تقول الشبهة
(4) أخطأ القرآن في قوله إن السحرة آمنوا برب موسى، فإن التوراة صرّحت بأن الله قسّى قلب فرعون وقلوب عبيده ليُظهِر قوّته وقدرته. ولا نظن أن عبيد فرعون يؤمنون برب موسى ويخالفون فرعون الملك المطاع، وموسى كان بلا جاهٍ ولا قوه.
للرد
تناقض عجيب : فالشبهة رقم 2 تقول : { هذا فضلاً عن بسالة موسى وثقته في عناية الله به.} ثم الآن يقول : { وموسى كان بلا جاهٍ ولا قوه }
ألا تكفي قوة الله ؟
ألا يكفي أن جُعل إله
سفر خروج
7: 1 فقال الرب لموسى انظر انا جعلتك الها لفرعون و هرون اخوك يكون نبيك
تُشككون في كُتبكم لتنسبوا الخطأ في القرآن ؟
لا حول ولا قوة إلا بالله
المفضلات