فهذا الأمر لا يخرج عن كونه مهادنة للناس من أجل خاطر عائشة، فكان كلما حدثت متاعب بسببها عمل جبريل على إرضاء الناس عليها.

فهل كلما تعلق الأمر بسبب نزول يقال عنه مهدنة للناس من أجل فلان و فلانة ,,?فلو افترضنا أننا في سفر و ليس معنا ماء مادا كنا سنفعل هل ننتظر ان ينزل لها علينا أية التييمم من أجل خاطرنا ,,??فكم من آيات كان لها سبب نزول و لم يكن لعائشة دور في دلك ادن مهادنة للناس من أجل خاطر كل الناس و بالتالي الاسلام جاء من أجل خاطر كل الناس .و هدا شيء جميل ,,?