بسم الله الرحمن الرحيم" إن الذين آمنوا ثم كفروا ثم آمنوا ثم كفروا ثم ازدادوا كفرا لم يكن الله ليغفر لهم ولا ليهديهم سبيلا"
فان كنا ندعوا الله للجميع بالهداية ومنهم مصعب هذا,فان الحكم للله ان طبعه على الضلال الذي هو فيه ,أما بدعة الهه يسوع فقد بطلت من زمن بعيد بأيدي المسيحيين الأوائل وأقرها الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز
ما سمعته من كلامه يدل أنه حاقد على المسلمين لربما لما يتعرض له الفلسطينيون من تهميش قضيتهم في البلدان الاسلامية عموما لكن الكفر والشرك بالله أعظم عند الله من القضية نفسها لأن كل شيء هالك الا وجهه
والحمد لله على نعمة التوحيد
أشهد أن لا اله الا الله وأشهد أن محمدا رسول الله وأشهد أن المسيح عبد الله ورسوله