر روح المعاني ) وكذلك الألوسي ، وأبو حيان (البحر المحيط ) وأبو السعود في تفسيره وابن الأنباري في البيان في غريب إعراب القرآن ص:376 ، وأبو جعفر النحاس في إعراب القرآن ص:644 والعكبري في –إملاء ما من به الرحمن287

    [4] ) نقله الطبري في تفسيره سورة الاعراف 160

    [5] ) معاني القرآن 1 : 397

    [6] ) اختيار الجرمي راجع توضيح المقاصد والمسالك 4/315

    [7] ) وقد تكلف البعض في حمل الفعل قطعناهم على المعنى أي صيرناهم لأنه متضمن فيه ، لذلك أجازوا بذلك التعدي لمفعولين فيصبح اثنتي عشرة مفعول به ثاني للفعل قطعناهم المتضمن الصيرورة.

    [8] ) فتح القديبر ص:256 جزء2

    [9] ) انظر همع الهوامع1/253


    اقتباس
    جاء في سورة الحج 19:22 (هذان خصمان اختصموا في ربهم) لكنه تجاهل عن عمد بأنه كان يجب أن يقول: "خصمان اختصما في ربهما"!
    "هَذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ فَالَّذِينَ كَفَرُوا قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيَابٌ مِّن نَّارٍ يُصَبُّ مِن فَوْقِ رُؤُوسِهِمُ الْحَمِيمُ (19)" الحج الآية 19 وليس 9
    فعلاً حضرتك دارس القرآن جداً
    الرد:-
    قد يُشْكِل في الآية مجيء الفعل { اختصموا } بصيغة الجمع، مع أن الفاعل { خصمان } قد جاء بصيغة المثنى. وأجابوا عن ذلك، بأن قوله تعالى: { هذان خصمان } هو لفظ، فكل خصم فريق، وكل فريق مؤلَّف من عدد من الخصماء، وقوله: { اختصموا } هو للمعنى - وهو مجموع الخصماء - لا للفظ - وهو الخصمان - فناسب أن يقول: { اختصموا } لأن كل فريق من الذين كفروا والذين آمنوا كبير. وليس في شيء من هذا ما تأباه اللغة، وذلك ظاهر لمن خَبُر العربية وتذوقها

    ثبت في " الصحيحين " من حديث أبي مجلز عن قيس بن عباد عن أبي ذر: أنه كان يقسم قسماً أن هذه الآية: { هَـٰذَانِ خَصْمَانِ ٱخْتَصَمُواْ فِى رَبِّهِمْ } نزلت في حمزة وصاحبيه، وعتبة وصاحبيه، يوم برزوا في بدر، لفظ البخاري عند تفسيرها، ثم قال البخاري: حدثنا حجاج بن منهال، حدثنا المعتمر بن سليمان، سمعت أبي، حدثنا أبو مجلز عن قيس بن عباد عن علي بن أبي طالب: أنه قال: أنا أول من يجثو بين يدي الرحمن للخصومة يوم القيامة، قال قيس: وفيهم نزلت: { هَـٰذَانِ خَصْمَانِ ٱخْتَصَمُواْ فِى رَبِّهِمْ } قال: هم الذين بارزوا يوم بدر: علي وحمزة وعبيدة وشيبة بن ربيعة وعتبة بن ربيعة والوليد بن عتبة. انفرد به البخاري.

    يتبع
    التعديل الأخير تم بواسطة مناصر الإسلام ; 24-11-2009 الساعة 11:29 PM

تفضلوا دجاج الكنيسه...

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. احلى جبنية تفضلوا
    بواسطة مريم في المنتدى مائدة المنتدى
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 15-05-2010, 02:00 AM
  2. لنصرة الإسلام .... تفضلوا بالدخول !!
    بواسطة نعيم الزايدي في المنتدى منتدى الصوتيات والمرئيات
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 03-05-2010, 02:17 AM
  3. هاي غرف النوم ولا بلاش ..!! تفضلوا معي .....
    بواسطة الحاجه في المنتدى منتدى الأسرة والمجتمع
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 10-01-2009, 08:38 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تفضلوا دجاج الكنيسه...

تفضلوا دجاج الكنيسه...